المعارضة القطرية تكشف إرهاب تميم..نقل مرتزقة للسعودية لتنفيذ تفجيرات

السبت، 28 ديسمبر 2019 07:12 م
المعارضة القطرية تكشف إرهاب تميم..نقل مرتزقة للسعودية لتنفيذ تفجيرات تميم بن حمد
ريهام عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يواصل تميم بن حمد، أمير قطر، إتباع سياسته التخريبية، لضرب الاستقرار فى الدول العربية، ودعم وتمويل الإرهاب، لزعزعة الأمن فى الشرق الأوسط، تنفيذا لأوامر حلفائه في تركيا وإيران ،  وكشفت مصادر خاصة لـ "قطريليكس" المحسوبة على المعارضة القطرية، عن مخطط تميم العدائي الجديد ضد دول المقاطعة العربية وعلى رأسها السعودية . 

 وقالت "قطريليكس" ، إن تميم قام بإرسال تميم لمرتزقة أفارقة إلى المملكة العربية السعودية ،  من خلال تهريبهم عبر الحدود المشتركة مع اليمن لتنفيذ عمليات تفجيرية بالمملكة لزعزعة استقرارها وإفساد السياحة القادمة للفعاليات التي تقوم بها المملكة ضمن هيئة الترفيه.

قطريليكس
قطريليكس

 

وحتى يضمن تميم ولاء المرتزقة الأفارقة قام بإغداق الأموال عليهم من أجل استخدامهم في أي دولة يريد أن يحدث بها أزمات داخلية ، ويعمل تميم على استنزاف وإشغال القوات السعودية بهؤلاء المرتزقة الأفارقة عبر العمل على إنشاء كيانات مستقلة تكون بؤراً لجذب مرتزقة العالم تحت تصرف تميم بن حمد وتوفير الأسلحة اللازمة لتنفيذ مخططاته.

وكانت القوات الأمنية في اليمن أعلنت عن القبض على عدد كبير من المرتزقة الأفارقة قبل تسللهم إلى الحدود السعودية لتنفيذ رغبات تميم بن حمد العدائية ضد المملكة العربية السعودية ، ويستغل تميم وُعورةَ الحدود بين السعودية واليمن والتي تتسم بالطبيعة الجبلية لتهريب المسلحين وتسللهم إلى المملكة.

كما كشفت مصادر لـ "قطريليكس" المحسوبة على المعارضة القطرية، عن قيام تميم بن حمد، أمير قطر بتمويل عملية نقل مسلحين إلى ليبيا لدعم ميليشيات "فايز السراج" رئيس المجلس الرئاسى الليبى المنتهية ولايته فى طرابلس، والذى يتحصن بالعاصمة طرابلس مع ميليشياته المسلحة، حيث ذكرت المصادر أن تميم دفع تكاليف إجراء عمليات نقل المقاتلين السوريين إلى ليبيا من أجل القتال بجانب الميليشيات المسلحة.

كان الرئيس التركي قد طالب تميم بتوفير الدعم اللازم الذى يحتاجه السراج على وجه السرعة، خاصة مع اشتداد الضربات العسكرية، من جانب قوات الجيش الليبي بقيادة المشير "خليفة حفتر" الذى تعهد بإنهاء الإرهاب من كافة الأراضى الليبية، ومن ضمنها العاصمة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة