بعد فشل موجات الهجرة الجماعية للمئات من الأشخاص من دولة هندوراس فى دخول الأراضى الأمريكية على الحدود مع دولة المكسيك، اتخذ الكثير منهم أماكن كمأوى مؤقت لحين العثور على مداخل للعبور مرة أخرى.
كما تمكنت قوات الإنقاذ فى دولة زيمبابوى من العثور على عدد كبير من طاقم عمال المناجم الذين ينقبون عن الذهب بشكل غير قانونى، بعد تعرضهم للغرق نتيجة تدفق المياه الكبير إلى المناجم فى غرب العاصمة هارارى .
واستمرت اعمال عنف المتظاهرين فى تاهيتى لليوم الخامس على التوالى، حيث خرج المئات من المواطنين إلى شوارع عاصمة هاييتي بورت أو برنس ، مطالبين برحيل الرئيس جوفانيل مويس
ولمزيد من التفاصيل:ـ
عمليات انقاذ عمال "منجم ذهب "زيمبابوى بعد أن غمرته المياه
تمكنت قوات الإنقاذ فى دولة زيمبابوى من العثور على عدد كبير من طاقم عمال المناجم الذين ينقبون عن الذهب بشكل غير قانونى، بعد تعرضهم للغرق نتيجة تدفق المياه الكبير إلى المناجم فى غرب العاصمة هارارى .
وقالت هنريتا راشوا، الرئيسة التنفيذية لاتحاد عمال المناجم في زيمبابوي، الذى يمثل عمال المناجم الصغيرة، إن ما لا يقل عن 22 جثة تم التعرف على أصحابها، وأضافت "نأمل في أن نتمكن من انتشال جميع الأشخاص في الوقت المناسب".
فيما اظهرت الصور التى نشرتها وكالة رويترز للانباء جهود رجال الانقاذ وتعليقهم مضخات مع استمرار جهود الاسترجاع من أجل العمال المفقودين، في ممرات تحت الأرض، وانتظار الأقارب للحصول على أخبار حول عودة الجثامين .
فشل المهاجرين فى دخول الأراضى الأمريكية على الحدود مع دولة المكسيك
بعد فشل موجات الهجرة الجماعية للمئات من الاشخاص من دولة هندوراس فى دخول الأراضى الأمريكية على الحدود مع دولة المكسيك، اتخذ الكثير منهم اماكن كمأوى مؤقت لحين العثور على مداخل للعبور مرة اخرى .
وتظهر الصور التى نشرتها وكالة رويترز للأنباء ضباط حرس الحدود الأمريكيين أثناء منعهم للمهاجرين من العبور، ومجموعة من المهاجرين يستريحون في صالة ألعاب رياضية تستخدم كمأوى في سيوداد خواريز، وسيدات يحملن ابنائهن وهن يحاولن العثور على مكان لعبور ريو برافو نحو الولايات المتحدة .
استمرار أعمال العنف فى تاهيتى لليوم الخامس على التوالى ومطالب برحيل الرئيس جوفانيل مويس
استمرت أعمال عنف المتظاهرين فى تاهيتى لليوم الخامس على التوالى، حيث خرج المئات من المواطنين إلى شوارع عاصمة هاييتي بورت أو برنس ، مطالبين برحيل الرئيس جوفانيل مويس ، وقاموا بتكسير واجهات بعض المحلات التجارية وإحراق بعض السيارات.
كما أحرق المتظاهرون - بحسب ما نشرته وكالة رويترز للأنباء من صور - إطارات مطاطية لقطع الطرق الرئيسية احتجاجا على صعوبة الظروف الاقتصادية التي تمر بها البلاد والفقر المدقع والتضخم الذي تجاوز 15٪ في فترة عامين فقط، وعلى تقاعس الحكومة عن مقاضاة المختلسين والمتورطين في برنامج كلف مليارات الدولارات أرسلت بموجبه فنزويلا نفط منخفض السعر إلى هايتي.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة