هنا أسرة مختلفة، الصمت كان يخيم على المنزل بأكمله، ولكن رغم ذلك الحب ملأ حياتها وقلبها أكثر مما تملأ الكلمات الأذن، واجهت الكثير من الصعاب حين خرجت لأسرة من ضعاف السمع، ولكنها واجهت المصاعب بطاقة الحب، تعلمت لغة الإشارة ووضعت كافة الكلمات الصعبة التى كانت تسمعها من زملائها فى المدرسة خلف ظهرها وصنعت مع والدتها قصة حب من نوع خاص.
مارينا مجدى هي بطلة هذه القصة، تعمل الآن معلمة لغة إشارة فى جامعة عين شمس، تروي لنا القصة من البداية حينما صاحبناها فى رحلة لشراء هدية عيد الأم.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة