مقالات صحف الخليج.. جبريل العبيدى: إسطنبول تهزم أردوغان.. شمسان بن عبد الله: مأزق النظام الإيرانى.. جمال عبد الجواد: نهج التصعيد الإيرانى رهان خاسر.. أمل عبد الله: الهجمات السيبرانية والحد من الخطر الإيرانى

الأربعاء، 26 يونيو 2019 10:00 ص
مقالات صحف الخليج.. جبريل العبيدى: إسطنبول تهزم أردوغان.. شمسان بن عبد الله: مأزق النظام الإيرانى.. جمال عبد الجواد: نهج التصعيد الإيرانى رهان خاسر.. أمل عبد الله: الهجمات السيبرانية والحد من الخطر الإيرانى صحف الخليج
كتبت ــ جينا وليم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف الخليج، اليوم الأربعاء، العديد من القضايا أبرزها، انهزام أردوغان أمام إسطنبول، وموافقة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب على هجمات سيبرانية ضد إيران لتعطيل أنظمة الحاسوب المستخدمة فى إطلاق الصواريخ.

جبريل العبيدى
جبريل العبيدى

جبريل العبيدى: إسطنبول تهزم أردوغان

قال الكاتب فى مقاله بصحيفة الشرق الأوسط، إن إسطنبول تهزم أردوغان، وهى التى فى الماضى أوصلته إلى كرسي رئاسة الدولة، فهزيمة مرشح أردوغان رغم منحه فرصة ثانية، لاقت معارضة محلية ودولية باعتبارها انتكاسة للديمقراطية، وهيمنة الحزب الحاكم على السلطة.

خسارة بيزنطة أو القُسْطَنْطِيْنِيَة أو الأسِتانة أو إسطنبول، تعد هزيمة معنوية للحزب الحاكم، خصوصاً في أحياء كانت معقلاً لتيار "الإخوان"، مثل حي السلطان أيوب وحي الفاتح، وبالتالي لا يمكن النظر إلى الهزيمة الانتخابية على أنها مجرد خسارة بلدية وحكم محلي لا يتجاوز خدمات البنية التحتية والصرف الصحي والخدمات المحلية الأخرى، فالواقع التركي أن إسطنبول هى بوصلة اتجاه تحدد مَن سيحكم تركيا، وليس فقط بلديتها، وهذا بشهادة أردوغان نفسه، الذي وصفها بالقول: "مَن يَفُز في إسطنبول، يَفُز في تركيا"... وهو الطامع في عودة العثمانية الثانية، ليكون هو سلطانها.

 

شمسان بن عبدالله المناعى
شمسان بن عبدالله المناعى

 

شمسان بن عبد الله المناعي: مأزق النظام الإيرانى

أكد الكاتب فى مقاله بصحيفة الشرق الأوسط، أنه قد بدأت مرحلة جديدة من المواجهة بين أمريكا والنظام الإيرانى، الذي وضع نفسه في مأزق مع دول العالم، عندما أوجد الصراعات والتوترات في منطقة استراتيجية من العالم، وأخذ يلعب دوراً مدمّراً لأقصى الحدود، بالتآمر مع تنظيمات وميليشيات إرهابية في مناطق مثل لبنان، وسوريا، واليمن، والسعودية؛ حيث قام بإطلاق صواريخه على المطارات وناقلات النفط، مما يهدد الاستقرار والأمن الدوليين. ولا يريد هذا النظام أن يستمع إلى صوت العقل، ويتأقلم مع النظام الدولي، رغم جهود الوساطة التي تقوم بها بعض الدول.

 

جمال عبد الجواد
جمال عبد الجواد

 

جمال عبد الجواد: نهج التصعيد الإيرانى.. رهان خاسر

أوضح الكاتب فى مقاله بصحيفة البيان الإماراتية، أن ما يحتاجه القادة لإدارة أزمة من ذلك النوع الذي تصنعه إيران الآن في الخليج هو عقل بارد لا يعرف سوى حسابات المكسب والخسارة.

الأحداث المتسارعة تضع العقل الاستراتيجي تحت ضغط، وإيران تتعمد التصرف باستفزاز مليء بالتحدي والاستهانة، الأمر الذي يثير الغضب، ويحد من القدرة على التمسك بالحسابات الاستراتيجية الرصينة، ويضع الغضب والرغبة في رد الإهانة في المقدمة، بديلاً عن حسابات العقل والرغبة في الفوز؛ ولتجنب الانجرار وراء دوافع العاطفة، فإن جرد الحقائق، ومراجعة حسابات المكسب والخسارة يكون ضرورياً في هذه المنعطفات.

 

أمل عبدالله
أمل عبدالله

 

أمل عبد الله الهدابى: الهجمات السيبرانية والحد من الخطر الإيرانى

لفتت الكاتبة فى مقالها المنشور بصيفة البيان الإماراتية، إلى أنه في خضم تزايد احتمالات نشوب صراع عسكري تقليدي بين الولايات المتحدة وإيران، قفزت إلى واجهة التغطيات الإعلامية حول الأزمة الراهنة أنباء حول هجوم سيبراني وافق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على تنفيذه ضد إيران وأدى إلى تعطيل أنظمة الحاسوب المستخدمة في إطلاق الصواريخ.

 

وأشار تقرير نشرته صحيفة "واشنطن بوست" إلى أن الهجمات الأمريكية تم التخطيط لها منذ الاعتداء الإيراني على ناقلتي نفط في خليج عمان.







مشاركة



الموضوعات المتعلقة


لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة