نشرت وكالة رويترز للأنباء صور لعائلة الأحمد السورية بعد نزوحها وتوجهم إلى بلدة أطمة، ورصدت يوم فى حياتهم فى بستان زيتون.
ونلقى الضوء فى السطور التالية على عائلة الأحمد السورية بعد نزوحها إلى بلدة أطمة والعائلة مكونة من علي 25 عاما، مزارع سوري من عائلة الأحمد وهو يحمل ابنتيه فى بستان زيتون .
وترصد الصور ملامح عامة لحياة هذه الأسرة حيث فنجد فتاة سورية صغيرة نازحة من عائلة الأحمد تغسل يديها فى بستان الزيتون. وفتاة سورية أخرى تحمل طفلاً وهى تجلس على حصيرة وضعت على الأرض فى بستان الزيتون.
أطفال يجلسون على الأرض
أطفال
العائلة تجلس فى حقل الزيتون
سيدتين فى حقل الزيتون
عائلة الأحمد
على مع بناته
فتاة تغسل يدها
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة