#سفير_قطر_متحرش يتصدر تويتر.. ومغردون: يدعمون الإرهاب ويبحثون عن المتعة

السبت، 23 نوفمبر 2019 03:22 م
#سفير_قطر_متحرش يتصدر تويتر.. ومغردون: يدعمون الإرهاب ويبحثون عن المتعة الصورة المتداولة للسفير القطرى المتهم
كتب سمير حسنى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تصدر هاشتاج " #سفير_قطر_متحرش" الأكثر تداولا بموقع التواصل الاجتماعى "تويتر"، بعد الفضيحة الجنسية التى شهدتها سفارة قطر فى لندن، وتورط سفير قطرى فى محاولة إجبار سيدة بريطانية على ممارسة الجنس.

سفير قطر 1الهاشتاج
 

وكتب حساب باسم "حسن الدالى"، "قطر لا تملك إلا أنظمة فاسدة مثلها تماما تتعدى على حقوق الغير مهما كانوا ويبحثون عن ما يمتعهم فقط!".

سفير 2

وكتب آخر ويحمل اسم "هبة يسرى": هذه أفعال طائشة ومراهقين، فكيف يقوموا بفعل هذه التصرفات !!! ولكن قطر متوقع منهم اى شئ فهم ليس لديهم ضمير ولا أخلاق".

 

سفير 3

وقال حساب باسم " asha karam·"، أقل شئ من هذا النظام المتوحش فمن يدعمون الإرهاب ماذا تنتظر منهم فمن يقتل نفس بريئة بلا ذنب يفعل أي شئ"، وعلقت Assma Fares بالقول: "هذا ابن قطر".

سفير 4

 

كانت صحيفة "تايمز" البريطانية، كشفت أمس الجمعة، عن تورط سفير قطرى لدى لندن فى محاولة إجبار سيدة بريطانية في الخمسينيات من عمرها، على ممارسة الجنس وتنيظم حفلات جماعية للرذيلة.

سفير 5

وأضافت الصحيفة، أن مساعدة شخصية فى سفارة قطر فى لندن، تدعى ديان كينجسون (58 عاما)، أبلغت المحكمة كيف حاول السفير فهد المشيرى الضغط عليها مرارا من أجل ممارسة الجنس معا، قبل عام 2014.

وقالت كينجسون إنه بعدما رفضت ممارسة الجنس معه، كثف الدبلوماسى جهوده على محاولة ممارسة الجنس مع ابنتها البالغة (19 عاما) حينها.

وتحدث البريطانية عن أن دبلوماسيا بارزا فى السفارة حول الضغط عليها من أجل تنظيم حفلات جنس جماعية والسفر معه إلى كوبا لقضاء إجازة.

وخلصت محكمة العمل فى لندن إلى أن الدبلوماسيين القطريين اعتبروا كينجسون مستعدة لممارسة الجنس مع الموظفين الذكور فى السفارة، لأنها لم تكن مسلمة.

وأضافت المحكمة أن المساعدة الشخصية كانت على وشك الانتحار بسبب محنتها ونتيجة للضغوط الجنسية والإهانة من جانب القطريين، الذين مارسوا حملة شرسة وحاقدة على الموظفة ووصلت إلى حد طردها من العمل.

وبناء على ذلك، منحت المحكمة كينجسون تعويضا قدره 388 ألف جنيه إسترلينى (نحو نصف مليون دولار).










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة