صور..العالم هذا الصباح .. صدامات بين الشرطة ومتظاهرين يحتجون على ترشح بوتفليقة لولاية خامسة.. الشرطة فى هايتى تستخدم الطلقات المطاطية بعد استئناف الاحتجاجات.. البشير يجدد دعوته للسودانيين لطاولة الحوار

السبت، 23 فبراير 2019 09:00 ص
صور..العالم هذا الصباح .. صدامات بين الشرطة ومتظاهرين يحتجون على ترشح بوتفليقة لولاية خامسة.. الشرطة فى هايتى تستخدم الطلقات المطاطية بعد استئناف الاحتجاجات.. البشير يجدد دعوته للسودانيين لطاولة الحوار العالم هذا الصباح
كتب محمود رضا الزاملى _ تصوير رويترز

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

اندلعت أعمال عنف بين الشرطة الجزائرية وآلاف المتظاهرين، الذين كانوا يحاولون الوصول إلى مقر رئاسة الجمهورية، استجابة إلى دعوات أطلقها نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعى للتظاهر ضد ترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لولاية خامسة .

فيما أطلقت الشرطة فى هايتى، الغاز المسيل للدموع والطلقات المطاطية ، لتفريق نحو 200 محتج ومشيعيين، كانوا يحملون نعش رجل قضى نحبه الأسبوع الماضى خلال أعمال شغب مناهضة للحكومة.

وجدد الرئيس السودانى عمر البشير، دعوته للسودانيين للجلوس على طاولة الحوار لتجنيب الوطن المصائب، وللأحزاب والقوى إلى الحوار من منطلق لا غالب ولا مغلوب.

ولمزيد من التفاصيل:_
 

صدامات بين الشرطة ومتظاهرين يحتجون على ترشح بوتفليقة لولاية خامسة
 

اندلعت أعمال عنف بين الشرطة الجزائرية وآلاف المتظاهرين، الذين كانوا يحاولون الوصول إلى مقر رئاسة الجمهورية، استجابة إلى دعوات أطلقها نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعى للتظاهر ضد ترشح الرئيس عبد العزيز بوتفليقة لولاية خامسة فى الانتخابات المقررة فى 18 أبريل، بحسب صور بثتها وكالة (رويترز) .

واستخدمت الشرطة الغاز المسيل للدموع بعدما حاول المتظاهرون اختراق الطوق الأمنى فى الشارع المؤدى الى رئاسة الجمهورية، ورد المتظاهرون برشق الشرطة بالحجارة.

وبحسب ما بثته شبكة "CNN" فقد حمل المتظاهرون لافتات مكتوب عليها: "لا للعهدة الخامسة"، كما رفعوا "الكارت الأحمر"، مطالبين بعدم استمرار بوتفليقة، الذى يحكم البلاد منذ 1999، فى السلطة، وأظهرت لقطات مصورة مواجهات بين قوات الأمن والمحتجين.

ونجحت الشرطة، فى دفع المتظاهرين بعيدًا لكن بعضهم واصل رمى الحجارة على عناصر الأمن التى أوقفت بعض المحتجين، وفى ساحة البريد المركزى بوسط العاصمة الجزائرى عاد المتظاهرون للتجمع، وجرت التظاهرات فى وسط العاصمة الجزائرية وفى عديد المناطق الأخرى استجابة لدعوات أطلقها نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعى رغم منع التظاهر فى العاصمة الجزائرية بقرار صدر فى 2001 حيث تتصدى الشرطة لأى محاولة للتجمع او تنظيم مسيرة.
 
صدامات بين الشرطة ومتظاهرين يحتجون على ترشح بوتفليقة (1)
صدامات بين الشرطة ومتظاهرين يحتجون على ترشح بوتفليقة 

صدامات بين الشرطة ومتظاهرين يحتجون على ترشح بوتفليقة (2)
صدامات بين الشرطة ومتظاهرين يحتجون على ترشح بوتفليقة

صدامات بين الشرطة ومتظاهرين يحتجون على ترشح بوتفليقة (3)
صدامات بين الشرطة ومتظاهرين يحتجون على ترشح بوتفليقة

صدامات بين الشرطة ومتظاهرين يحتجون على ترشح بوتفليقة (4)
صدامات بين الشرطة ومتظاهرين يحتجون على ترشح بوتفليقة

صدامات بين الشرطة ومتظاهرين يحتجون على ترشح بوتفليقة (5)
صدامات بين الشرطة ومتظاهرين يحتجون على ترشح بوتفليقة 

صدامات بين الشرطة ومتظاهرين يحتجون على ترشح بوتفليقة (6)
صدامات بين الشرطة ومتظاهرين يحتجون على ترشح بوتفليقة

صدامات بين الشرطة ومتظاهرين يحتجون على ترشح بوتفليقة (7)
صدامات بين الشرطة ومتظاهرين يحتجون على ترشح بوتفليقة 

صدامات بين الشرطة ومتظاهرين يحتجون على ترشح بوتفليقة (8)
صدامات بين الشرطة ومتظاهرين يحتجون على ترشح بوتفليقة

صدامات بين الشرطة ومتظاهرين يحتجون على ترشح بوتفليقة (9)
صدامات بين الشرطة ومتظاهرين يحتجون على ترشح بوتفليقة 

صدامات بين الشرطة ومتظاهرين يحتجون على ترشح بوتفليقة (10)
صدامات بين الشرطة ومتظاهرين يحتجون على ترشح بوتفليقة

صدامات بين الشرطة ومتظاهرين يحتجون على ترشح بوتفليقة (11)
صدامات بين الشرطة ومتظاهرين يحتجون على ترشح بوتفليقة

الشرطة فى هايتى تستخدم الطلقات المطاطية بعد استئناف الاحتجاجات

أطلقت الشرطة فى هايتى، الغاز المسيل للدموع والطلقات المطاطية ، لتفريق نحو 200 محتج ومشيعيين، كانوا يحملون نعش رجل قضى نحبه الأسبوع الماضى خلال أعمال شغب مناهضة للحكومة.

وتصدت الشرطة للمسيرة قرب القصر الوطنى بهايتى، وشتت أقارب الرجل والمشيعين الذين تركوا النعش على الأرض بجوار عبوة غاز يتصاعد منها الدخان، وأصيب رجل واحد على الأقل فى ذراعه ورقبته.

ويتظاهر الآلاف فى شوارع المدن الرئيسية بهايتى منذ السابع من فبراير شباط مطالبين باستقالة الرئيس جوفينيل مويز لتحمله مسؤولية التضخم المتزايد وتراجع العملة ومزاعم بسوء استخدام أموال من برنامج لدعم النفط يسمى بترو كاريبي.

وقال زعيم المعارضة شيلر لويدور فى كنيسة امتلأت بأشخاص تجمعوا لتأبين محتجين قتلا الأسبوع الماضى "اليوم نغلق البلاد مرة أخرى". وقام الناس بعد ذلك بمسيرة لمسافة كيلومتر تقريبا إلى القصر على قرع الطبول، ويقول محتجون إن هذين المحتجين كانا من بين عدة أشخاص قتلوا فى الاشتباكات، ولم تعلن الحكومة عددا رسميا للقتلى.

جانب من العنف فى هايتى (1)
جانب من العنف فى هايتى 

 

جانب من العنف فى هايتى (2)
جانب من العنف فى هايتى 

 

جانب من العنف فى هايتى (3)
جانب من العنف فى هايتى 

 

جانب من العنف فى هايتى (4)
جانب من العنف فى هايتى

 

جانب من العنف فى هايتى (5)
جانب من العنف فى هايتى

 

جانب من العنف فى هايتى (6)
جانب من العنف فى هايتى 

البشير يجدد دعوته للسودانيين والأحزاب والقوى السياسية لطاولة الحوار

جدد الرئيس السودانى عمر البشير، دعوته للسودانيين للجلوس على طاولة الحوار لتجنيب الوطن المصائب، وللأحزاب والقوى إلى الحوار من منطلق لا غالب ولا مغلوب.

وقال خلال خطاب له بالخرطوم، إنه سيظل انحيازه لشريحة الشباب صادقا وأمينا لقناعته بأنهم يمثلون كل الحاضر والمستقبل بالسودان، وبالتالى فهو متفهم مطالبهم الموضوعية وأحلامهم وطموحاتهم المشروعة، حتى يظلوا أبدا أيادى لبناء دولتهم وتشييد نهضته، فالثقة فيهم وافرة والرجاء فيهم مأمول والفرص لهم للقيادة والبناء قائمة، فكل المشروعات الكبرى التى قامت بالسودان من طرق وجسور وجامعات والتصنيع الحربى والمدنى والسدود وشبكات الكهرباء والمياه، قامت بأفكار وطاقات السودانيين الشباب.

وأوضح البشير، أنه لم يترك بابا للسلام والاستقرار إلا وطرقه، ولا مسار يشار إليه أنه يقود للسلام وإنهاء الحرب إلا وسلكه.

 

الرئيس السودانى عمر البشير خلال خطاب له بالخرطوم (1)
الرئيس السودانى عمر البشير خلال خطاب له بالخرطوم 

 

الرئيس السودانى عمر البشير خلال خطاب له بالخرطوم (2)
الرئيس السودانى عمر البشير خلال خطاب له بالخرطوم 
الرئيس السودانى عمر البشير خلال خطاب له بالخرطوم (3)
الرئيس السودانى عمر البشير خلال خطاب له بالخرطوم 

 

الرئيس السودانى عمر البشير خلال خطاب له بالخرطوم (4)
الرئيس السودانى عمر البشير خلال خطاب له بالخرطوم 

 

الرئيس السودانى عمر البشير خلال خطاب له بالخرطوم (5)
الرئيس السودانى عمر البشير خلال خطاب له بالخرطوم

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة