الصحف العالمية: بيع صحيفة "ذا إنكواير" مالكة قصص فضائح ترامب الجنسية.. اهتمام كبير بقصة افتتان ميلانيا ترامب بالأهرامات.. ماى تواجه ضغوطا جديدة للتنحى بعد مد البريكست.. وفوز نتنياهو يعقد فرص سلام الشرق الأوسط

الخميس، 11 أبريل 2019 02:11 م
الصحف العالمية: بيع صحيفة "ذا إنكواير" مالكة قصص فضائح ترامب الجنسية.. اهتمام كبير بقصة افتتان ميلانيا ترامب بالأهرامات.. ماى تواجه ضغوطا جديدة للتنحى بعد مد البريكست.. وفوز نتنياهو يعقد فرص سلام الشرق الأوسط الرئيس الأمريكى دونالد ترامب وتيريزا ماى
كتبت ريم عبد الحميد - إنجى مجدى – فاطمة شوقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
رصدت الصحف العالمية الصادرة اليوم، الخميس، العديد من التقارير البارزة على رأسها قصة افتتان ميلانيا ترامب بالأهرامات التى زارتها العام الماضى، والتى تحدث عنها الرئيس ترامب مع الرئيس السيسي أثناء زيارة الأخير لواشنطن، إلى جانب الضغوط التى تواجهها رئيسة الحكومة البريطانية تريزا ماى للتنحى بعد موافقة الاتحاد الأوروبى على تأجيل بريكست حتى نهاية أكتوبر المقبل.
 
 
 
 
 
 
 
فى الصحف الأمريكية، ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، أن ناشر صحيفة "ذا ناشونال إنكوير"، الشهيرة التى نشرت صورة ألفيس بروسلى فى نعشه وأيدت حملة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، أعلن عن طرح الصحيفة  للبيع.
 

وبحسب أشخاص مطلعون، أوضحت الصحيفة فى تقرير على موقعها الإلكترونى، الخميس، أن الصحيفة المملوكة لشركة أمريكان ميديا، التى يقودها ديفيد بيكر، صديق ترامب، من المتوقع أن تعلن عن المشتر خلال أيام.

 
ويقال إن بيكر ساعد ترامب خلال حملة الانتخابات الرئاسية 2016، من خلال صفقة عقدتها صحيفته لشراء قصة من كارين مكدوجال، عارضة مجلة بلاى بوى التى قالت إنها كانت على علاقة غير شرعية مع ترامب. وحصلت الشركة على القصة مقابل بمبلغ 150.000 دولار ولم تنشرها مطلقا، وهى ممارسة معروفة لدى مجلات التابلويد تعرف باسم "اصطاد واقتل".
 
وفيما اعتبرت النيابة العامة تصرف الشركة المالكة للصحيفة مساهمة سياسية تنتهك قانون تمويل الحملات الانتخابية، فإنه بموجب اتفاق تم توقيعه فى سبتمبر، فأن شركة أمريكان ميديا لا ينبغى عليها التورط فى جرائم على الإطلاق لمدة ثلاث سنوات، وفى حال فعل ذلك ستخضع الشركة للملاحقة القضائية.

ووضع الاتفاق الشركة فى موقف صعب، حيث بدأ المدعون العامون الفيدراليون فى التحقيق فى مزاعم جيف بيزوس، مؤسس شركة أمازون، تعرضه للتهديد من قبل أمريكان ميديا، وفقا لشخصين على علم بالتحقيق. وكانت الصحيفة نشرت قصة من 11 صفحة بعنوان "طلاق بيزوس! صور الخيانة التى أنهت زواجه"، وتتضمن مقال مرافق للقصة صور لمؤسس آمازون مع صديقته لورين سانشيز، المذيعة السابقة لدى فوكس نيوز.

 
 
 
من ناحية أخرى، نقلت صحيفة واشنطن بوست، عن محللين قولهم إن انتصار حزب رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو فى الانتخابات العامة الإسرائيلية يحجب آفاق عملية السلام التى لم تكشف عنها بعد إدارة ترامب، ويمكن أن يقوض جهود الحزبين الديقراطى والجمهورى لدعم إسرائيل فى الكونجرس.
 
 
وذهبت الصحيفة إلى القول بإنه فى حال نجاح نتنياهو فى تشكيل الحكومة المقبلة، فإنه من المتوقع أن يقوم بضم أجزءا من الضفة الغربية المحتملة كجزء من اتفاق محتمل مع شركائه فى الائتلاف من أجل تغيير القانون بشكل يمنحه الحصانة من الملاحقة فى اتهامات الفساد والرشوة.
 
 
وكان الرئيس ترامب قد أجرى اتصالا بنتنياهو لتهنئته أمس، الأربعاء، وتوقع بأن يزيد إعادة انتخابه لفترة خامسة فرص تحقيق إنجاز فى السلام. وقال إنه يعتقد إنه فى ظل حقيقة فوز نتنياهو، يمكن أن نرى تحركا جيدا فيما يتعلق بالسلام.
 
 
وتابع قائلا إن الجميع يقولون إنه لم يقطع هذا الوعد من قبل، لكن الجميع يقول إنه لا يمكن تحقيق السلام فى الشرق الأوسط بين الفلسطينيين والإسرائيليين، لكنى أعتقد أن هناك فرصة، فى فرصة أفضل مع فوز "بيبى"، فى إشارة إلى رئيس الوزراء الإسرائيلى.
 
 
لكن الصحيفة تقول إن ضم أجزاء من الضفة الغربية سيعنى نهاية حل الدولتين الذى يريده الفلسطينينون، مما يجعل من المستحيل بالنسبة لهم تبنى خطة السلام السرية التى يعمل عليها جاريد كوشنر، صهر ترامب وكبير مستشاريه، منذ أكثر من عام.
 
 
وفى حين أن فوز ترامب يعنى استمرار العلاقة الأقرب على الإطلاق بين أى رئيس أمريكى ورئيس وزراء إسرائيلى، إلا أنه يهدد بتنفير العديد من الديمقراطيين الليبراليين الذين ينتقدون سياسات نتنياهو إزاء الفلسطينيين.
 
 
 
 
 
 

الصحف البريطانية:

مبتزون يهددون أسانج بكشف أسراره الجنسية ما لم يدفع 3 ملايين يورو

 
 
أبرزت صحيفة "الأكسبرس" البريطانية، إشادة الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، برحلة زوجته ميلانيا إلى مصر، فى أكتوبر الماضى، وزيارة أهرامات الجيزة.
 
 
ونشرت الصحيفة على موقعها الإلكترونى، الخميس، إشادة ترامب التى وجهها خلال لقاءه بالرئيس عبد الفتاح السيسى، فى البيت الأبيض، هذا الأسبوع، تحت عنوان "ميلانيا ترامب ليس من السهل إثارة إعجابها لكنها كانت مندهشة بواحدة من عجائب الدنيا السبع"، وهى العبارة التى أسداها ترامب فى إشادته.
 
 
وقال ترامب أن زوجته لقيت معاملة حسنة خلال فترة وجودها فى مصر، والتى جاءت فى إطار جولة لأربع دول إفريقية من بينها ملاوى وكينيا وغانا. وغردت وقتها السيدة الأمريكية الأولى على حسابها قائلة "كانت تجربة لا تصدق بزيارة الهرم الأكبر وأبو الهول.. شكرا لك الرئيس عبد الفتاح السيسي والسيدة الأولى انتصار عامر على الترحيب بي بحفاوة بالغة".
 
 
وفى وقت سابق من هذا الأسبوع، واصل الرئيس الأمريكى الإشادة بمصر حيث التقى الرئيس السيسي لمناقشة العديد من القضايا والعلاقات الثنائية وعلى رأسها التجارة والإرهاب. وفى معرض حديثه عن رحلة زوجته إلى الأهرامات العظيمة، لم يكشف عن إعجابها فحسب  بل قال إنها كانت واحدة من "أكثر الأشياء التى لا تصدق" التى شاهدتها.
 
 
 
وأضاف "لدينا الكثير من الصور، كان ذلك يوما رائعا ولحظة عظيمة لرؤية الأهرامات - الأهرامات العظيمة.. لذلك نأمل أن يذهب كثير من الناس ويشاهدونها. هى (ميلانيا) لا تتأثر بسهولة، لكنها كانت معجبة للغاية ".
 
 
 
 
وفى شأن آخر، ذكرت صحيفة "التايمز" أن مبتزون مجهولون هددوا بالكشف عن أسرار جنسية تتعلق بمؤسس موقع جوليان أسانج داخل سفارة الإكوادور فى لندن، وهى المكان الذى يحتمى فيه كلاجئ من محاولة المملكة  المتحدة ترحيله إلى الولايات المتحدة لمحاكمته بشأن تسريب آلاف المراسلات الدبلوماسية المتعلقة بالخارجية الأمريكية منذ عام 2010.
 
 
وأوضحت صحيفة التايمز، البريطانية، أن التهديد يأتى كجزء من محاولة ابتزاز تبلغ 3 ملايين يورو ضد مؤسس موقع التسريبات الشهير. وقال موقع ويكيليكس أن لقطات الفيديو وتسجيلات الصوت داخل سفارة الأكوادور تم تسريبها لأيادى المجرمين.
 
 
وأدى التسرب إلى اشتعال التوترات بين أسانج ومضيفيه، الذين يريدون إبعاده من المبنى الذى يعيش فيه منذ عام 2012. وقيل أن مسئولون حاولوا إجباره الأسبوع الماضى على المغادرة، لكن ويكيليكس زعم أمس أنه تجنب ذلك عن طريق تنبيه وسائل الإعلام.
 
 
ووصف كريستين هرافنسون، رئيس تحرير ويكيليكس، المعلومات التى حصل عليها المبتزون، والتى تضمنت أيضا صورا ووثائق من تتعلق بمحامى أسانج، بأنها "مجموعة ضخمة". وأشارت إلى أنه أخبرها بالتواصل مع مبتز عرف نفسه باسم "بى إم".
 
 
وفى سياق أخر، ذكرت دراسة جديدة أن منفذى الهجمات المتأثرين بداعش يوصفون على الأرجح بأنهم إرهابيين ثلاثة أضعاف ما يحدث لو نفذ الهجمات متطرفون يمنيون أو قوميون بيض، بحسب ما قالت صحيفة "إندبندنت" البريطانية.
 
 
وتتشير الصحيفة إلى أن البحث وجد أن "الإسلاميين" يوصفون بالإرهابيين فى 78% من التغطية الإخبارية، بينما لا يصنف المتطرفون البيض بهذا الوصف إلا فى 27% من المقالات.
 
وقال القائمون على البحث الذى أجرى مجموعة مراقبة الإعلام  ،Signal AI إن المسلم يمكنه أن يتوقع أن يتم وصفه فورا بالإرهاب فى حين يتردد الإعلام فى تطبيق هذا الوصف على الأشخاص البيض.
 

وأشارت الدراسة إلى أن التغطية الصحفية عن الهجمات التى يرتكبها إسلاميون متطرفين مختلفة من حيث الكمية عن التغطية الخاصة بهجمات اليمين المتطرف، مضيفة بأن الفجوة واسعة بينهما. ووصف الباحثون النتائج العامة للدراسة بأنها مذهلة لكنها غير مفاجئة.

 
إلا أن الدراسة وجدت أن حادث كرايستشيرش فى نيوزيلندا الشهر الماضى كان استثناء لهذه القاعدة، وأظهر سلطة السياسيين على الحوار العام.

 

ونقلت "إندبندنت" عن المحلل بن مور قوله إن التغطية الإخبارية العالمية تأثرت بموقف رئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا أرديرن السريع ووصفها للهجوم على المسجدين بأنه  هجوم إرهابى. وأشار إلى أن هذه الاتجاهات قد تبدأ خارج الإعلام الذى يتبع نموذج القادة فى اللغة التى يستخدمونها.
 
 
وفيما يتعلق بالشأن البريطانى، قالت صحيفة "الجارديان" إن تيريزا ماى، رئيسة وزراء بريطانيا ستواجه ضغوطا متزايدة من المتشككين فى جدوى الاتحاد الأوروبى من أجل التنحى بعد قبولها بتأجيل البريكست حتى نهاية أكتوبر، بحسب ما قال وزير "البريكست" السابق ديفيد دافيس.
 
 
وقال دافيس، الذى لم يستبعد الترشح لخلافة ماى، إن المطالب باستقالة رئيسة الحكومة ستزداد بشكل كبير، إلا أنها غير مقنعة على مايبدو، وقد يتم إقناعها بالاستقالة بإرادتها أو يجبرونها على ذلك.
 
 
ولا يمكن أن تكون رئيسة الوزراء البريطانية عرضة لتحدى جديد لقيادتها الحزبية حتى ديسمبر المقبل، أى بعد عام من أخر محاولة فاشلة لسحب الثقة منها، إلا أن مجموعة من النواب المحافظين يبحثون عن طرق ليثبتوا أنها فقدت ثقة حزبها.
 
 
وقد أشارت مصادر من حزب المحافظين إلى أن ماى تريد البقاء لإكمال المرحلة الأولى من الرحيل، والذى سيمتد لستة أشهر أخرى حتى 31 أكتوبر، ما لم يتم تمرير خطتها قبل هذا الموعد.
 
 
إلا أن التوصل إلى اتفاق ناعم مع حزب العمال أو الأداء المروع فى الانتخابات المحلية يمكن أن يكون نقطة حاسمة لانقلاب. والمشكلة التى تواجه المتمردين الآن هو أن فترة الستة أشهر تعد ضيقة للتنافس على اختيار رئيس وزراء جديد لإعادة ضبط سياسة البريكست، أو الدعوة لانتخابات عامة قبل 31 أكتوبر المقبل.
 
 
 
 

المتحف المصرى بتورينو يقدم مشروعا جديدا لتحفيز الاهتمام بالحضارة المصرية القديمة

 
يقدم المتحف المصرى فى تورينو الإيطالية، بمناسبة الذكرى 150 لتأسيس خدمة المكتبة فى المتاحف، مشروعا خاصا يهدف إلى تقريب المواطنين من تراثهم الثقافى وتحفيز الاهتمام بأكثر الحضارات روعة فى العالم.
 
 
 
ووفقا لوكالة "كوميونيكا" الإيطالية، فأن هذا المشروع يسمى "PAPIROTOUR" "مصر القديمة فى المكتبة"، وهو عبارة عن معرض متنقل عبر 12 مكتبة فى متحف تورينو وسيستمر حتى 30 مارس 2020، شهر واحد فى كل مكتبة.
 
 
 
 وأشارت الوكالة إلى أن الموضوع الرئيسى للمعرض هو ورق البردى واكتشاف الهيروغليفية وغيرها من أشكال الكتابة المصرية، كما سيحتوى على ثمانى لوحات كبيرة بها صور ونصوص تشرح الجوانب المميزة للآثار والحضارة المصرية.
 
 
 
 وأضافت الوكالة إلى أن الدخول سيكون مجانى إلى المتحف، مضيفة أن المتحف المصرى يعتزم تعزيز الارتباط مع الأشخاص من خلال المكتبات المدنية التى يتردد عليها جمهور من أجناس مختلفة ويهتم بالعرض الثقافى للمدينة، حيث أن هناك 298 ألف عضو منهم 10 آلاف مسجل فى عام 2018.
 
 
 
 ووفقا لرئيس المتحف المصرى بتورينو "إيفيلينا كريستيلين"، فأن المتحف يشهد فى الفترة الأخيرة تعدد للأنشطة الثقافية، التى تساهم فى الدراسة والبحث العلمى.
 
 
هروب تماسيح "الكايمان" من أماكنها فى البرازيل بسبب الفيضانات
 
 
قالت صحيفة "سالتو ألديا"، إن تماسيح الكايمان التى تعتبر من أخطر التماسيح والحيوانات المفترسة فى العالم، هربت من أماكنها فى البرازيل فى فافيلا بريو دى جانيرو، وذلك بسبب الفيضانات والأمطار الغزيرة مما يثير قلقا كبيرا.
 
 
 
وأشارت الصحيفة، إلى أن شكوى هروب التماسيح وردت من خدمات الطوارئ ، وتم تنشيط فريق دورية بيئية للبحث عن الحيوانات فى برنامج الإنقاذ الخاص بهم.
 
 
 
 واعترف رئيس بلدية فافيلا "سيكو نيسرما" بصعوبة مهمة البحث عن تلك التماسيح، وذلك بسبب خطر الكيمان، بالإضافة إلى أن فافيلا يعتبر مجتمع يصعب الوصول إليه بسبب الوجود القوى لمهربى المخدرات.
 
 
 
وارتفعت حصيلة القتلى جراء الفيضانات العارمة الناجمة عن هطول الأمطار الموسمية الغزيرة فى مدينة ريو دى جانيرو البرازيلية، إلى 10 أشخاص على الأقل، حيث أن مياه الفيضانات غمرت الشوارع كما تسببت فى اقتلاع الأشجار.
 
 
 
وكان عمدة مدينة ريو دى جانيرو، مارسيلو كريفيلا قال - فى وقت سابق - إن المدينة تمر بمرحلة متأزمة، مطالبا المواطنين بالبقاء داخل منازلهم فى حال أمكنهم ذلك.
 






مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة