أكرم القصاص - علا الشافعي

فيديو.. الأسطى عبير "إكسلانس".. شعر ودقن وباديكير للرجال فقط.. حلاقة الرجال: الشغل مش عيب والراجل من حقة يدلع ومفيش مهن حريمى ورجالى.. وتؤكد: إكرامى والحضرى أشهر زبائنى والانتقادات لم تمنعنى من ممارسة عملى

الإثنين، 25 مارس 2019 12:30 م
فيديو.. الأسطى عبير "إكسلانس".. شعر ودقن وباديكير للرجال فقط.. حلاقة الرجال: الشغل مش عيب والراجل من حقة يدلع ومفيش مهن حريمى ورجالى.. وتؤكد: إكرامى والحضرى أشهر زبائنى والانتقادات لم تمنعنى من ممارسة عملى عبير حلاقه رجالى
كتبت هند عادل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

لم تعد هناك مهنه يحتكرها الرجال عن النساء والعكس ،فالأمر أصبح سواء وهناك العديد من الأعمال الشاقة والصعبة تقوم بها السيدات دون آلم أو شكوى بحثا عن لقمة العيش،فهناك من تعمل جزارة والسباكة والنقاشة والنجاره وأخيرا حلاقه رجالى،مهن غريبة على الجنس الناعم لكنهم قررن اقتحام كل المجالات وأثبتن جدارتهن ويأتى لهم الزبائن بالإسم .

 

الأسطى "عبير" قررت أن تعمل فى مجال الحلاقة للرجال بحثا عن مصدر للرزق دون أن تعبأ بصعوبة عملها وأن المهنة مخصصة للرجال فقط،فليس من المألوف أن يدخل الرجل لصالون الحلاقة ويجد سيدة تهذب له ذقنه أو تقص له شعره ،إلا أن عبير كسرت القاعدة فلم تبالى بأى انتقادات وجهت لها ودخلت المجال منذ أكثر من 15 عاما .

dd
 

تشربت عبير المهنة من قص للشعر والذقن وأحترفت اعمال الباديكير أيضا للرجال فقط، واشتهرت بالأسطى عبير فى تخصص "الباديكير" الرجالى لأقدام وأيدى زبائنها، ومن أشهرهم الكابتن إكرامى نجم النادى الأهلى السابق والذى يطلق عليها"جزارة أقدامه" وأيضا الكابتن عصام الحضرى الذي يذهب إليها لعمل أظافره .

 
ggg
 

زوج عبير لم يتركها بمفردها ولكن قرر أن يكون داعم لها فى عملها فلم يرفض وقوفها فى بصالون الحلاقة الرجالى لقص شعر الرجال وتهذيب لحيتهم وحين قررت ان يكون لها مكانها الخاص لم يتركها بل وساندها فى بدأ خطواتها وتجهيز صالونها الخاص.

 

hhh
 

زبائن الأسطى عبير لم يستاءوا من أن تقوم سيدة بقص شعرهم أو عمل أظافرهم وأكدوا ان ليس عيبا أن تعمل إمرأه فى هذا المجال،فهناك الكثير من المجالات التى اقتحمتها السيدات واثبتن جدارتهن فى التغلب على صعوبتها .

 
jjjj
 
kkk
 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة