جيران "تريزجيه" يتمنون فوز مصر بالثلاثة على زيمبابوى وتسجيله أهدافا

الجمعة، 21 يونيو 2019 01:16 م
جيران "تريزجيه" يتمنون فوز مصر بالثلاثة على زيمبابوى وتسجيله أهدافا شقيق تريزيجة ومحرر اليوم السابع
كفر الشيخ – محمد سليمان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تتردد الدعوات والأمنيات على ألسنة أهالى منطقة مزلقان الإسكان والتعمير بغرب مدينة كفر الشيخ، مسقط رأس لاعب منتخب مصر لكرة القدم، محمود حسن "الشهير بـ"تريزيجيه"، عن حلم الحصول على كأس الأمم الافريقية، وإعادة البطولات لمصر مرة أخرى، ليعود جيل الأبطال الذى شهدته مصر على يد الكابتن حسن شحاته ووائل جمعه وأحمد حسن ومحمد زيدان وأبو تريكه وغيرهم.

 

 قال محسن محمود محمد، مدرس، من جيران تريزيجيه، إن شاء الله "المنتخب المصري" سيفوز على "زيمبابوي" بثلاثة أهداف وسيسجل تريزيجيه هدفا، ومحمد صلاح هدفين، لتكون بداية قوية لمنتخبنا فى هذه البطولة، ولنظهر بالمظهر المشرف.

 

وأكدت سعاد محمد سعد، طالبة بكلية الآداب، من قاطنات حى مزلقان الإنشاء والتعمير، لـ"اليوم السابع"، أنها تتمنى فوز مصر بأربعة أهداف ويكون لابن منطقتها محمود تريزجيه نصيب فى تسجيل الأهداف، خاصة أن محمود فى أفضل حالاته مع فريقه التركى.

 

وقال أحمد شقيق تريزجيه، إنه يتمنى فوز مصر بالبطولة، ويرفع شقيقه الكأس مع زملائه، وتحقق البطولة نجاحاً كبيراً على أرض مصر لأن لديه الثقة فى حُسن تنظيم مصر لها.

 

يذكر أن عائلة تريزيجيه تقطن بعمارة سكنية مقابلة للجمعية الشرعية ويجوارها مركز شباب كفر الشيخ وتتكون عائلة تريزجيه منأشقاء وبنتين" أحمد، ومحمد، ومحمود الشهير بتريزجيه، والبنتين متزوجتين أحداهما الدكتورة إيمان"، وكان والدهم لاعب ومدرب مصارعة، وزرع فيهم حب الرياضة، وساعدهم على تنمية مواهبهم، وقبل وفاة والدهم كان يتوقع أن يكون ابنه سبباً فى وصول مصر لكأس العالم، وهذا ما حدث لأنه تسبب فى ضربة جزاء، والتى سجلها الفرعون المصرى محمد صلاح، ووالدتهم فادية إبراهيم ريان، كانت تعمل مديرة مدرسة الحمراء، وهى الآن على المعاش منذ 9 سنوات، فأكملت رسالتها معهم بعد وفاة والده رحمه الله،ولعب «تريزيجيه» فى مدرسة الكرة بالنادى الأهلى وعمره 9 سنوات، ولعب بالفريق الثانى للنادى ثم الفريق الأول، إلى أن احترف فى أندرلخت البلجيكي، وقاسم باشا التركي.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة