شريف عبد المنعم: لم أسئ للزمالك وتصريحاتى فسرت بشكل خاطئ

الأربعاء، 13 مارس 2019 10:40 ص
شريف عبد المنعم: لم أسئ للزمالك وتصريحاتى فسرت بشكل خاطئ شريف عبد المنعم نجم الاهلى
كتبت ـ لبنى عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
رفض شريف عبد المنعم لاعب الأهلى السابق، اتهامه بتوجيه إساءة إلى نادى الزمالك، موضحا أنه لم يُسئ للنادى كما ردد البعض، لكن البعض فهم تصريحاته الأخيرة بشكل خاطئ.
 
كانت الساعات الماضية قد شهدت توجيه اتهامات لشريف عبد المنعم بعدما ذهب البعض إلى أنه تمنى خسارة الزمالك في مباراة جورماهيا الكيني الأخيرة ببطولة الكونفدرالية قبل أن يوضح شريف عبد المنعم موقفه، ويؤكد أن البعض فسّرها بشكل خاطئ، وقال إنه كان يقصد خسارة الزمالك من الأهلي في قمة الكرة المصرية يوم 30 مارس الجاري.
 
وشدد نجم الأهلي الأسبق على أنه تمنّى الفوز للزمالك في مباراة جورماهيا الكيني التى حقق فيها الفارس الأبيض انتصاراً كبيرا برباعية نظيفة، موضحاً أنه كلاعب سابق في الأهلي تمنى فوز فريقه في القمة لكنه تمنى فوز الزمالك في المنافسات الافريقية.
 
وقال عبد المنعم خلال تصريحات لبرنامج استوديو 93.7 على راديو "اون سبورت اف ام" : لم أسئ لنادي الزمالك فعلاقتنا به جيدة، بل إنني أشدت بلاعبيه عقب مباراة جور ماهيا ، وأكدت أن لديه لاعبين من أفضل لاعبي الدوري في الموسم الحالي وهما عبد الله جمعة ويوسف أوباما، كما أشدت بطارق حامد على المستوى المتميز الذى يقدمة مع القلعة البيضاء .
 
وأضاف عبد المنعم: لا توجد مشكلة لي مع الزمالك ولا يمكن أن أنسى أن مرتضى منصور رئيس نادي الزمالك قام بتكريمي العام الماضي ، موضحاً انه ارسل لرئيس نادى الزمالك ونجله أمير رسالهة عبر "الواتساب" للتأكيد على أنه ليس لديه مشكلة مع الزمالك وأنه يحب النادي الكبير.
 
وطلب عبد المنعم من الجميع ان يقف خلف الزمالك في بطولة الكونفدرالية لأنه يمثل مصر ، كما طلب من عامر حسين رئيس لجنة المسابقات ان يعامل الزمالك نفس معاملة الأهلى فى كل شىء.









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

ايمن خضر

ثقافة الاعتذار

أكرم للكابتن شريف أن يعتذر عن هذه السقطة والاعتذار من شيم الكبار ولن ينقصه شيئا وأكرم له من التبريرات فالكابتن شريف قال نصا هيتغلبوا فى الجزائر وعلى حسب معلوماتى ان الزمالك بيلاعب الأهلى فى مصر

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة