مصريون فى كندا: صوتنا بـ"نعم" حتى لا نكون بخندق كلاب السكك المهاجمة لمصر

الأحد، 21 أبريل 2019 01:07 م
مصريون فى كندا: صوتنا بـ"نعم" حتى لا نكون بخندق كلاب السكك المهاجمة لمصر المصريون فى أوتاوا
كتب محمد تهامى زكى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

واصل أبناء الجالية المصرية فى أوتاوا بكندا، الإدلاء بأصواتهم بالاستفتاء على التعديلات الدستورية فى مقر السفارة بأوتاوا، فيما أكد بعضهم أنه صوتوا بـ"نعم" على تعديل الدستور من أجل استكمال مسيرة البناء والتنمية وأيضا حتى لا يكونوا فى خندق المحرضين ضد مصر.

57411771_10217296681543130_4751133264247259136_n
 

وقال الدكتور جورج فخرى، أحد المصريين المغتربين فى كندا: "وجدت أنه من الصعب علىّ أن أكون فى خندق واحد مع كل كلاب السكك التى تنهش فى مصر من تركيا وقطر وبريطانيا، وجدت أنه من الصعب أن اكون فى خندق واحد مع معتز مطر ومحمد ناصر وزوبع وأيمن نور وعمرو واخد وخالد أبو النجا".

57336123_10217296680983116_4878666713169657856_n
 

وأضاف: "وجدت أنه من الصعب أن أكون فى خندق واحد مع كل الخنازير المهاجمة لمصر وشعبها أمثال القرضاوى ووجدى غنيم وغيرهم، وجدت من الصعب أن أكون فى خندق واحد مع الإخوان الإرهابيين فى كل مكان بالعالم، لذا كان صوتى فى الصندوق بـ"نعم" للتعديلات الدستورية.

57303966_10217296680543105_4802431975673561088_n
 

يذكر أن الهيئة الوطنية للانتخابات، برئاسة المستشار لاشين إبراهيم، ذكرت أن إجمالى عدد اللجان العامة للتصويت على الاستفتاء يبلغ 368 لجنة،وتضم 10878 مركزًا انتخابيا، و13919 لجنة فرعية، تفتح أبوابها على مدار الثلاثة أيام من التاسعة صباحًا وحتى التاسعة مساءً.

57336220_10217296682023142_7140632860473425920_n
 

ويحق التصويت لـ61 مليونا و344 ألفا و503 ناخبين، وتُجرى عملية الاستفتاء على التعديلات الدستورية أيام الجمعة والسبت والأحد 19 و20 و21 أبريل للمصريين فى الخارج، وأيام السبت والأحد والاثنين 20 و21 و22 أبريل للمصريين فى الداخل.

Capture
 

ويشرف على الاستفتاء 19 ألفا و339 قاضيًا (أساسى واحتياطى) منهم 15 ألفًا و324 قاضيًا فعليًا على صناديق الاقتراع والباقى احتياطيون، وعدد الموظفين الذين يساعدون القضاة فى الإشراف على عملية الاستفتاء يبلغ 120 ألف موظف، وأن أعضاء البعثات الدبلوماسية هم من يشرفون على العملية الانتخابية بالخارج حسبما حدد القانون.

                                              

 

 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة