مقالات صحف الخليج.. سوسن الشاعر تسلط الضوء على الاستعمار الأوروبى.. عبدالرحمن الجديع يتساءل هل تنقذ دبلوماسية الصبر إيران؟.. على جرادات يناقش مزاعم "المحرقة الثانية"

الأحد، 21 يوليو 2019 10:00 ص
مقالات صحف الخليج.. سوسن الشاعر تسلط الضوء على الاستعمار الأوروبى.. عبدالرحمن الجديع يتساءل هل تنقذ دبلوماسية الصبر إيران؟..  على جرادات يناقش مزاعم "المحرقة الثانية" مقالات صحف الخليج
كتبت ـ جينا وليم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
تناولت مقالات صحف الخليج، اليوم الأحد، العديد من القضايا الهامة، أبرزها طبيعة العلاقات بين الدول حيث تتسم بالتفاعل الديناميكى المستمر مع الدول الأخرى فى البيئة الدولية، وتستخدم أنماط وأساليب وأدوات للتعامل مع الأزمات والقضايا واحتواء التوترات عبر مؤسسات دولية مثل الأمم المتحدة أو الوساطات الدولية المعروفة.

 

سوسن الشاعر
سوسن الشاعر

سوسن الشاعر: الاستعمار الأوروبى والاستعمار الإيرانى

قالت الكاتبة فى مقالها بصحيفة الشرق الأوسط، إنه قديما كان احتلال الدول واستعمارها من أجل الاستيلاء على مواردها وتحويلها من أجل رفاهية شعوب الدول التى استعمرت واحتلت، أى أن الهدف الأساسى هو رفاهية وازدهار التجارة وإضافة موارد جديدة تُصرف على تحسين مستوى معيشة الشعوب المستعمِرة (بكسر الميم).

فكانت الشعوب فى تلك الدول تدافع عن خيار دولتها في التمدد والاستعمار، لأنها هى المستفيدة الأساسية، فالشعب البريطانى تمتع بخيرات الدول التى استعمرتها بريطانيا، من الهند شرقا إلى أمريكا الشمالية، وإلى جنوب الكرة الأرضية؛ نيوزيلندا وأستراليا، وانعكست زيادة تلك الموارد على الشعب البريطاني، وكذلك كان حال الشعبين الهولندي والفرنسي اللذين تمددا في القارة الأفريقية وساحل البحر الأبيض المتوسط، وصولاً إلى شرق آسيا.

 

عبد الرحمن الجديع
عبد الرحمن الجديع

عبدالرحمن الجديع: دبلوماسية الصبر.. هل تنقذ إيران؟

أكد الكاتب فى مقاله بصحيفة عكاظ، أن طبيعة العلاقات بين الدول تتسم بالتفاعل الديناميكى المستمر مع الدول الأخرى فى البيئة الدولية، وتستخدم أنماط وأساليب وأدوات للتعامل مع الأزمات والقضايا واحتواء التوترات عبر مؤسسات دولية مثل الأمم المتحدة أو الوساطات الدولية المعروفة؛ بهدف التأثير في مواقف الأطراف التي تهدد السلم والأمن الدوليين.

وفي ظل تحولات الواقع الدولي المعاصر، تعمد الدول بالوسائل المتاحة لمواجهة واحتواء النزاعات؛ منعاً لتفاقم واستفحال الأزمات إلى الحد الذي يمكن أن يؤدي إلى الحرب بطريقة متعمدة، أو عن طريق الخطأ. وتمثل الأزمة القائمة بين الولايات المتحدة وإيران خطراً ضاغطاً على المجتمع الدولي يستدعي مواجهة تداعياتها، والتقليل من خطورة التحديات التي تفرزها.

 

أيمن سمير
أيمن سمير

أيمن سمير: واشنطن والطريق الثالث

تناول الكاتب فى مقاله بصحيفة البيان الإماراتية، أن إيران تحاول حشر المجتمع الدولي في خيارين لا ثالث لهما، الأول هو العودة لاتفاق 5 + 1، ورفع العقوبات بالكامل عنها، وبالتالي، مواصلة إيران لبرامجها الصاروخية التي تهدد المنطقة، مع الإبقاء على أذرعها الإرهابية في اليمن والعراق وسوريا ولبنان، وخيار إيران الثاني هو الحرب، الذي "تهرب إليه طهران" من كل مشاكلها الداخلية وعزلتها الخارجية.

لكن خيار الحرب لا يريده أحد، سواء في المنطقة العربية والخليجية، أو حتى في أوروبا والولايات المتحدة، فهل من طريق ثالث بعيد عن هذين الخيارين؟ وهل هذا الطريق الثالث، يضمن الاستقرار في المنطقة، ويبعد عنها شبح الحرب؟.

 

علي جرادات
علي جرادات

علي جرادات: حول مزاعم "المحرقة الثانية"

لفت الكاتب فى مقاله المنشور بصحيفة الخليج الإماراتية، إلى أنه فى الاجتماع الذى عقدته حكومة الاحتلال "الإسرائيلي" يوم الفاتح من الشهر الحالي، قدم رئيس "معهد سياسات الشعب اليهودي" دينيس روس، تقرير المعهد السنوي، الذي حمل عنوان: "وضع الشعب اليهودي- تقييم سنوي للعام 2019"، وتضمن، فيما تضمن، آخر المعطيات بشأن ازدياد نسبة الزواج المختلط في صفوف اليهود حول العالم. وحسب التقرير بلغ عدد اليهود في العالم، (حتى بداية العام الحالي)، 14.7 مليون إنسان، منهم، فقط: 6.665 في «إسرائيل».

ويشير التقرير إلى أن الرقم الأخير يشمل المستوطنين اليهود في الأراضي التي احتلت عام 67. ويلفت الانتباه، هنا، ما أورده التقرير حول أنه كان بإسرائيل في بداية عام 2019 نحو 427 ألف شخص "بلا دين"، أي من المهاجرين الجدد الذين ليسوا يهوداً حسب الشريعة اليهودية؛ لكنهم ينخرطون من ناحية قومية واجتماعية، وأنهم هاجروا إلى إسرائيل بموجب "قانون العودة"، وهو الأمر الذي يغيِّر، (حسب التقرير)، النسبة بين اليهود في إسرائيل وفلسطينيي 48 من 79% مقابل 21% إلى 74% مقابل 26%.

 









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة