تقارير: محمد الننى يطلب الرحيل عن بشكتاش فى انتقالات يناير

الإثنين، 30 ديسمبر 2019 12:01 م
تقارير: محمد الننى يطلب الرحيل عن بشكتاش فى انتقالات يناير محمد النني
كتب - مروان عصام

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

كشفت تقارير صحفية تركية أن محمد النني لاعب وسط منتخب مصر ونادى بشكتاش التركى قدم طلباً للإدارة للموافقة على رحيله خلال فترة الانتقالات الشتوية القادمة.

وذكرت صحيفة "فوتوماك" أن إدارة بشكتاش تلقت طلباً فى بداية الموسم الحالى من محمد الننى، طالب فيه شراء عقده من نادى أرسنال الإنجليزى ودفع قيمة الشرط الجزائى فى عقد الإعارة، والذى يصل لـ 18 مليون يورو، وهو الطلب الذى قوبل بالرفض من جانب إدارة النادى التركى.

وأضافت الصحيفة، أن محمد الننى طالب الإدارة بالموافقة على رحيله عن صفوف بشكتاش فى يناير المقبل وقطع إعارته، رداً على رفض بشكتاش طلبه بالاستمرار كلاعب دائم.

وكشف مصدر مقرب من محمد الننى لـ"اليوم السابع"، فى وقت سابق، أن نجم المنتخب الوطنى ونادى بشكتاش التركى فى طريقه إلى ميلان الإيطالى خلال فترة الانتقالات الشتوية فى يناير المقبل، ويضع النادى اللمسات الأخيرة على انتقاله إلى العملاق الإيطالى خلال أيام، ليصبح أول لاعب مصرى يدافع عن ألوان الفريق اللومباردى العريق والذى سبق له التتويج بلقب دورى أبطال أوروبا 7 مرات.

وتحدث أحد المصادر المقربة من اللاعب لـ"اليوم السابع" مؤكدا أن الصفقة فى طريقها للحسم، وأن محمد الننى سيصبح لاعبًا فى ميلان خلال أيام قليلة، بعدما أبدى مسئولو النادى اقتناعهم بلاعب الوسط المصرى خلال فترة إعارته مع بشكتاش، ولكن لم يتم توقيع عقود الانتقال حتى الآن.

وكانت تقارير صحيفة تركية ذكرت فى وقت سابق أن محمد الننى الذى يلعب ضمن صفوف بشكتاش على سبيل الإعارة حتى نهاية الموسم الحالى قادماً من أرسنال الإنجليزى أبدى رغبته فى عدم استمراره ضمن صفوف الفريق التركي.

وذكرت شبكة "Sporx" أن محمد الننى لاعب وسط منتخب مصر عقد اجتماعاً مع عدد من مسئولى أرسنال أبدى خلاله رغبته فى الرحيل عن صفوف بشكتاش، بسبب تذبذب النتائج.

وأوضحت أن محمد الننى يرغب فى الانتقال إلى نادٍ آخر خلال فترة الانتقالات الشتوية المقبلة، وعدم استكمال الموسم مع بشكتاش رغم مشاركته أساسيًا مع المدرب، عبد الله آفيتشي.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة