حددت لائحة آداب مهنة الأطباء، الصادرة برقم 238 لسنة 2003 بتاريخ 5 سبتمبر 2003، مجموعة من الأعمال التى يُحظر على الطبيب القيام بها، وإلا فيعرض نفسه للمساءلة.
وتتضمن تلك المحظورات:
1- الاستعانة بالوسطاء فى مزاولة المهنة سواء كان ذلك بأجر أو بدون أجر.
2- السماح باستعمال اسمه فى ترويج الأدوية أو العقاقير، أو مختلف أنواع العلاج أو لأى أغراض تجارية على أى صورة من الصور.
3- طلب أو قبول مكافأة أو أجر من أى نوع كان نظير التعهد أو القيام بوصف أدوية أو أجهزة معينة للمرضى أو إرسالهم إلى مستشفى أو نصح علاجى أو دور للتمريض أو صيدلية أو أى مكان محدد لإجراء الفحوص والتحاليل الطبية أو لبيع المستلزمات أو المعدات الطبية.
4- القيام بإجراء استشارات طبية فى محال تجارية، أو ملحقاتها مما هو معد لبيع الأدوية أو الأجهزة أو التجهيزات الطبية سواء كان ذلك بالمجان أو نظير مرتب أو مكافأة.
5- القيام باستشارات طبية من خلال شركات الاتصالات.
6- القيام ببيع أى أدوية أو وصفات أو أجهزة أو مستلزمات طبية فى عيادته أو أثناء ممارسته للمهنة بغرض الاتجار.
7- أن يتقاسم أجره مع أى من زملائه إلا إذا أشترك معه في العلاج فعلاً أو أن يعمل وسيطاً لطبيب آخر أو مستشفى بأى صورة من الصور.
عدد الردود 0
بواسطة:
طبيب
مزيدا من التوضيح
البنود 1 3 5 محتاجه الي شرح وتوضيح من مسؤول بالنقابه
عدد الردود 0
بواسطة:
AHMED EMAM
حسبى الله ونعم الوكيل
يوجد مجموعة من الأطباء ليس لديهم أخلاق و لا رحمة يقومون بالتعاون مع شركات الأدوية و مراكز التحاليل و مراكز الأشعة و يقوموا بترويج عدد كبير من الأدوية التى من الممكن أن لا يحتاجها المريض أو يوجد بديل بسعر مناسب و يقوموا بطلب تحليل و أشعة فى مراكز معينة و قد لا يحتاج المريض أيضاً إلى هذه التحاليل و تلك الأشعة مما يجعل المرضى فى حزن شديد و انكسار بسبب ارتفاع أسعار كل شئ الأدوية و التحاليل و الاشعه و المعيشة و كل شئ