تنظر بعد قليل، محكمة جنح مدينة نصر، تجديد حبس الممثلتين شيما ومنى فاروق، بتهمة نشر فيديو إباحي مع مخرج شهير.
وصلت المتهمتان إلى محكمة مدينة نصر، وأخفين وجههن عن الأنظار، خلال نقلهن من سيارة الترحيلات لحجز المحكمة، حيث تم إيداعهن لحين بدء جلسة تجديد الحبس.
كانت نيابة أول مدينة نصر، بإشراف المستشار تامر العربى المحامى العام، أمرت بحبس شيما و منى فاروق 4 أيام على ذمة التحقيقات.
بدأت القضية بانتشار مقاطع إباحية على نطاق واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعى، والمواقع الإلكترونية، تظهر فيه الممثلتين منى فاروق وشيما الحاج عاريتين تماما ويقمن بممارسة الشذوذ مع أحد الرجال، ونظرا لما تمثله هذه المقاطع من التحريض على الفسق والفجور وممارسة الشذوذ، تم تعقب المقاطع والتوصل للممثلتين وإلقاء القبض عليهما.
عدد الردود 0
بواسطة:
ميدو
لما لم يتم إلقاء القبض على المخرج
ولا علشان مشهور نطالب بإلقاء القبض عليه فورا و التحقيق معه منكم لله يا بتوع كلام ستات هبلتوا البنات تحت مبدأ الاستقلاليه لدرجة بيضحوا بنفسهم لأجل الشهره و الاستقلاليه مش معنى انك يا أمينه فشلتم يبقوا الباقى لابد ننتقم منهم و نخليهم زينا فشله مستقلين لها صاحب و صاحبه و أفلام
عدد الردود 0
بواسطة:
Youssif
فيديو
فديو واضح جدا لي مني فاروق شيماء الحاج
عدد الردود 0
بواسطة:
حمدى عباس ابراهيم
( فاما ذاقا الشجرة لدت لهما سؤاتهما وطفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة )
( طفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة ) برغم أنه لم يكن هماك مجتمع ولا تقاليد وأعراف إنما جرى ذلم بموجب الفطرة والسجية او الحالى الطبيعية ولأننى عملت كمدرس لأكثر من 30 سنة فى مدالس البنات ولدى بعض الخبرة فى فى معاملة الاناث وطريقة تفكيرهن ومن ذلك ان الفتاة او المرأة إذا كانت دميمة او على قدر متواضع من الجمال فإنها تبحث دائما عن ألرز ما فى جسدها من معارم الانوثة لاعتناءه وإبرازه بطرية لا تبدو مقضودة ما أمكن وقد يكون فى ذلك عذرا لتصرفها فنا عذر فتاة اجتباها الله بقسط وافر من الجمال كى تعرى جسدها وتعرية تامة ؟ إنه الغباء يا سادة وقبل ان ننظره كسؤ خلق إذ ان المرأة دائما وبالفطرة ترغب وتعمل على إظهار نفسها فى أجمل صورة وثبت ان السفور وتعرية الجسد ان لم ينتقص من هذا الجمال فيكفى انه ينتقص كثيرا من الاحساس به وتقديره وفى ذلك أذكر قول نجمة هوليود وفاتنة السينما العالمية فى حقبة الخمسينات والستينات ماراين مونرو : أكبر حمتقة ترتكبها المرأة بالكشف عن غموضها بالكشف عن أجزاء من جسدها . ومن أفلامنا الجميلة ( بنات اليوم ) جاء على لسان الأب الوقور والحنون لابته عن صديقتها السافرة بثينة : الشبان ما عندهمش مانع يخرجوا ويتفسحوا معاها لكن لما تيجة للجواز يبحثوا عن واحدة زى سلوى . وأطال بالتشدد مع هاتين الفتاتين فبرغم إننى دائما ما أتلطف وأطالب بالترفق على كثير ممن تتكالب عليهم الآقلام لأخذهم بالتشدد إلا انه فى بعض الحالات أطال بانا بهذا التشدد لانى أبحث فى حقيقة نوعية السلوك الاجرامى فى كل حالة فقد تكون الفتاة جميلة وتبدوا منكسرة ناعمة لكنها كنعومة الأفاعى التى كم تساعدها نعومتها فى التسلل بسرعة وهدؤ مثير للانقضاض على فريستها ..
عدد الردود 0
بواسطة:
Ahmed
ومين عايز يشوف وشهم
👆👆