رغم أن كل المؤشرات قبل موقعة الإياب من الدور قبل النهائى لدورى أبطال أوروبا كانت تشير إلى أن برشلونة الإسباني وأياكس الهولندى حجزا بطاقة الصعود إلى الدور النهائى للتشامبيوزنزليج بناءً على المعطيات المطروحة ونتيجة لقاء الذهاب، ولكن الثنائى الإنجليزى ليفربول وتوتنهام كان لهما رأيا آخر رافضين الاستسلام، بل تطلعوا إلى تحقيق ريمونتادا تاريخية وبالفعل تمكنوا من تحقيقها وصنعوا معجزة كروية.
الروح التى حركت بركان الغضب الكروى الإنجليزى كانت بدايتها من محمد صلاح الذى لم يشارك فى مباراة الإياب ضد برشلونة بسبب الإصابة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة