تناول الإعلامى وائل الإبراشى ببرنامج "كل يوم"، عبر فضائية "ON E"، عدداً من الموضوعات المتنوعة، على رأسهم مسابقة العقود المؤقتة للمعلمين، وأهمية زيارات الرئيس الخارجية فى استعادة مصر دورها الريادى، بالإضافة إلى نفى الفنانة القديرة نادية لطفى شائعات وفاتها، ورد الفنانة ميرنا وليد على صور الفلانتين التى أثارت الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعى.
نادية لطفى ساخرة من شائعات وفاتها: الخبر خلانى أشوف حبايبى
قالت الفنانة القديرة نادية لطفى، للإعلامى وائل الإبراشى ساخرة من شائعات وفاتها، :"على فكرة ليك تقدير كبير أوى إن إنت من أول المعزين.. إن شاء الله تكون آخر الأحزان"، مضيفة :"نحن نؤمن بالقدر وسنة الحياة، فالموت هو الحقيقة التى نؤمن بها بكل حب وإيمان".
وأضافت خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "كل يوم"، :" أن الشائعات حول الموت يعطيها ميزة التمتع بالوجود والرحيل فى نفس الوقت".
وأوضحت نادية لطفى، :"أنا مش زعلانة أبداً وأشكر اللى نزل الخبر، خلانى أشوف كل أحبائى"، مضيفة ساخرة:""لى كلام كبير أوى مع اللى مش عزونى".
ميرنا وليد: "عمرى ما كان ليا صور فاضحة.. ومعملتش عمل فيه بوسة"
قالت الفنانة ميرنا وليد، إن ظهورها بملابس حمراء على الشاطئ، جاء فى صور وصفتها بـ"كلاسيكية"، مضيفة: "قلت دا لازم يتعمل بلبس كلاسيك وقديم، لأن الفكرة قديمة".
وأضافت خلال لقائها ببرنامج "كل يوم"، أن الصور تبدو وكأنها قديمة، فى الستينيات، مردفة:"إيه الغلط إننا نرجعلهم حاجة حلوة تفكرهم بالحب وأحاسيس زمان".
وأشارت "ميرنا وليد"، إلى أنها تقمصت دور فتاة حزينة على الشاطئ، لأن كل عام فى الفلانتين تنتظر الفتيات غير المرتبطة، حبيبها، وتبدو حزينة وعندها اكتئاب لعدم حصولها على هدايا، مضيفة أنها أيضاً تقمصت شخصية فتاة سعيدة رغم أنها غير مرتبطة، قائلة: "مستحيل يكون حد مفيش حد بيحبه".
وتابعت ميرنا وليد:"هى الصور فيها إيه عشان الضجة غير الطبيعية اللى اتعملت لها، والله ما فاهمة، الصور مفيهاش حاجة غريبة"، مضيفة: "25 سنة فن وعمرى ما كان ليا صور فاضحة، ومعملتش عمل فيه بوسة، ورفضت بطولات كتيرة، وذلك خجلاً وإيماناً بمبدأ".
وكانت الفنانة ميرنا وليد ، احتفلت بالفلانتين على طريقتها الخاصة، وخضعت لجلسة تصوير ارتدت فيها فستانا باللون الأحمر على أحد الشواطئ وفى يدها دبدوب.
نائب وزير التعليم: نحتاج 65 ألف عقد بمسابقة العقود المؤقتة للمعلمين
قال الدكتور محمد عمر نائب وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، إن الوزارة أتاحت مسابقة العقود المؤقتة للمعلمين لجميع المصريين المهتمين للعمل مع الوزارة خلال الفصل الدراسى الثانى، مضيفاً: "نحتاج 65 ألف عقد وتقدم ما يقارب 430 ألف متقدم".
وأضاف خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "كل يوم"، أنه كان هناك توقعات بتقدم عدد كبير للمسابقة، موضحاً أن هناك آليات لتصفية الأعداد لاختيار أفضل العناصر المتقدمة.
وأشار نائب وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى، إلى أن هناك حوالى 27 تخصصا مطلوبا على مستوى 27 مديرية، لعلاج العجز الذى ظهر خلال السنوات السابقة وتراكم وظهرت أثاره خلال الفصل الدراسى الماضى.
وأوضح "عمر"، أن الفئات العمرية من سن 20 إلى 25 سنة عددهم بسيط، ومن 25 إلى 30 سنة عددهم كبير، ومن سن 30 على 35 سنة مساو لهم، وهناك 7 آلاف متقدم من سن 40 سنة فما فوق، مشيراً إلى أنه سيتم النظر للمؤهلات المتقدمة للتخصصات المطلوبة.
وتابع:"كنا طالبين من ضمن شروط المسابقة أن يكون لديه مؤهل تربوى أو مناسب وحاصل على دبلومة تربوية، مما فتح الأبواب لبعض الخريجين من الحاصلين على كليات الطب والحقوق والفنون والإعلام والاقتصاد والعلوم السياسية"، موضحاً أن هناك 160 مؤهل أغلبهم كليات التربية والآداب والعلوم.
وذكر أن هناك تخصصات معينة تحتاج خريجين طب بطرى، ولديهم مؤهلات تربوية ليكونوا مؤهلين للتعامل مع الطلاب، وكذلك بعض المهندسين فى التعليم الصناعى.
أستاذ علاقات دولية: 2019 أهم سنة فى عهد الرئيس بملف السياسة الخارجية
قال الدكتور عادل عدوى أستاذ العلاقات الدولية بالجامعة الأمريكية بالقاهرة، إن أحد أهم الملفات الأساسية التى يطرحها الرئيس عبد الفتاح السيسى فى زياراته الخارجية، هو طرح رؤية مصر فى مواجهة الإرهاب، منذ توليه الحكم فى 2014.
وأضاف خلال لقائه ببرنامج "كل يوم"، إن أول 4 سنوات من حكم الرئيس السيسى، كانت مصر تطرح رؤيتها لكل أنحاء العالم، لافتاً إلى أنه منذ بداية 2018 ننفذ الرؤية المصرية تجاه ملفات كثيرة فى السياحة السياسية منها مكافحة الإرهاب.
وأشار "عدوى"، إلى أن عما 2019 قد تكون أهم سنة فى عهد الرئيس السيسى فى ملف السياسة الخارجية، موضحًا أنه فى عام 2014 عندما تولى الرئيس الحكم كانت مصر خارج الاتحاد الإفريقى، واليوم مصر ليست فقط داخل الاتحاد الإفريقى، فحالياً ترأس مصر الاتحاد الإفريقى.
من جانبه أوضح الدكتور أيمن شبانة أستاذ العلوم السياسية جامعة القاهرة، أن قضايا السياسة الخارجية لا ينشغل بها معظم المواطنين لانشغالهم بقضايا السياسة الداخلية، لافتاً إلى أن قضايا السياسة الخارجية تعتبر بالنسبة لكثيرين ترفاً باستثناء المختصين، إلا إذا كانت هذه القضايا تنعكس على الداخل.
وأكد "شبانة"، أن القارة الإفريقية تمثل لمصر مصالح مهمة يرقى بعضها إلى مستوى المصلحة المصيرية، فلا يوجد أى مصلحة مصريية فى أى بقعة فى العالم، أكثر من المصالح المصيرية الموجودة فى إفريقيا، منها المصالح المائية.
"ست بـ 100 راجل".. فتاة ثلاثينية تعمل فى مهنة الحدادة
"ست بـ 100 راجل"، هكذا يمكن أن نطلق على فتاة ثلاثينية، تعمل فى الحداداة مع والدها منذ طفولتها، وتعلمتها لتعاونه على المعيشة.
وقالت "أسماء" الحدادة، خلال تقرير عرضه برنامج "كل يوم"،: "نزلت مع والدى الشغل وأنا عندى 3 سنين، وحبيت أتعلم، وشغالة بقالى 20 سنة".
وأضاف والد أسماء:" أسماء من عمر 3 سنين بتعمل معايا لأنى كنت ساكن فوق الورشة، بدأت أقولها هاتى حاجة، وكده، لحد ما اتعلمت، وهى دلوقت أفضل مهندس فنى فى الحدادة".
فتاة متفوقة فى صناعة الأثاث: "نفسى أقابل الرئيس"
تظهر على ملامح الطفلة "ماريانا" براءة صادقة وضحكة صافية، حيث استبدلت مدينة أحلام الفتيات وعرائسهم والمرح ليلاً ونهاراً لتعيش طفولتها بكل حب بين "الجاكوش والمنشار".
وقالت ماريانا، خلال تقريراً عرضه برنامج "كل يوم"، إن والدها يعمل نجارا،ًو كذلك كان جدها، موضحة أنها طلبت من والدها العمل معها، بسبب حبها للنجارة.
وأوضحت أن والدها ساعدها كثيراً على تعلم النجارة، لافتة إلى أنها تستخدم المنشار والجاكوش والفارة والصاروخ، وغيرها من أدوات النجارة.
وذكرت أنها تعمل على إعداد "باب وشباك وأنتريهات وطابخ ونيش"، معلقة:"مفيش فرق بين راجل وست، ونفسى أقابل سيادة الرئيس لأنه بيدعم الشباب ويشجع المرأة إنها تشتغل أكتر".
تعرف على قصة فتاة تحدت الصعاب وتعمل على "جرار"
عرض برنامج "كل يوم"، تقريراً يتحدث عن تحدى فتاة تدعى "ندى" للصعاب، وعملت على "جرار زراعى" حتى تستطيع أن تعول أسرتها.
قالت "ندى"، إن أسرتها مكونة من سبعة أشخاص، 4 أولاد وفتاة، ووالديهما، موضحة أن والدها لم يستطع قيادة "الجرار"، وتعلمت القيادة لتساعده.
وأشارت إلى أنه تحملت الصعاب، بمساعدة أخواتها، موضحة أنها تكمل تعليمها بجانب عملها، مستطردة:"بشتغل عشان أقدر أصرف على البيت وأخواتى ويكملوا تعليم".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة