فيديو.. صلاح عبد الله: "مقدرش أقاطع الاستفتاء هو حد يقدر يقاطع أمه؟"

الإثنين، 22 أبريل 2019 01:31 م
فيديو.. صلاح عبد الله: "مقدرش أقاطع الاستفتاء هو حد يقدر يقاطع أمه؟" الفنان صلاح عبد الله
كتب محمد تهامى زكى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أدلى الفنان القدير صلاح عبد الله، بصوته فى الاستفتاء على التعديلات الدستورية، مؤكدا أنه ذهب إلى لجنة الاستفتاء بكامل قناعته وأنه لا يهمه سوى مصلحة مصر فقط.

 

وأكد الفنان القدير فى بث مباشر، أنه لم يقاطع الاستفتاء كما ردد البعض، قائلا: "هو حد يقاطع أمه، لازم فى هذه المناسبات التى تحدد مستقبل أولادنا وأحفادنا لازم نروح لأمنا ونشارك، وأمنا تحس إننا خايفين عليها ونتمنالها الخير والسلام والأمان".

 

وأهدى عبد الله قصيدة صغيرة، قائلا: "اللى يلمنا انتى، واللى يؤمنا انتى، ولا حد غيرك انتى يهمنا يا مصر، حشوف فين راحتك انتى.. ونشوف مصلحتك انتى.. وانتى تأشرى انتى واحنا ننفذ يا مصر"، مؤمكدا أن أضعف الإيمان لما نقدمه لمصر هى المشاركة.

 

ووثق الفنان القدير رحلة عملية التصويت بداية من دخول اللجنة حتى الخروج منها وإدلائه بصوته واغماس أصبعه بالحبر الفسفورى، ثم ترحيبه برجال القوات المسلحة والشرطة المكلفة بتأمين اللجان قائلا: "أنا وسط حبايبى"، كما التقط العديد من الصور التذكارية مع المواطنين فى محيط اللجنة.

 

يذكر أن الهيئة الوطنية للانتخابات، برئاسة المستشار لاشين إبراهيم، ذكرت أن إجمالى عدد اللجان العامة للتصويت على الاستفتاء يبلغ 368 لجنة، وتضم 10878 مركزًا انتخابيا، و13919 لجنة فرعية، تفتح أبوابها على مدار الثلاثة أيام من التاسعة صباحًا وحتى التاسعة مساءً.

ويحق التصويت لـ61 مليونا و344 ألفا و503 ناخبين، وتُجرى عملية الاستفتاء على التعديلات الدستورية أيام الجمعة والسبت والأحد 19 و20 و21 أبريل للمصريين فى الخارج، وأيام السبت والأحد والاثنين 20 و21 و22 أبريل للمصريين فى الداخل.

ويشرف على الاستفتاء 19 ألفا و339 قاضيًا (أساسى واحتياطى) منهم 15 ألفًا و324 قاضيًا فعليًا على صناديق الاقتراع والباقى احتياطيون، وعدد الموظفين الذين يساعدون القضاة فى الإشراف على عملية الاستفتاء يبلغ 120 ألف موظف، وأن أعضاء البعثات الدبلوماسية هم من يشرفون على العملية الانتخابية بالخارج حسبما حدد القانون.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة