عادل حامد يقر أول نتائج أعمال للمصرية للاتصالات يوم 21 فبراير الجارى

الجمعة، 08 فبراير 2019 08:36 م
عادل حامد يقر أول نتائج أعمال للمصرية للاتصالات يوم 21 فبراير الجارى عادل حامد الرئيس التنفيذى والعضو المنتدب الجديد للشركة المصرية للاتصالات
كتبت هبة السيد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
يقر مجلس إدارة الشركة المصرية للاتصالات، نتائج أعمال الشركة المجمعة والمستقلة عن عام 2018 يوم الخميس المقبل الموافق 21 فبراير الجارى، ومن المقرر أن تعلن عنها قبل بدء جلسة التداول بكل من بورصتى مصر ولندن.
 
وتعد هذه هى أول نتائج أعمال يعتمدها عادل حامد الرئيس التنفيذى والعضو المنتدب الجديد للشركة المصرية للاتصالات، بعد تعيينه مطلع الشهر الجارى خلفا لأحمد البحيرى ضمن تغييرات جديدة بمجلس إدارة الشركة شمل تعيين اللواء أ.ح طارق محمد عبد الله الظاهر خلفًا للواء أ.ح أشرف محمد فريد، وتعيين المهندس حسام عبد اللاه موسى الجمل خلفًا للمهندس عمرو عبد الرشيد منصور.
 
ويحمل المهندس عادل حامد درجة بكالوريوس فى هندسة الاتصالات والإلكترونيات من جامعة حلوان، والتحق المهندس حامد بالشركة المصرية للاتصالات عام 1999 حيث عمل مهندساً تشغيل وصيانة السنترالات والشبكات وتدرج فى العديد من المناصب وصولاً لمنصب منصب مدير عام المتابعة والدعم الفنى بنيابة الدولى والمشغلين، ثم تولى منصب رئيس قطاع تشغيل وصيانة الدولى عام 2013، وانتقل بعدها للعمل كرئيس لقطاع المشغلين فى عام 2014، ثم رئيساً لوحدة أعمال المشغلين فى عام 2015، ورئيساً لقطاعات شئون المشغلين فى إبريل عام 2017.
 
ونجح خلال مسيرته فى إبرام صفقات ناجحة لصالح المصرية للاتصالات، أبرزها صفقة بهارتى، إذ نجح "حامد" فى لعب دور متميز فى إتمام اتفاقية فى مجال الكوابل البحرية فى صفقة الاستحواذ على شركة مينا كابل وإتمام اتفاقية مع شركة بهارتى مما أتاح استرداد كامل تكلفة الاستثمار فى مينا كابل، حيث حققت تلك الاتفاقية عائد فورى بالجمع بين تقديم خدمات على كابل مينا البحرى مع خدمات باقى شبكة الكابلات البحرية الدولية للمصرية للاتصالات.
 
وحققت الشركة المصرية أرباحاً بلغت 3.51 مليار جنيه خلال الفترة من يناير إلى سبتمبر الماضى، مقابل أرباح بلغت 3.48 مليار جنيه فى الفترة المقارنة من 2017، مع الأخذ فى الاعتبار حقوق الأقلية.
 
وتستهدف الشركة المصرية للاتصالات بموازنة 2019 تحقيق نمو الإيرادات بنسبة أحادية متوسطة إلى مرتفعة (نسبة ثنائية متوسطة) بعد تحييد أثر صفقة مينا كابل، كما تستهدف الشركة أرباحاً قبل الفوائد والضرائب والإهلاكات فى منتصف أواخر العشرينات (أى أعلى من 25%).
 
 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة