توعد رئيس الوزراء الفرنسى، إدوار فيليب، السبت، المسؤولين عن أعمال الشغب والحرق في إحدى أكثر ضواحي العاصمة باريس ثراء بـ"عقاب شديد".
وتفقد فيليب جادة شانزليزيه تعبيرا عن دعمه لشرطة مكافحة الشغب وعناصر الإطفاء الذين يكافحون للسيطرة على اضطراب اندلع وسط تظاهرات حراك السترات الصفراء، التي تزامنت مع أعمال التخريب.
وبحسب تقديرات فيليب، فثمة بضعة آلاف من مثيري الشغب مسؤولون عن العنف "غير المقبول" الذي اندلع.
وأشاد فيليب بعناصر الإطفاء الذين أنقذوا أشخاصا حوصروا في بناء أضرم متظاهرون فيه النار.
وما زال الوضع متوترا في شانزليزيه، وسط باريس، بعد ساعات من العنف والاشتباكات مع الشرطة التي استخدمت الغاز المسيل للدموع ومدافع المياه.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة