خالد صلاح: الحروب ليست الطريق الأوحد لحلم إقامة دولة فلسطينية مستقلة

الخميس، 14 فبراير 2019 10:09 ص
خالد صلاح: الحروب ليست الطريق الأوحد لحلم إقامة دولة فلسطينية مستقلة الكاتب الصحفى خالد صلاح رئيس مجلس إدارة وتحرير "اليوم السابع"
كتب محمد رضا

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال الكاتب الصحفى خالد صلاح رئيس مجلس إدارة وتحرير "اليوم السابع"، إن الحلم الذى لا ينبغى أن نتخلى عنه أبدًا هو حلم إقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية".

 

وأضاف  رئيس مجلس إدارة وتحرير "اليوم السابع" فى تغريدة له عبر تويتر: "الحروب ليست الطريق الأوحد للحلم، لكن إعادة بناء الأمة معرفيًا وعلميًا وصياغة منظومة للمصالح الأمنية والاقتصادية المشتركة فى الإقليم قد تمثل حلًا أعظم لتحقيق هذه الغاية.. من أنفسنا نبدأ".

 

وتحتل القضية الفلسطينية، وإقامة دول فلسطين المستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية، المرتبة الأولى بين الملفات ذات الأولوية لدى مصر والأمة العربية على مر الزمان، منذ وقوع الأراضى الفلسطينية تحت أيدى المحتل الإسرائيلى، ورغم المستجدات التى تطرأ على المنطقة من قضايا ومخاطر واهتمامات أخرى، إلا أن عين القادة العرب لا تغفو عن تلك القضية العربية المحورية.
 
تدوينة الكاتب الصحفى خالد صلاح
تدوينة الكاتب الصحفى خالد صلاح

 

يذكر أن السفيرة الدكتورة نميرة نجم المستشار القانونى للاتحاد الأفريقى، أشادت بالإعلان الصادر عن القادة الأفارقة حول الوضع فى فلسطين والشرق الأوسط، حيث أكدوا من خلاله إدانتهم لإجراءات الاحتلال الإسرائيلى القمعية وسياسية التنكيل والإعدام الميدانى بحق المواطنين الفلسطينيين، وخاصة استهداف الطواقم الطبية والأطفال والنساء وذوى الاحتياجات الخاصة فى المسيرات السلمية.

 

وأضافت فى تصريحات أمس الأربعاء، أن الرؤساء الأفارقة اعتبروا هذه الممارسات بمثابة جرائم ضد الإنسانية طبقًا لاتفاقية جنيف الرابعة، ودعوا إلى توفير الحماية العاجلة للشعب الفلسطينى تحت الاحتلال الإسرائيلى وفقًا لمقررات الشرعية الدولية فى هذا الشأن.

 









مشاركة

التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

داليا السيد حسين

فلسطين والقدس كلها

يا رب فلسطين والقدس كلها. العمل إستعانة بالله سبحانه وتعالى ((إعادة بناء الأمة معرفيًا وعلميًا وصياغة منظومة للمصالح الأمنية والاقتصادية المشتركة فى الإقليم))

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة