مقالات الصحف: مرسى عطا الله: من حقنا أن نحلم.. جلال عارف: الذين يهاجمون "صلاح" هل شاهدوا سقوط "الريال"..بهاء أبوشقة: المجالس المحلية والعدالة.. وجدى زين الدين: هراء أهل الفوضى.. عمرو عبدالسميع: المصيدة والإخوان

الخميس، 07 مارس 2019 06:56 ص
مقالات الصحف: مرسى عطا الله: من حقنا أن نحلم.. جلال عارف: الذين يهاجمون "صلاح" هل شاهدوا سقوط "الريال"..بهاء أبوشقة: المجالس المحلية والعدالة.. وجدى زين الدين: هراء أهل الفوضى.. عمرو عبدالسميع: المصيدة والإخوان مقالات الصحف المصرية ـ صورة أرشيفية
إعداد - أحمد سامح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الخميس ، العديد من القضايا، كان أبرزها: التنبيه لضرورة التمسك بالحلم المشروع فى المستقبل لتغيير الواقع الصعب، وعدم الانسياق وراء ما تروجه قوى الشر والظلام الكارهة لمصر.

الأهرام

مرسى-عطا-الله

مرسى عطا الله: من حقنا أن نحلم!

أكد الكاتب فى مقاله أنه إذا كان الواقع الراهن الذى نعيشه مليئا بالمصاعب ومتخما بالتحديات ولا يرضى آمالنا وطموحاتنا المشروعة فإن معالجة ذلك لا تتم بإغلاق أبواب الحلم المشروع فى المستقبل أو بالهروب فى اتجاهات أخرى مجهولة من نوع ما تروج قوى الشر والظلام الكارهة لمصر، مشددا على أن مصر مع الحلم قادرة على تغيير هذا الواقع الصعب لأن هذا الواقع أمر مؤقت ولا يمكن له أن يدوم إلى ما لا نهاية.

مكرم-محمد-أحمد

مكرم محمد أحمد: صحافة قاعدة

أعرب الكاتب فى مقاله عن حزنه للحالة التى وصلت إليها الصحافة المصرية فى تغطية العديد من القضايا والملفات، ومنها عشرات التقارير لصحفيين أجانب من قرية باغوز السورية، ترصد الساعات الأخيرة من المعركة الفاصلة التى انتهت بهزيمة داعش، دون أن يجد بينها تقريراً واحداً لصحفى مصرى يعايش هذه الأحداث، مشيراً إلى أهمية قانون تداول المعلومات الذى انتهى المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام من إعداد مشروع، ويُشكل خطوة صحيحة فى تعزيز التفاهم المتبادل لحق المواطن فى الحصول على صحافة جيدة تتحمل مسئولياتها تجاه قُرائها وتجاه الدولة المصرية التى لا تزال تخوض معارك ضارية ضد سطوة أيديولوجية داعش على عقول الكثير من الشباب.

فاروق جويدة

فاروق جويدة: الصدفة الأخيرة

تناول الكاتب فى مقاله قصة حياة رجل بدأ حياته بشكل بسيط حتى سافر إلى أحد الدول العربية ليصبح من كبار رجال الأعمال، ثم بعد عودته إلى مصر اصبح على علاقة بمسئولين كبار، ثم جمعته الصدفة للتعرف على شقيقة صديقه المسئول الكبير، ثم  بعد أسبوع واحد كانت صفحات الجرائد تنشر خبر زواجه من سليلة الحسب والنسب وكان قصره فى إحدى المدن الساحلية هدية الزواج، وذات ليلة كان العروسان يتنزهان فى اليخت الخاص به ولاحت من بعيد فرق حراسة السواحل ووقف الرجل حائرا ماذا هناك، وخلال تفتيش أمر بتفتيش اليخت، خرج رجال الأمن من بين حجرات اليخت ومعهم تلال من المخدرات.. وكانت الصدفة الأخيرة.

عمرو-عبد-السميع

عمرو عبدالسميع: المصيدة والإخوان

تحدث الكاتب فى مقاله عن  كتاب (المصيدة.. كيف تسلل الإخوان إلى منظمات حقوق الإنسان؟)، الذى يشرح بوضوح حدود الاختراق الإخوانى لمنظمات حقوق الإنسان، ويكشف بعض ما جرى فى بلادنا فى عملية يناير 2011، ويميط اللثام عن حقيقة المؤامرة التى تعرضنا لها.

الأخبار

جلال-دويدار

جلال دويدار: آمال إنهاء حظر الرحلات الروسية.. تحولت إلى بريطانيا؟

تحدث الكاتب فى مقاله عن تداول أنباء حول اتخاذ بريطانيا قرار بإنهاء حالة حظر رحلاتها السياحية إلى مصر، على نسق ما تم تداوله من وقت لآخر حول انهاء روسيا لحظرها، مشيراً إلى أن اتخاذ بريطانيا لهذا القرار تجدد فى إعقاب مشاركة رئيسة وزراء بريطانيا "تريزا ماى" فى القمة العربية الأوروبية بشرم الشيخ.

جلال عارف

جلال عارف: الذين يهاجمون "صلاح" هل شاهدوا سقوط "الريال" ؟!

تحدث الكاتب فى مقاله عن خروج فريق "ريال مدريد" من بطولة أندية أوروبا بعد أن أطاح به فريق "أياكس"، موجها تساؤل لمنتقدى النجم المصرى محمد صلاح المحترف فى صفوف فريق "ليفربول": هل يسأل الذين ينتقدون نجمنا "محمد صلاح" أنفسهم: أين "مودريتش" الذى حصد كل الجوائز باعتباره أفضل لاعبي العالم فى الموسم الماضى؟.. "صلاح" مازال هو نجم "ليفربول" الذى ينافس على بطولة أقوى دورى في العالم، وإذا كان قد غاب عن التهديف في بضع مباريات، فإنه -فى معظم المباريات- يقدم عروضا جيدة كما لايزال في مقدمة المنافسين على قمة الهدافين، بينما "مودريتش" لم يفعل شيئا على الإطلاق هذا الموسم، ولم يساعد فريقه على تجاوز الفترة الصعبة التى يمر بها.

الوفد

وجدى زين الدين

وجدى زين الدين يكتب: هراء أهل الفوضى!

 أكد الكاتب فى مقاله أن كل الذين يمارسون الإرهاب خونة للوطن، وأدوات عميلة للمخططات الصهيوأمريكية، والذين يناهضون المشروع الوطنى للبلاد ويصرون على نشر الفوضى والخراب، لا يستحقون أبداً حمل جنسية هذا الوطن والعيش على ترابه، مشددا على أنه آن الأوان لأن تضرب الدولة هؤلاء الخونة بأيدٍ من حديد، حتى تفيق البلاد إلى ما تقوم به من نهضة وبناء مصر الجديدة التى يحلم بها الناس، أما التهريج والمسخرة التى نراها بين الحين والآخر، فقد ولى زمانها ولم تعد البلاد تحتمل كل هذا الهراء الذى يفسد على الناس حياتهم ويعطلهم عن عملية البناء والنهضة والحياة الآمنة المستقرة والكريمة.

بهاء الدين أبوشقة

بهاء أبو شقة: المجالس المحلية والعدالة

تحدث الكاتب فى مقاله عن أهمية إصدار قانون للإدارة المحلية لعلاج الكثير من الخلل، لأن مصر لن تنجح فى تحقيق اللامركزية إلا بتغيرات جذرية ضرورية يكون الحكم المحلى فيها قائمًا على قاعدة الانتخاب الحر المباشر، وقانون جديد للمحليات قادر على تحقيق العدالة الاجتماعية والتنمية والرقابة على الأسعار والأسواق، وكل ما يهتم بالمحليات وتحقيق التطوير المنشود فى ظل بناء الدولة الحديثة.

عباس-الطرابيلى

عباس الطرابيلى : لم الشمل.. ولكن

رحب الكاتب فى مقاله بمبادرة لم الشمل التى أعلنها المستشار بهاء الدين أبوشقة رئيس حزب الوفد، لأنها تعبر عن نوايا طيبة لبدء صفحة جديدة بين الوفديين، متسائلا هل الدعوة عامة لكل من كان وفدياً، دون النظر فى أسباب ابتعادهم عن وفدهم العريق، أو حتى الذين انشقوا وخرجوا عليه، مع التفرقة بين من اختلف فى الرأى مع قيادة حزبه، ومن أساء التصرف وبالذات فى قضية إهدار أموال الوفد- حزباً وصحيفةً- وهى بعشرات الملايين.

الوطن

محمود خليل

د. محمود خليل: ليل الوزارة ونهارها

تتاول الكاتب فى مقاله شخصية الزعيم المصرى سعد زغلول، حسب ما قاله الكاتب الصحفى الراحل مصطفى أمين، فى كتابه "أسرار ثورة 1919": «كان سعد زغلول قبل الثورة يطمع فى أن يكون وزيراً للأوقاف فى حكومة حسين رشدى، وقد رشحه رئيس الوزراء للسلطان فؤاد، ووافق السلطان وبقى سعد زغلول ينتظر، بل إنه اعترف بأنه كان لا ينام وهو يفكر فى هذا المنصب: يتولاه أو لا يتولاه، ثم جاء الرد من نائب ملك إنجلترا برفض ترشيح سعد زغلول وزيراً، ونزل النبأ عليه كالصاعقة، واعترف بأنه تضايق لأنه لم يصبح وزيراً للأوقاف، وقبل ذلك رشح وزيراً للزراعة فى عهد السلطان حسين كامل، ورفض لورد كتشنر فى ذلك الوقت تعيين سعد فى هذا المنصب».

خالد-منتصر

خالد منتصر: أحمد عبدالمعطى حجازى.. سلامتك

تمنى الكاتب فى مقاله الشفاء العاجل للشاعر الكبير أحمد عبدالمعطى حجازى الذى تعرض لوعكة صحية استدعت جراحة دقيقة فى مستشفى عين شمس التخصصى، معبرا عن إعجابه باستقلاليته واعتداده بنفسه، وبالتالى بقيمة المبدع والفنان، حتى فى أزمته الصحية الأخيرة لم يلجأ لتسول الشو أو استجداء الاستعراض من خلال الصراخ على صفحات الجرائد بطلب الإنقاذ من الدولة، برغم أنه يستحق كل الحفاوة والاهتمام.







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة