"الانبطاح" يلازم خالد أبو النجا.. ينبطح أمام نواب الكونجرس للتحريض على الدولة المصرية.. يزعم كذبا الحديث بلسان المعارضة ويستقوى بالغرب ضد الوطن.. رواد التواصل: ذو القاعدة الكبيرة فى عالم المثلية الجنسية خائن

الخميس، 28 مارس 2019 06:00 ص
"الانبطاح" يلازم خالد أبو النجا.. ينبطح أمام نواب الكونجرس للتحريض على الدولة المصرية.. يزعم كذبا الحديث بلسان المعارضة ويستقوى بالغرب ضد الوطن.. رواد التواصل: ذو القاعدة الكبيرة فى عالم المثلية الجنسية خائن خالد ابو النجا
كتب ـ هشام عبد الجليل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

"الانبطاح" ليس جديدا عليه، بالتزامن مع بيع دونالد ترامب الجولان لنتانياهو وتوقيعه على سيادة إسرائيل على الجولان، كان خالد ابو النجا ضمن وفد ذهب للكونجرس ينبطح ويستجدى نواب الكونجرس ليسمحوا لهم بعقد اجتماع داخل إحدى القاعات الفرعية أو فى رواق من الأروقة، ولتاريخ الممثل خالد ابو النجا التقى الوفد نائب واحد هو توم مالينوفيسكى المؤيد للشواذ والذى خرج فى مظاهراتهم لدقائق معدودة.

وبعد أن انبطح الوفد الذى من ضمن صفوفه الممثل خالد ابو النجا امام النائب المؤيد للشواذ التقطوا الصورة وصدروها للعالم من أجل الشو الإعلامى للمتاجرة بها على الأبواق الإعلامية التابعة للجماعة الإرهابية للتحريض على مصر بزعم أن استقرارها مهدد وأن الأوضاع خطيرة والاستقواء بالخارج من أجل الاستماع لصوت المعارضة المصرية وأن تتدخل فى مصر ولو بالقوة وهذا كله يأتى فى إطار المصالح والأجندات المعادية.

وفى حقيقة الأمر لفظ الشعب المصرى هذه التحركات ووصفوها بأنها خيانة عظمى للوطن، متسائلين لماذا لم يذكر أعضاء الوفد واصفين اياه بالـ"المنبطح" القضية الفلسطينية، وأين الجولان من هذه التحركات؟، وأن ما يقوم به أعضاء الوفد يؤكد أنهم "خونة" لا يريدون مصلحة الوطن، وأن التعديلات الدستورية يتم مناقشتها بين كل اطياف المجتمع وفى العلن وممثلين عن كل الفئات شاركوا فى جلسات الحوار المجتمعى وليست على "الضيق" كما تزعم الجماعة الإرهابية عبر قنواتها ومنصاتها المشبوهة المدعومة من الخارج من قبل دول راعية للإرهاب فى المنطقة.

والتاريخ لن يرحم ذيول الجماعة الإرهابية، المنبطحين امام الغرب للاستقواء بهم على مصلحة الدولة الوطنية، ويزعمون كذبا أنهم لسان المعارضة المصرية لاستجداء الكونجرس الأمريكى للحديث فى شأن مصرى داخلى هو التعديلات الدستورية،  واعتبرت نقابة المهن التمثيلية ما قام به كلا من خالد ابو النجا وعمرو واكد،  خيانة عظمى للوطن وللشعب المصري.

وفى الحقيقة أن الانبطاح ليس أمرا جديدا على الممثل خالد ابو النجا او "الممثل الأصفر" كما  يُطلق عليه فى الوسط الفنى، لتأييده للمثلية الجنسية، وأنه أصبح داعما للمثليين فى كافة فعالياتهم ومشاركا حتى اصبح "معروفا" بينهم ولم يقتصر الأمر على كونه من المؤيدين للمثلية فقط بل اصبح يتحدث نيابة عنهم ويدافع عن حقوقهم كما يزعم، ويروج لأفكارهم عبر وسائل التواصل المختلفة.

ومن ضمن ما قاله ابو النجا حول المثلية الجنسية " إن المثلية صفة لمن يولد بچينات انجذاب معكوسة لنفس الجنس بدلا من الجنس الآخر فهى كما تولد ببشرة سمراء أو شعر أشقر ليست اختيار ولا مرض وهي صفة لهذه الطبيعة لذلك فهي ليست حرام! فهم خلق الله إنقاذ حياة شاب مثليي واجب.

ومن ضمن أقوله أيضا حول المثلية "للمرة الألف علم الرينبو لا يمثل غير حقيقة مؤكدة علميا و هي ان هناك أطياف للحب كما النور باطيافه مطاردة هذا العلم عك ومن يخاف هذه الحقيقة و هذا المعني المسالم فهو أحد أسباب معاناة المثليين.. المثلية ليست اختيار ولا مرض ولا انحراف سلوكي ولا حرام.

ففى عام 2015 أعلن الفنان خالد أبو النجا، تأييده لقانون زواج المثليين الذي أقرته أمريكا، حيث وضع ألوان قوس قزح على صورته الشخصية عبر "فيسبوك" والذي يمثل شعار المثليين والمتحولين جنسيًا، وهو ما أثار جدل الكثيرين بسبب خروجه على أعراف المجتمع وتقاليده.

بينما كان له أيضا خطوة آخرى غير مألوفة جعل البعض يعتبر أن فراغ "أبو النجا " الفنى جعله يقوم بسلوكيات غير معتادة كانت من بينها خضوعه لجلسة تصوير تحت عنوان "أنا الطبيعة" تخلّى فيها عن جميع ملابسه ،وقد تم التقاط الصور التّي تعرّى فيها أبو النجا تماماً بطريقة فنيّة ارتكزت على الإضاءة والظل ونشرها عبر حسابه الخاص بموقع التواصل الاجتماعي إنستغرام.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

Ashraf Zaky

الخائن خالد ابو النجا وعمرو واكد

يجب نزع الجنسية عنهم ولو عندهم كرامة انت ناقم على البلد خلاص اتنازل عن الجنسية

عدد الردود 0

بواسطة:

Lolo

..

واحد اخواني مجنس كان يشرف على حفلات التعذيب امام الاتحادية ويقوم بتصويرها والآخر غير محدد الجنس فلا هو راجل ولا حصل ان يكون فتاه محترمة يرتزق من العربده والفجور عافانا الله ، جبناء

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة