حبس تشكيل عصابى تخصص فى سرقة الدراجات البخارية بالمنيا

الأحد، 03 مارس 2019 06:21 م
حبس   تشكيل عصابى تخصص فى سرقة الدراجات البخارية بالمنيا حبس - أرشيفية
كتب فريق المحافظات

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تمكنت الأجهزة الأمنية بالمنيا من إلقاء القبض على تشكيل عصابى تخصص فى سرقة الدراجات البخارية من أمام المنازل.

 

وتلقى اللواء مجدى عامر مساعد وزير الداخلية إخطارا من العميد رأفت الحلوانى مأمور مركز شرطة المنيا يفيد بتعدد بلاغات سرقة الدراجات البخارية من أمام منازل بعض المواطنين فى ظروف غامضة.

 

أكدت التحريات الأولية للمقدم أحمد يسرى رئيس المباحث والتى أشرف عليها العميد مجدى سالم مدير المباحث صحة الواقعة تم فحص أصحاب بلاغات السرقة ومناقشتهم وبفحص أحد الكاميرات تبين أن وراء ارتكاب وقائع السرقة كلا من عمرو.ح.ر 20 سنه ومحسن أ. ع.29 سنه الشهير بـ"سحس" مقيمين مركز المنيا.

 

عقب تقنين الإجراءات القانونية تمكن الرائد عبد الرحمن شعبان معاون أول المباحث والنقباء الحسينى جابر ومحمد عشيرى وعلى سرحان من نصب عدة اكمنة متحركة أسفرت عن ضبط المتهمان وبحيازتهما 2 فرد خرطوش محلى الصنع و3 طلقات لذات العيار أمام العميد علاء الجاحر رئيس مباحث المديرية اعترف المتهمان بارتكاب7 وقائع سرقة دراجات نارية من أمام منزل الضحايا بقرى مركز المنيا

 

وأضاف المتهم الأول، أنه اتفق مع المتهم الثانى على تكوين تشكيل عصابى تخصص فى سرقة الدراجات البخارية من قرى المركز وان دور المتهم الأول مراقبة أصحاب الدراجات أثناء توقفها أمام مسكنه أو بالحقول وان يقوم المتهم الثانى بتشغيلها وسرقتها وأرشد المتهمان عن بيع المسروقات والتصرف فيها لكلا من محمد ن. س 32 سنة واضحة.ت.م 35 سنة وعبد الرحمن .ص.ح 34 سنة وفتحى.ع.ف 29 سنة مزارعين ومقيمين مركز المنيا

 

تم ضبطهم وبمواجهتهم اعترفوا بأنهم على علم بأن الدراجات النارية من متحصلات جرائم سرقة، وبإرشادهم تم ضبط (7) دراجات نارية

 

تبين من خلال الكشف الجنائى أن المتهم الأول مسجل شقى خطر "سرقة مواشى" وسبق اتهامه فى 24 قضية متنوعة .

 

حرر محضر بالواقعة وبالعرض على النيابة قرر المستشار أحمد العجوز مدير النيابة حبس المتهمان 4 أيام على ذمة التحقيق.

 









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة