يبدو أن مستشفى النادى الأهلى يأبى أن يغلق أبوابه، رغم تعافى أكثر من نجم مؤخراً منهم مروان محسن الذى بدأ المشاركة بشكل كامل فى تدريبات الفريق بعد التئام كسر الوجه.
وعانى النادى الأهلى فى الفترة الماضية من كثرة الإصابات التى يتعرض لها لاعبوه، والابتعاد فترات كبيرة عن المشاركة، حتى ارتبط لفظ المستشفى بالنادى الأهلى، وآخرهم محمد محمود الذى أصيب مرة أخرى بالرباط الصليبى، بجانب كل من سعد سمير وكريم نيدفيد، ومروان محسن ومحمود متولى.
وتسود حالة من الصدمة داخل النادى الأهلى حالياً بعدما أثبتت الأشعة التى أجراها مدافع الفريق تجدد إصابته، التى تحتاج لمدة علاج لن تقل عن شهر ونصف.
لمعرفة التفاصيل اضغط هنا
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة