أكرم القصاص - علا الشافعي

عصام شلتوت

الـVAR والمسابقات وأشياء أخرى.. زهور الجبلاية التى ننتظرها

الأربعاء، 11 ديسمبر 2019 07:59 م

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
ببساطة مازلنا نملك بعضاً من الأمل فى استكمال الموسم الكروى المصرى بشكل يفتح شبابيك الطموح فى كرة القدم = ما قدمته الدولة من دعم لوجيسيتى، وظبط كامل أو 99% من الأدوات وكأنها تعطى لتاجر - يجب أن يكون شاطر – رأسمال يدوره فيخلق استثمار وفرص عمل.. وكله كله.. لأن النهاية السعيدة هى منتخب للمحروسة يغير نظرية التمثيل المشرف؟!
 
علشان كده.. نطرح على لجنة اتحاد الكرة برئاسة عمرو الجناينى والذين معه.. ما توارد من الأحلام الكروية سهلة التفسير بل مضمونة السير للأمام كثير.. كثير!!
 
تخيلوا.. يا حضرات أن الملاعب وأقصد بها الاستادات المطورة والمساوية للعالمية التى ستصل مع منتصف 2020 – العام المقبل – إلى أكثر من 12 استادا.. باتت جاهزة كما البيت كامل الأركان الذى يضمن للأسرة حياة طيبة.. ونيرة!
نعم.. ولكن هذا البيت الفخم المؤسس على أحدث الطرز، لدرجة وجود الحجز «أون لاين» وبطاقة المتفرج.. والبث التليفزيونى ما بعد 4 K.. وتوفير الخدمات الأخرى للسكان ليبقى وفقط.. إيه بقى؟!
 
الديكور.. يا أفندم! 
صعبة دى؟!
أبداً والله!!
الديكور المطلوب من الذين تسلموا البيت عباره عن «باقة زهور» تزين المشهد للناظيرين وتجعلهم على التواجد مقبلين!
ما نأمل فى تحقيقه هو دخول «VAR» بصفة نهائية ولا يحتاج أكثر من 60 يوماً!
أغلب تلك الأيام تدريب!
أظن أن اللجنة أكدت أن التدريب حاضر، وأن لجنة من «الفيفا» تتواجد للاختبار من جهة، ولإعطاء شارة البدء.
طيب.. سمعنا كمان وأكيد نقلناها لحضراتكم أن التمويل لم يعد خطيرا ولا كبيرا!!
 
إذن.. الحل هو وجود الوردة الأولى فى «الباقة» وهى «الفار»، ليبدأ فى رفض الخروج عن القانون الكروى طبعاً.
الوردة الثانية مش صعبة خالص ولا أشواك بها!
آى والله كده؟!
مسابقات تنتهى كما بدأت باليوم والساعة والثانية أن فاكر يا مصر جنينى أنك هكذا وصفتها!
المطلوب أن يلعب كل فريق طبقاُ للأعراف الدولية.
 
يعنى عادى جداً أن يكون الماتش التالى لمن يلعب فى بطولتى أفريقيا أو البطولة العربية بعد ثلاثة أيام والرابع مباراة دورى!
ماشى كده.. أما اللعب خارج البلاد.. فيكفى طبقاً للأعراف الدولية وزيادة حبتين 4 أيام والخامس يلعب وأسبوع لقبل النهائى و10 أيام للمباراة النهائية ولا يهمنا خللى دى من عندنا!!
كلها بمقاييس دولية.. لا تحتاج انتظاراً، لأنه سيكون استهتارا بالصناعة بعدما قدمت الدولة كل شىء والجماهير جاهزة كمستهلك بات ينتظر الإقبال.
 
أمام «شوية الحاجات» المتبقية فهى الالتزام بآداب التشجيع وإلزام الكل بمادة العقوبات الموجودة فى قانون الرياضة، لكننى ناسى صفحة كام بالظبط.. صعب ده.. أبداً حضرررررتك!!









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة