الصحة السعودية: أكثر من 90 ألفًا استفادوا من برامج الصحة المدرسية بنجران

الأحد، 29 ديسمبر 2019 06:30 م
الصحة السعودية: أكثر من 90 ألفًا استفادوا من برامج الصحة المدرسية بنجران وزارة الصحة السعودية
كتبت هند عادل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أعلنت وزارة الصحة السعودية تنفيذ هيئة الصحة بمنطقة نجران عددًا من البرامج والمبادرات، لتحسين صحة الطلاب في المدراس، وذلك خلال العام الجاري 2019م، وقالت صحة نجران إن عدد المدارس التي استفادت من برامج التوعية الصحية بلغ 681 مدرسة، قدمت خلالها الطواقم الطبية محاضرات تثقيفية؛ بهدف رفع الوعي الصحي للطلاب.

 ووفقا للموقع الرسمى لـ وزارة الصحة السعودية، أكدت صحة نجران أنه تم تدريب بعض الطواقم الصحية والتعليمية على برامج الصحة المدرسية، حيث بلغ عدد المستفيدين 569 موظفًا وموظفة من (الصحة)، و(التعليم).

وأشارت إلى أن 276 ألف طالب وطالبة استفادوا من الفحص الاستكشافي، في الصفوف: الأول والرابع الابتدائي، والأول المتوسط، والأول الثانوي في مدارس التعليم بالمنطقة، وأكدت أهمية الفحص الاستكشافي في الكشف المبكر عن الأمراض، والوقاية منها.

6286906-1314726469

وأشارت (صحة نجران) إلى أنه تم تنفيذ مبادرة (رشاقة)، حيث تم فحص 65 ألف  طالب وطالبة؛ بهدف خفض معدلات السمنة لديهم، وحثهم على ممارسة النشاط البدني، لمكافحة أمراض السمنة، وتعزيز الوعي والتأكد من صحة الغذاء المقدم بالمقصف المدرسي، وتوفر البيئة الداعمة لصحة الطلاب.

كما تم تنفيذ (المبادرة الوطنية للوقاية من تسوس الأسنان) في 122 مدرسة، بهدف مكافحة التسوس من خلال فحص أسنان الطلاب والطالبات، وتطبيق الفلورايد الوقائي، وتقديم محاضرات توعوية عن صحة الفم والأسنان، وشرح الطريقة الصحيحة لنظافة الأسنان السليمة بفرش الأسنان.

كانت وزارة الصحة السعودية  قد أعلنت عن تنفيذ مستشفى النور التخصصي بمكة المكرمة ولأول مرة العلاج الجماعي للمقلعين عن التدخين والذي نظمه مركز الإقلاع عن التدخين بالمستشفى تحت شعار "تجربتي عن الإقلاع عن التدخين، ويُعد العلاج الجماعي من أحدث أنواع العلاج بشكل جزئي والتي يقودها متخصصون من ذوي الخبرة.

هذه الطريقة تعطي المعالج الفرصة لرؤية المدخن في إطار المجتمع الذي يعيش فيه، ويعطي جوًا من المشاركة ويساعد على الخروج من قوقعة الذات من خلال التواصل مع الآخرين، وسماع تجاربهم بعد الإقلاع عن التدخين علاوة على حصر المقلعين عن التدخين ودور العيادة.










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة