زوج لمحكمة الأسرة: "مراتى وش فقر خسرتنى فلوسى وخلتنى عاجز عن الحركة"

الثلاثاء، 04 يونيو 2019 02:47 م
زوج لمحكمة الأسرة: "مراتى وش فقر خسرتنى فلوسى وخلتنى عاجز عن الحركة" خلافات زوجية - أرشيفية
كتبت أسماء شلبي

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أقام الزوج "على.ن.أ" دعوى نشوز أمام محكمة الأسرة بروض الفرج، طالب فيها بإثبات خروج زوجته عن طاعته، مدعيا أنه منذ زواجه منها وهى تتسبب فى حدوث كوارث له، وقدم مستندات تفيد بتعديها عليه بالضرب والتسبب له بعدة إصابات استلزمت 21 يوما للعلاج.

 

وقال على، للمحكمة فى دعواه لإسقاط حضانة زوجته وحقوقها :" منذ زواجى ودخول زوجتى لمنزلى، خسرت كل أموالى، ووظيفتى، فقد القدرة على الحركة، وأصبت بعجز أقعدنى بسبب حادث سيارة، ورغم أنها كانت برفقتى خرجت سليمة ولم تصاب بخدش"

 

ويتابع الزوج حديثه: "بددت أموالى لأعيش خلال عامين فى عذاب وجحيم، وقامت بإجهاض نفسها حتى تنتقم منى وتحبسنى بعد تحريرها بلاغ ضدى، وقعت فى شر أفعالها، كانت ناقمة على كل شيء، حاقدة وحسودة حتى أنا لم أسلم منها".

 

واستكمل: "نزعت البركة من حياتى، وتسببت بكوارث منذ زواجى بها، وخسارتى كافة ما أملكه، واستدنت مبالغ مالية، ومشاكل فى عملى مما أدى إلى خسارتى تجارتى، وساءت حالة زوجتى وتطورت المشاكل لتركى المنزل لها لأعود وأفاجى بسرقتها كل منقولاتى التى اشتريتها من مالى واتهمتنى بتبديدها".

 

وأضاف الزوج: "ربنا ينتقم منها دمرت حياتى، وتركتنى على الحديدة، ومازالت تقيم دعوى دعاوى وتريد حبسى وتقاضى نفقة، وتتهمنى بتبديد منقولاتها كذبا، مما دفعنى لإقامة دعوى نشوز ضدها ".

 







مشاركة




التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد سعيد

لا بد من وقفة جادة من الدولة المصرية , لوقف انهيار الاسرة المصرية و انهيار القيم

ان الزواج بهذه الحالة هو عذاب و ليس سكن , و للاسف كثير من الاسر المصرية علي هذه الشاكلة و التي تؤدي الي انهيار المجتمع, و ذلك باسباب عديدة منها , الدولة ذات نفسها و الاعلام و الذي يدمر النشئ و الاسرة بالمسلاسلات الهدامة و التي تدعو في كثير من الاحيان الي عدم احترام الاب و الزوج , و ذلك من اجل ضحكة رخيصة او بضع جنيهار في جيب الممثل, القوانين الموجودة الان و التي تعطي الزوجة مفتاح هدم الاسرة و ضياع الاولاد هناك كلام كثير و لكن علي الدولة ان تستيقظ و شكرا اليوم السابع

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة