مقالات الصحف: مكرم محمد أحمد: حلم مصر الإفريقى.. جلال دويدار: ماذا بعد تعليمات الرئيس للحكومة بضبط الأسعار والتصدي للاحتكار؟.. وجدى زين الدين: نورتم أسوان.. عماد أديب: تحوُّل تاريخى لسوق المال السعودى

الإثنين، 18 مارس 2019 01:37 ص
مقالات الصحف: مكرم محمد أحمد: حلم مصر الإفريقى.. جلال دويدار: ماذا بعد تعليمات الرئيس للحكومة بضبط الأسعار والتصدي للاحتكار؟.. وجدى زين الدين: نورتم أسوان.. عماد أديب: تحوُّل تاريخى لسوق المال السعودى مقالات الصحف
إعداد - أحمد سامح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الاثنين ، العديد من القضايا، كان أبرزها: رسائل الرئيس عبدالفتاح السيسى والمشاركين فى ملتقى الشباب العربى والأفريقى" بنسخته الأولى من أسوان..

 

 

الأهرام

مكرم-محمد-أحمد
 

مكرم محمد أحمد: حلم مصر الإفريقى

تحدث الكاتب فى مقاله عن "ملتقى الشباب العربى والأفريقى" الذى أقيم بمدينة أسوان، ليصبح هذا عام الشباب والتعليم والمرأة ونبذ الحروب الأهلية، مشيراً إلى الحلم مصر للقارة الإفريقية الذى تحدث عنه الرئيس عبدالفتاح السيسى فى أكثر من مناسبة، وينطوى على مشروع ضخم يربط عبر نهر النيل بين بحيرة فيكتوريا والبحر الأبيض المتوسط ليصبح النيل شريان حياة يربط معظم الدول الإفريقية وينقل تجارتها إلى البحر الأبيض، بالإضافة إلى إنشاء سكك حديدية تربط مصر والسودان وإفريقيا كلها.

..................................................

 

مرسى-عطا-الله
 

مرسى عطا الله: معنى زيارة السيسى توشكى!

أكد الكاتب فى مقاله أن زيارة الرئيس السيسى لمشروع توشكى، يعد نموذج لرؤية الصورة بكامل أبعادها على أرض الواقع والتيقن من أن خطة الإنماء والبناء التى تنشدها مصر تمضى بكل قوتها، وأن عجلة التعمير تدور بأقصى طاقتها، موضحا إن الزيارة الرئاسية لمشروع توشكى تحمل أكثر من دلالة وأهم هذه الدلالات هو اطمئنان مصر إلى أن حصتها المائية مازالت بخير وأن مفيض توشكى سوف يظل قادرا على تلبية الاحتياجات الطموحة لهذا المشروع العملاق بكل أبعاده الاقتصادية والاجتماعية فى إطار تغيير جذرى لمفهوم التنمية والاستثمار، وبما يعيد صنع المجتمعات الزراعية الناشئة على أسس جديدة وعصرية.

..................................................

 

اسامة الغزالى حرب
 

أسامة الغزالى حرب: كامل الوزير

أعرب الكاتب عن تفاؤله بتولى الفريق المهندس كامل الوزير مسئولية وزارة النقل، خلفا للدكتور هشام عرفات وزير النقل السابق، مؤكدا انها مهمة ثقيلة للغاية، ولكن الفريق كامل الوزير أهل لتلك المهمة لمؤهلاته العلمية (الهندسية والعسكرية) وكذلك لخبراته العملية الواسعة فى العديد من المشروعات الكبرى (قناة السويس، وهضبة الجلالة وميناء بور سعيد...إلخ).

..................................................

 

فاروق جويدة
 

فاروق جويدة: الإرهاب أو الموت

حذر الكاتب فى مقاله من تبعات مذبحة المسجد فى نيوزيلندا، التى سوف تفتح أبوابا كثيرة للعنف والعنف المضاد، خاصة الأفواج المهاجرة التى تدفقت فى السنوات الماضية إلى كل الدول الغربية، كما يتواجد من أبنائها من التحق بداعش وتشرب بفكرها وحارب معها، ويمثل تهديد للأمن والاستقرار فى هذه الدول.

.......................

 

 

الأخبار

جلال-دويدار
 

جلال دويدار: ماذا بعد تعليمات الرئيس للحكومة بضبط الأسعار والتصدي للاحتكار؟

أكد الكاتب فى مقاله أن ليس هناك ما يمنع الحكومة وأجهزتها المعنية من رقابة الأسواق ومنع كل السلوكيات المتمثلة في الاستغلال والجشع وانتهاك حقوق المواطنين المستهلكين للسلع، خاصة بعد التعليمات الصادرة لها من الرئيس السيسي، حيث طالبها بالعمل علي ضبط الاسواق وفرض الرقابة المشددة لضمان حصول المواطن علي احتياجاته من السلع باسعار مناسبة، كما شملت التوجهات الاهتمام باقامة المجتمعات الزراعية لزيادة الانتاج باعتبار ان الوفرة لها دور كبير في تخفيض الاسعار وضبطها.

........................................

 

جلال عارف
 

جلال عارف: ليست جريمة فردية !!

أختلف الكاتب فى مقاله مع رفض الرئيس الأمريكي ترامب أن يعتبر "العنصرية البيضاء" خطرا حقيقيا ومتناميا تنبغي مواجهته، وإن الأمر يتعلق بمجموعة صغيرة من الأشخاص الذين يعانون من مشكلات خطيرة للغاية، مؤكدا ان الأديان كلها بريئة من هذا الجنون العنصري، لأن "الغرب الأبيض" يعرف أن إرهاب الإخوان والقاعدة وداعش ليس تعبيرا عن صحيح الإسلام بأي وجه من الوجوه، والمسلمون يعرفون أن النازية والفاشية وكل الدعوات العنصرية التي جاءت لتبرر الاستعمار والاستغلال، لا علاقة لها بصحيح المسيحية، والعالم يعرف الآن من استخدم جماعات الإرهاب التي ترفع رايات الدين لكي يحقق أهدافه السياسية ومصالحه الاقتصادية.

........................

 

 

الوفد

بهاء الدين أبوشقة
 

بهاء الدين أبوشقة يكتب: مؤسسات المجتمع المدنى والحكم المحلى

تحدث الكاتب فى مقاله عن دور المجالس المحلية علي صعيد زيادة المشاركة الشعبية، عن طريق تفعيل دور مؤسسات المجتمع المدنى، وذلك ترسيخًا للديمقراطية وتعميقًا للامركزية القرار بمشاركة المواطن بشكل حقيقى وفعلى فى إدارة المرافق والخدمات العامة فى داخل كل مجتمع محلى، موضحا ان المجالس المحلية فى مصر تهتم خلال المرحلة الحالية بالعديد من القضايا المهمة مثل: القضاء على الأمية والاهتمام بقضايا الشباب والحد من الزيادة السكانية ودعم دور المرأة فى المجتمع ودعم الصناعات الصغيرة وتحديث الصناعة وتشجيع الاستثمارات والقرية المنتجة والوحدات الإنتاجية الصغيرة.

.....................................

 

وجدى زين الدين
 

وجدى زين الدين يكتب: نورتم أسوان

أعرب الكاتب فى مقاله عن سعادته بفعاليات مؤتمر الشباب العربى ـ الإفريقى، فى مدينة أسوان، وهذه الحالة الحوارية الحضارية المنفردة التى نجحت القاهرة فى إيجادها ليس فقط فى إفريقيا وإنما حول العالم أجمع من خلال مؤتمرات الشباب الرائعة التى ترعاها رئاسة الجمهورية، مقدما التحية للشباب المصرى والعربى والإفريقى : تحية لهذا الشباب المصرى والعربى الإفريقى الأمل فى الحياة الجديدة والمعقود عليه كل التطلعات والآمال.. فعلاً «نورتم أسوان».

.............................

 

 

الوطن

عماد الدين أديب
 

عماد الدين أديب: تحوُّل تاريخى لسوق المال السعودى

أكد الكاتب ان السعودية الجديدة تدخل حاليا مرحلة بالغة الأهمية فى تحديث اقتصادها وأدواتها المالية من خلال إدراج ودخول سوق المال السعودى أهم 3 مؤشرات عالمية فى أسواق المال المؤثرة، موضحا ان أهمية ما يحدث الآن فى السوق السعودى ليس فقط تأثيره على السوق والبيزنس ومجتمع الأعمال، ولكن "التغير الجذرى" فى عقلية صانع القرار الرئيسى فى القيادة السعودية بالتحول من الحماية إلى الانفتاح، ومن الانغلاق إلى الاندماج، وقبول فرص الاستثمار والاندماج فى عالم المخاطر المحسوبة التى يتعامل معها العالم المتقدم.

........................

 

محمود خليل
 

د. محمود خليل: الصوت الواحد.. والعقل المستقيل

تحدث الكاتب فى مقاله عن استمرار الثنائية الحاكمة للتدين فى العصر المملوكى (الانفعال/ الاحتفال) و الأهداف الوظيفية للمسيطرين أو راغبى السيطرة على المجتمع المصرى بعد زوال دولة المماليك على يد محمد على، موضحا ان بمراجعة نمط التدين الذى أفرزته جماعات الإسلام السياسى منذ ظهورها عشرينات القرن الماضى وحتى الآن، لا يختلف كثيراً عن نمط "التدين أو الإسلام المملوكى"، أو التدين الانفعالى المتشنج الغالب على أسلوب تدين معتنقى فكر جماعات الإسلام السياسى.

..................

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة