الأب فى مذبحة المرج: أتجوزت مسنة تصرف عليا وقالتلى اقتل عيالك وهجبلك عربية

الإثنين، 11 مارس 2019 06:05 م
الأب فى مذبحة المرج: أتجوزت مسنة تصرف عليا وقالتلى اقتل عيالك وهجبلك عربية أرشيفية
كتب أحمد حسنى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
استكملت نيابة المرج، الاستماع لأقوال المتهمين بقتل أطفالهم بمنطقة المرج، بعد إلقاء القبض عليهم أول أمس.
 
 
واعترف المتهم أحمد عبد القادر، 31 سنة، أنه تزوج من زوجته الأولى التى تبلغ من العمر 65 سنة، ليس عن اقتناع بل لإيجاد من ينفق عليه دون تعب أو عمل.
 
 
واستطرد المتهم: "اتجوزت مراتى الأولى مسنة عشان تصرف عليا، وصلت 31 سنة ومتحوزتش ومش عارف أتجوز، وهى قالتلى نتخلص من العيال وهجبلك عربية تشتغل عليها، وهديك فلوس كمان، فقررت نتخلص من العيال بعد ما قالتلى إن العيال لسه صغيرة ومفيش بطايق ليهم محدش هيسأل ولا هيدور عنهم"، مؤكدًا على أنه أجبر زوجته الثانية على قتل أطفاله "ملك" 3 سنوات، و"جنا" سنتين، وطفله الأخر يوم ولادته، بإغراقهم فى المياه داخل الشقة الخاصة بهم، وتغليفهم بأساس بلاستيكية، ووإلقائهم بمنطقة الرشاح.
 
 
وأكمل المتهم: "صورت مراتى وهى بتقتلهم عشان متفضحناش لو قررت تقول حاجة نقولها أنتى اللى قتلتى"، مؤكدا أن الجريمة تمت منذ عام ونصف تقريبا.

 

وجدد قاضى المعارضات بمحكمة جنح المرج، تجديد حبس 3 متهمين الأب والزوجتين فى الواقعة المعروفة ب"مذبحة المرج"، 15 يوما على ذمة التحقيقات، لاتهامهما بقتل أطفالهم الثلاثة وإخفاء جثث الضحايا.

 

البداية عندما تلقى رجال مباحث قسم شرطة المرج، بلاغاً من صاحبة العقار الذي يسكن به المتهمين، يفيد بقيام الزوج بإجبار زوجته على قتل أطفالها الثلاثة، وبإجراء التحريات تم التأكد من الواقعة، وبإعداد الأكمنة تمكن قوات الأمن من القبض على المتهمين، وتحرير المحضر اللازم، وإحالة الواقعة للنيابة العامة لمباشرة التحقيق. 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

مصطفى خطاب

الى الناشطين فى مجال الدعوة لقتل الكلاب

هل ترون مايفعله البشر بابنائهم فهل يكون الحل ان نقوم بابادة البشر علما بان الكلاب اما مرخصة فهى تاتمر بامر صاحبها الذى يامرها بان تهاجم احدا او هو رباها لهذا الهدف اما اذا كانت كلابا ضالة فجرب ان تسير بهدوء بجانبها ستجد انها لاتحتك بك ولاتعتدى عليك اما من يضربونها بالحجارة فهم من يتعرضون لاذاها تماما كما نفعل نحن البشر بيننا فتجد شخصا يعتدى على اخر وعندما يدافع هذا الاخر عن نفسه فيعتدى على من اعتدى عليه يملا الاول الدنيا صراخا ونحيبا ولو كان بامكان الكلب التحدث لاشتكى مايحدث له من البشر

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة