"الحياة اليوم" يناقش تعديلات مقترحة لمشروع قانون الأحوال الشخصية.. يعرض شكاوى بسبب موقف أتوبيس بجوار المدارس.. ,يرصد أعمال تطوير بـ"مصر الجديدة" لمنع الزحام

الإثنين، 09 ديسمبر 2019 09:50 م
"الحياة اليوم" يناقش تعديلات مقترحة لمشروع قانون الأحوال الشخصية.. يعرض شكاوى بسبب موقف أتوبيس بجوار المدارس.. ,يرصد أعمال تطوير بـ"مصر الجديدة" لمنع الزحام الحياة اليوم
كتب أحمد عبد الرحمن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناول برنامج "الحياة اليوم"، المذاع على فضائية "الحياة"، تقديم الإعلاميين حسام حداد ولبنى عسل، عدة موضوعات متنوعة، على رأسها مناقشة التعديلات المقترحة لمشروع قانون الأحوال الشخصية.

قالت الدكتورة صبورة السيد أستاذة جامعية وإحدى المشاركات فى الوقفات النسائية لتعديل قانون الأحوال الشخصية، إن العند ومهارة المحامين قد تحسم القضية فيما يتعلق بالأحوال الشخصية، موضحة أنه يتم تناسى المشكلة الحقيقة وهو الطفل، موضحة أن الأبد يعاند وينسى ابنه، وكذلك الأم.

وأوضحت، أن القاضى يحكم بالورق، حيث يحكم للطفل بمبلغ ضئيل جداً، حيث أن الأب يتهرب من إثبات الدخل، منتقدة قانون "الرؤية"، حيث مهاترات تحدث بالنوادى، وخطف الأبناء.   

وتابعت، "الوقفة النسوية من أجل الرؤية وقانون الخلع والنفقة، حيث الست بتاخد الخلع وتبقى ملهاش عنده حاجة، هتصرف على ولادها منين، وتفضل سنتين تحاول تاخد نفقة لأولادها، حيث تقدم الأزهر بمذكرة ليكون الخلع فى حالة واحدة".

من جانبها أشارت رشا رضوان إحدى المشاركات فى الوقفة النسائية لتعديل قانون الأحوال الشخصية، إلى أن الأولاد هم الضحية الأساسية فى طلاق الأب والأم، حيث يعيشون معاناة فى سلوكياتهم ونفسيتهم، مردفة: "الأم دائماً تكون هى المسئولة والحاضنة للابن، فى القانون البشرى".

وفى سياق متصل، قال إبراهيم محمد أب متضرر من قانون الأحوال الشخصية، إن 90 % من الرجال ليست  من "الرجالة اللى مش بتسأل فى أولادها، وميعرفش أولاده فى سنة كان، الراجل اللى بيطلب الولاية التعليمية مهتم".

وفى نفس السياق، قالت ميرفت توفيق جدة متضررة من قانون الأحوال الشخصية، إن المرأة لا تحتاج أن تتنازل عن أى شئ لتطلب الطلاق، لأنها يمكنها أن تذهب للمحكمة وتطلب الخلع، مردفة: "أرفض مبدأ أن الطفل أحد مكتسبات المرأة، ولكنه منتج لعلاقة شرعية بين الأب والأم، وله حق عليهما".

 

"المصرى للشئون الإفريقية": علاقة مصر مع دول القارة توطدت بشكل كبير

أكد السفير صلاح حليمة نائب رئيس المجلس المصرى للشئون الإفريقية، إن علاقة مصر بالدول الإفريقية، شهدت تنامى فى كافة المجالات خاصة فى فترة تولى مصر رئاسة الاتحاد الإفريقى .

وقال حليمة ، فى مداخلة هاتفية، أن مصر لديها إلتزام فى كثير من الحالات والدول التى تتعرض لكوارث وفيضانات، فتقوم  بتوفير الدعم المادى، سواء كان ذلك فى شكل مواد إغاثة أو إنسانية، على نحو يمكن أن نقول أنه موجود فى أحد أركان السياسة الخارجية لمصر، خاصة للدول الإفريقية والعربية.

وأشار نائب رئيس المجلس المصرى للشئون الإفريقية، إلى أن جيبوتى دولة عربية إفريقية لها مكانة خاصة واستراتيجية فى منطقة البحر الأحمر، فالمسألة ترتبط بالأمن، مؤكداً أن العلاقات تاريخية تشمل عدة مجالات بينها الأمنى أوالسياسى والاجتماعى خاصة فى الصحة والتعليم ، مؤكدا  أن الدور المصرى فى دعم جيبوتى فى فترة تعرضها لسيول وفيضانات موقف مبدأى لكنه تعاظم وتنامى فى فترة رئاسة مصر للاتحاد الإفريقى، وفى فترة تولى الرئيس عبد الفتاح السيسى السلطة فى البلاد.

وكان الفريق أول محمد زكى القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربى قد أصدر أوامره بإقلاع طائرة نقل عسكرية وعلى متنها مساعدات إنسانية عاجلة للأشقاء فى دولة جيبوتى، بتوجيهات من الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة للمعاونة فى دعم الأشقاء بدولة جيبوتى ، وتضمنت هذه المساعدات  كميات من الخيام والبطاطين والمواد الغذائية لمواجهه آثار السيول والفيضانات التى إجتاحت البلاد مؤخراً.

 

 "الحياة اليوم" يعرض شكاوى أولياء الأمور بسبب موقف أتوبيس بجوار المدارس

عرض الإعلامى حسام حداد، فيديو يكشف موقف أتوبيسات يضم أكبر عدد من خطوط أتوبيسات النقل العام الجماعى، بالقرب من أبواب مدرستين، أحمد زويل التجريبة ومصطفى كامل التجريبية المتميزة بحى العمرانية بالهرم.

وعلّق مقدم برنامج "الحياة اليوم"، أن هذه المشكلة تسبب حالة فزع لأولياء أمور الطلاب، ومينفعش يكون جنب المدرسة حاجة بالشكل ده".

من جانبها قالت عبير طلعت إحدى أولياء الأمور،:"تخيل لما يبقى موقف أتوبيسات النقل العام أمام المدرسة مباشرة، المشهد باين جداً ومحدش عاوز يحل خالص، مفيش مسافة بين المدرسة وموقف الأتوبيسات، الموقف كان موجود ولكن بعيد عن المدارس لكن دلوقت قدام المدارس مباشرة".  

 

"الحياة اليوم" يرصد أعمال التطوير فى منطقة مصر الجديدة لمنع الزحام

رصد برنامج "الحياة اليوم"، أعمال التطوير فى منطقة مصر الجديدة لمنع الزحام وربطها بالتجمعات العمرانية والمدن الجديدة.

وكشف التقرير أن الزحام وإهدار الوقت، تحول إلى مساعى للحفاظ على مدينة هادئة، الإشكالية التى استمرت لسنوات، حيث يقضى المواطنون ساعات طويلة فى شوارع مصر الجديدة بسبب ضيق بعضها أو خط مترو مصر الجديدة المتوقف منذ فترة كبيرة وكان يعيق حركة المرور بها.

وأشار التقرير إلى إنشاء 5 كبارى علوية مع توسيع عدد كبير من الشوارع لتعاد الحياة من جديد بالمدينة.

 

بطلة جمباز.. "الحياة اليوم" يستعرض مهارات "لمار" طفلة المنوفية المعجزة

عرض برنامج "الحياة اليوم"، تقريراً يستعرض مهارات طفلة المنوفية المعجزة "لمار" بطلة الجمباز التى فازت بـ 4 ميداليات ذهبية.

وقالت "لمار" إنها تمارس رياضة الجمباز وعمرها 3 سنوات، مضيفة أنها حصلت على 4 ميداليات ذهبية، والأخيرة برونزية.

وتابع عمر فتحى والد الطفلة لمار: "شافت اللعبة وحبت تجرب حركاتها، وقالت هختار اللعبة دى، حسينا إن عندها موهبة وبتقدر تتحرك كتير وفيه طاقة، وحبينها تطلع الطاقة فى حاجة إيجابية".

من جانبه قال فتحى شلبى جد الطفلة لمار، :"احنا فى أرياف ولعبة الجمباز مش مشهورة أوى، بس البنت حبتها من التليفزيون".

 

لبنى عسل عن "شريف مدكور": "لما تشوفه تلاقى طاقة إيجابية.. ربنا يقومه بالسلامة"

عرض برنامج "الحياة اليوم"، فيديو للإعلامى شريف مدكور، وهو يعلن إصابته بفيروس الدم.

وقالت الإعلامية لبنى عسل، إن الإعلامى شريف مدكور، مر بظروف مرض صعبة قد يشعر الشخص بها باليأس، وبالرغم من ذلك أكمل عمله فى قناة الحياة، حيث كان من المفترض أن يجلس فى المنزل، ولكنه قال:"حياتى هى الشغل وعشان أطمن الجماهير"، مردفة:"ربنا يقومه بالسلامة، لما تشوفه تلاقى الطاقة الإيجابية".

وأضافت،"المواعيد عنده مقدسه برغم ظهور الإجهاد عليه، وفوجئنا إنه مش موجود، وهر بفيديو يقول فيه أنا بخير".

وتابع الإعلامى حسام حداد، "راجل جدع والناس كلها بتحبه، كل الناس اللى شوفتها وقابلتها بيحبوا يتفرجوا على شريف، ولما أعلن إصابته بسرطان القولون اتخضيت عليه جداً".

وكان الإعلامى شريف مدكور، أعلن إصابته بفيروس يصيب الجسم، لضعف مناعته، بسبب "الكيماوى" الذى يُعالج به.

وقال شريف مدكور عبر لايف على فيس بوك، "بعد إجرائه عملية إزالة الورم، كان هناك بعض الإرشادات من الأطباء للحفاظ على مناعته، ومنها عدم مصافحة الآخرين وتقبيلهم، ولكن بعد العملية عدت للعمل ومارست حياتى بشكل طبيعى وكنت أخرج وأقود سيارتى، وحتى حينما يقبل عليا شخص ويقبلنى لم أكن أمنعه".

 

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة