بعد سريلانكا.. تعرف على أكثر الهجمات دموية فى العالم بالسنوات الأخيرة

الإثنين، 22 أبريل 2019 12:45 م
بعد سريلانكا.. تعرف على أكثر الهجمات دموية فى العالم بالسنوات الأخيرة جانب من أحداث سريلانكا
كتبت ريم عبد الحميد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مع ارتفاع عدد ضحايا الهجمات الإرهابية على كنائس وفنادق بسريلانكا أمس الأحد، إلى 290 قتيلا وإصابة 500 أخرين، انضمت تلك الهجمات إلى قائمة الأشد دموية من الأعمال الإرهابية التى ضربت عدة دول على مدار السنوات الخمس الماضية، بحسب ما ذكرت صحيفة "واشنطن بوست".
 
 
وتوضح الصحيفة الأمريكية، أن نظرة أخرى على الحوادث الدموية الأخيرة تظهر أن عنف أحد الفصح يختلف أيضا حيث كان أكثر تنسيقا وانتشارا، مع وقوعه فى ثلاث مدن، مقارنة بالهجمات المشابهة فى الأعوام الأخيرة، والتى كانت تتركز فى منطقة جغرافية واحدة.
 
 
أما عن أبرز الهجمات الدموية التى أوقعت عدد كبير من الضحايا فى السنوات الخمس الماضية، فهى:
 
 

هجوم مقدشيو أكتوبر 2017:

 
حيث قتل نحو 500 شخص وأصيب 300 آخرين فى الهجوم الإرهابى الأشد دموية فى الصومال. وانفجرت شاحنتان تحملان متفجرات، واحدة منهما كانت بالقرب من حاوية نفط، مما زاد من شدة الانفجار. وحمل المسئولون الصوماليون جماعة الشباب الإسلامية المسلحة المسئولية.
 
 
 
هجوم السويداء بسوريا فى يوليو 2018:
 
قتل 215 شخصا على الأقل فى تفجيرات انتحارية متزامنة فى جنوب غرب سوريا، وأعلن تنظيم داعش مسئوليته عن الهجوم.
 
 
 

بغداد 2016:

 
وقع تفجير فى مركز تسوق فى بغداد فى أواخر شهر رمضان أدى إلى مقتل 2015 شخصا على الأقل، وكان الهجوم الأكثر دموية منذ سنوات وأعلن داعش مسئوليته عنه.
 
 
 

كابول مايو 2017:

 
وقع اتفجار فى المنطقة الدبلوماسية بكابول أدى إلى مقتل 150 شخصا وإصابة 300 آخرين. وألقت الاستخبارات الأفغانية مسئولية الحادث على شبكة حقانى المتحالفة مع جماعة طالبان فى باكستان.
 
 
 

جبلة وطرطوس بسوريا فى مايو 2016:

 
تبنى داعش مسئولية الانفجارات التى قتلت 150 شخصا تقريبا على ساحل البحر المتوسط، حيث وقعت ثلاثة تفجيرات فى عدة مدن لكنها كانت قريبة من بعضها.
 
 

مجزرة باجا فى نيجريا فى يناير 2015:

 
حيث دخلت جماعة بوكو حرام الإرهابية مدينة باجا الشمالية ونفذت مجزرة. ولم يعرف العدد الدقيق للضحايا، لكن أعدادهم تقدر بالمئات. وقال أحد المواطنين لهيومان رايتس ووتش فى هذا الوقت إن أحد لم يبقى فى المدينة ليعد الجثث.
 
 






مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة