أصدر الرئيس الأمريكى دونالد ترامب قرارا بإرسال 1500 جندى إضافى لردع التحركات الإيرانية المثيرة للشكوك، فى حين قال البنتاجون إن تلك القوات لن تنشر فى العراق أو سوريا، محملا الحرس الثورى الإيرانى المسئولية عن الهجمات ضد ناقلات النفط قبالة سواحل الإمارات.
وفيما يلى رصد للدور الذى تلعبه هذه القوات:
- سترافق القوات الأمريكية إلى الشرق الأوسط العديد من المعدات الحربية والأسلحة الحديثة
- عددهم 1500 جندى 600 منهم موجودون بالفعل فى المنطقة
- من بين الجنود مهندسون عسكريون سيعملون على تحصين الدفاعات الأمريكية فى المنطقة
- نشر تلك القوات بناءً على طلب قائد القيادة الأمريكية الوسطى الجنرال كينيث ماكينزى
- لا يهدف إرسالها شن عملية عسكرية بل لردع طهران عن أى تحرك عسكرى ضد أمريكا
- مهمة هؤلاء الجنود ستكون "وقائية" وفق تصريح للرئيس الأمريكى
- تضم التعزيزات العسكرية حاملة الطائرات "إبراهام لينكولن" وقاذفات استراتيجية من طراز "بى 52"
- سيتم نشر سرب جديد من المقاتلات بجانب طائرات تجسس لرصد تحركات إيران ووكلائها
- سيكون على عاتق السرب الجديد التصدى لأى استفزازات إيرانية
- كما أنها ستبقى خطوط الشحن فى مضيق هرمز مفتوحة دون أى معوقات
- ستحتفظ القيادة الوسطى فى الجيش الأمريكى بكتيبة صواريخ "باتريوت" وكل ما يتصل ووحدات الصيانة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة