أكرم القصاص - علا الشافعي

اعرف دور منظمات المجتمع المدنى فى انتخابات النواب التكميلية بعد القرار الجديد

الثلاثاء، 31 ديسمبر 2019 05:30 ص
اعرف دور منظمات المجتمع المدنى فى انتخابات النواب التكميلية بعد القرار الجديد مجلس النواب،
كتبت هدى أبو بكر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تنطلق غدا الأربعاء الإجراءات المتعلقة بالانتخابات التكميلية لمجلس النواب بدائرتى الجيزة وملوى بالمنيا، وكانت الهيئة الوطنية للانتخابات برئاسة المستشار لاشين إبراهيم، قد أصدرت القرار رقم 43 لسنة 2019، الخاص بمتابعة منظمات المجتمع المدنى، للانتخابات التكميلية بالدائرتين التى خلت مقاعدهما لوفاة نائبيهما.

وتضمن القرار استمرار العمل بالقرارات السابق صدورها من الهيئة أرقام 8، 27، 28، 30، 31، 32، 35، 37، 44 لسنة 2018، والقرار 22 لسنة 2019

ويكون دور منظمات المجتمع المدنى هو متابعة العملية الانتخابية، والقيام بكل أعمال الرصد والمشاهدة والملاحظة لجميع إجراءات تسجيل المرشحين، والدعاية الانتخابية والاقتراع والفرز وإعلان نتيجة الانتخاب، ويحظر على المتابعين التدخل في سير العملية الانتخابية بأي شكل من الأشكال أو عرقلتها أو التأثير على الناخبين أو الدعاية للمرشحين أو تلقي منحا أو عطايا أو هدايا أو مساعدات أو مزايا تحت أي مسمى من أي مترشح أو مؤيديه.

وهناك شروط حددتها قرارات الهيئة لقبول متابعة منظمات المجتمع المدني المحلية للانتخابات وهى:

-أن تكون حسنة السمعة مشهودا لها بالحيادية والنزاهة.

-أن تكون من أنشطتها الرئيسية مجالات متابعة الانتخابات أو دعم الديمقراطية أو حقوق الإنسان.

-أن يكون مندوبو تلك المنظمات الراغبون في متابعة الانتخابات والاستفتاءات من المقيدين بقاعدة بيانات الناخبين.

كما حددت المستندات الواجب إرفاقها بطلب متابعة الانتخابات وهى:

-صورة طبق الأصل من المستندات الدالة على قيد المنظمة.

-شهادة حديثة صادرة من الوزارة المختصة، تفيد قيدها فى مباشرة نشاطها، وعدم مخالفتها للقوانين واللوائح المعمول بها ومجالات عملها.

-ملخص واف عن المنظمة ووضعها القانوني وأنشطتها وسابق خبراتها في مجال متابعة الاستفتاءات إن وجد.

-بيان بعدد المتابعين الذين ترشحهم المنظمة والراغبين في الحصول على تصاريح لمتابعة الانتخابات أو الاستفتاءات فى كل محافظة من محافظات الجمهورية.

-اسم ممثل المنظمة أمام الهيئة الوطنية للانتخابات.

-ويجوز للهيئة طلب أي مستندات أخرى ترى لزومها.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة