ليفربول يكرر سيناريو الأهلى والشباب السعودي ويلعب مباراتين فى 24 ساعة

الثلاثاء، 05 نوفمبر 2019 08:29 م
ليفربول يكرر سيناريو الأهلى والشباب السعودي ويلعب مباراتين فى 24 ساعة ليفربول
كتب – مروان عصام

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

فى واقعة نادرة فى كرة القدم العالمية، سيكون فريق ليفربول الإنجليزي المحترف ضمن صفوفه النجم المصرى محمد صلاح مجبرًا على خوض مباراتين فى قارتى أوروبا وآسيا خلال 24 ساعة.

وسيلعب ليفربول مع أستون فيلا بملعب "فيلا بارك" ضمن منافسات دور الثمانية فى بطولة كأس الرابطة الإنجليزية، فيما سيخوض فى اليوم التالى مباراة الدور نصف النهائى بمسابقة كأس العالم للأندية فى قطر.

الأهلى والشباب السعودى يخوضان مباراتين فى 24 ساعة
 

النادى الأهلى سبق وأن تعرض لهذا الموقف عام 1998، عندما كان مرتبطًا بخوض منافسات دور الـ 32 بمسابقة دورى أبطال أفريقيا بجانب المشاركة فى بطولة النخبة العربية.

والتقى الأهلى مع البن الإثيوبى ضمن منافسات دور الـ 32 بمسابقة دورى أبطال أفريقيا عام 1998، وانتهت مباراة الذهاب بالتعادل الإيجابى بهدف لكل فريق فى إثيوبيا، قبل أن تقام مباراة الإياب على استاد القاهرة، والتى شهدت مشاركة الأهلى بالصف الثانى، خاصة أن الفريق الأساسى كان يلعب وقتها فى بطولة النخبة العربية.

وحدثت المفاجأة عندما تعادل الأهلى مع البن الإثيوبى بالقاهرة 2/2 ليخرج من البطولة فى كبرى مفاجآت هذه النسخة، بعدما تعادل فى مباراة الذهاب بنتيجة1/1 بالعاصمة الإثيوبية "أديس أبابا".

وفى اليوم الأخير لكأس النخبة كان الأهلي قد حقق أربع نقاط من التعادل السلبى مع الأفريقى فى الجولة الأولى والفوز 2-0 على الشباب، ليحقق بطولة النخبة فى نفس يوم خروجه الأفريقي.

وكان الشباب السعودى سبق وأن خاض مباراتين فى يوم واحد وكان بقارة واحدة، وذلك يوم 16 أبريل 1999، عندما لعب عصرًا فى بطولة النخبة العربية مع وداد تلمسان الجزائرى بالعاصمة السورية "دمشق"، ولعب مساءً مع الهلال فى نهائى كأس ولى العهد.

كذلك مولودية وهران الجزائرى الذى سبق وأن لعب فى مباراتين فى الخامس من أبريل عام 1988، حيث لعب مع جان دارك السنغالى بالجزائر فى المسابقة الأفريقية وتمكن من تحقيق الفوز بنتيجة 2 – 1، فيما لعب فى تونس مع الشباب السعودى فى البطولة العربية وخسر بنتيجة 5 – 1.

 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة