أكرم القصاص - علا الشافعي

الصناعات الغذائية: القطاع يوظف 7 ملايين عامل فى مصر وأكثر القطاعات تنافسية

الأحد، 07 أبريل 2019 03:37 م
الصناعات الغذائية: القطاع يوظف 7 ملايين عامل فى مصر وأكثر القطاعات تنافسية معرض افريقيا للتصنيع الغذائى
كتبت- منى ضياء

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال أشرف الجزايرلى، رئيس غرفة الصناعات الغذائية، باتحاد الصناعات، ان قطاع الصناعات الغذائية من أكبر القطاعات التنافسية فى مصر، مشيرا إلى أن القطاع يوظف 7 ملايين عامل عمالة مباشرة وغير مباشرة، وهو ما يعنى أن زيادة نسبة نمو القطاع بنحو 10% تعنى 700 ألف فرصة عمل جديدة.

 

وأضاف الجزايرلى خلال مؤتمر صحفى للغرفة على هامش معرض أفريقيا للتصنيع الغذائى اليوم الأحد، أن مصر ثانى دولة فى العالم من حيث عدد الاتفاقيات التجارية الموقعة بما يسمح لصادراتنا بالنفاذ إلى الأسواق العالمية، وتتضمن سوقا واسعا قوامه 100 مليون نسمة.

 

وأعلن الجزايرلى عن استضافة مصر أكبر معرض لخامات الصناعات الغذائية فى العالم، العام المقبل، مؤكدا أن وجود عارضين أجانب يعنى التعرف على تكنولوجيا حديثة فى القطاع، مما يمكن من تعميق التصنيع المحلى وهو ما تهدف إليه الحكومة خلال الفترة المقبلة.

 

من جانبه قال أيمن حسام الدين، مساعد وزير التموين والتجارة الداخلية، إن قطاع الصناعات الغذائية شهد نضوجا كبيرا خلال الفترة الماضية، مؤكدا أن مصر لا تستغل موقعها الجغرافى الاستغلال الأمثل، وهناك ضرورة للاهتمام بنشاط المعارض حيث يلتقى الخبراء من دول العالم المختلفة.

 

وخلال جولته بعدد من الشركات المصرية العارضة، طالب مستشار وزير التموين من العارضين بالاهتمام بالتعليق والتعبئة و"الفنش" أى الشكل النهائى لأنه أول ما يجذب المشترين.

 

وقال أحمد جابر، رئيس غرفة صناعة الطباعة والتغليف باتحاد الصناعات، إن قطاعى الصناعات الغذائية والتغليف شريكان أساسيان، معلنا عن استضافة مصر لأكبر معرض تعبئة وتغليف فى الشرق الأوسط وأفريقيا "بروباك" العام المقبل، وهو ما يؤكد على ريادة مصر.

 

WhatsApp Image 2019-04-07 at 2.11.58 PM
 

 

WhatsApp Image 2019-04-07 at 2.11.58 PM (1)
 

 

WhatsApp Image 2019-04-07 at 2.11.59 PM (1)
 

 

WhatsApp Image 2019-04-07 at 2.11.59 PM
 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة