وأوضحت الوزيرة - حسبما ذكرت شبكة (أيه.بي.سي.نيوز) الأمريكية اليوم الأربعاء - أن حصيلة القتلى في زيمبابوي ارتفعت إلى 344 قتيلا، بينما بلغت في موزمبيق 602 قتيل، وفي مالاوي بلغت 59 قتيلا على الأقل.

وأضافت مونيكا أن الجهود تقتصر الآن على انتشال جثامين القتلى، مشيرة إلى أن الحكومة تعتزم ارسال أخصائيي علم الأمراض إلى موزمبيق للمساعدة في التعرف على الجثث حيث جرفت الفيضانات الجثامين من أطراف زيمبابوي إلى سفوح الجبال في البلد المجاور.
يذكر أن الأمم المتحدة وصفت إعصار (إيداي) بأنه احد أكثر العواصف دموية التي تضرب نصف الكرة الجنوبي.