أكرم القصاص - علا الشافعي

طائرات حربية غيرت المعارك فى الجو وعلى الأرض... فيديو وصور

الأحد، 17 نوفمبر 2019 08:49 م
طائرات حربية غيرت المعارك فى الجو وعلى الأرض... فيديو وصور طائرات غيرت مسار حروب السماء
شعبان هدية

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
هناك طائرات غيرت حرب الجو، وطائرات كانت البداية لتطوير طيران عسكري جديد تماما، منها، ما نال شعبية جارفة ولاقى قبول عسكرى تمام ، ومنها ما لم تنل شعبية كبيرة ، ومنها طائرات تحتفظ ببعض الأرقام القياسية في السرعة والارتفاع وقادرة على إسقاط أي جسم يدخل في منطقة الضربة، من أمريكا وألمانيا وروسيا ، فرنسا، مثل إليوشين إيل-2- التى أصدرها الاتحاد السوفيتي 1942كأول طائرة هجومية، تم تصميمها بدقة كطائرة للهجوم.
 
وهناك أنواع انتهت بانتهاء الحرب العالمية الثانية، ومنها ما تم تطويره ، ومستمر حتى الآن، وكالة "سبوتنيك" تناولت النماذج الخاصة بهذه الطائرات، كالتالى : 

رايت "فلاير-1"- الولايات المتحدة 1903

 

تم إصدار هذا الجهاز في نسخة واحدة، ولم يكن طائرة حربية، وكان عموما لا يشبه الطائرات كثيرا، ولكن : أقلعت الطائرة التي تحمل رجلاً في الجو وحلقت إلى الأمام وهبطت في مكانها على ارتفاع يساوي ارتفاع مكان الإقلاع، أي أنها، لم تسقط، وهكذا بدأ عصر الطيران الأثقل من الهواء.
 
 
 
 
 

سيكورسكي "إيليا موروميتس"- روسيا 1914

أول قاذفة حقيقية. أول قاذفة ثقيلة حقيقية، وإذا قارنا المهام التي كانت تقوم بها إيليا موروميتس خلال الحرب العالمية الأولى، وفي الثانية، فيمكن القول أيضا إن هذه أول قاذفة استراتيجية أيضا.
 
الطائرة قادرة على نقل 500 كيلوجرام من القنابل على مسافة تصل إلى 500 كيلومتر بسرعة مقاتلة متوسطة - في تلك الأيام كانت حقا معجزة، كانت إيليا موروميتس طائرة من المستقبل، وسيكورسكي "إيليا موروميتس"، هي نموذج أولي ل بي-8 وبي-29 وتو-95.
 
 
 
 
 
  

فوكير إنديركير - ألمانيا 1915

لا يمكننا معرفة أول من أدخل المدفعية في قمرة القيادة للمقاتلة، كانت الحرب تجري، وأفكار الكثيرين تعمل في نفس الاتجاه، في البداية، قاتل الطيارون مع بعضهم البعض باستخدام الأسلحة الشخصية، أي المسدسات، كان هناك عدد كبير من الطرق الغريبة للغاية للتعامل مع العدو، لكن المدفع الرشاش أصبح بالتأكيد هو الوسيلة الرئيسية.
 
ولذلك دخلت مقاتلة أنتون فوكير في القائمة ،لأنه تم تثبيت مزامن ميكانيكي عليها لإطلاق النار من المروحية لأول مرة.
 
بالإضافة إلى ذلك، على الرغم من اتهام البعض فوكر بنسخ طائرة من طراز Moran-Solne ، على عكس الفرنسيين، كان لدى Fokker  إطار ملحوم مصنوع من المعدن بالكامل.
 

SPAD S.XII-  فرنسا 1917

نسخة  SPAD S.XII Са.1. «Са» يعني Canon أي مدفعية، تعود فكرة تركيب مدفعية على الطائرة الفرنسية لجورج جيمينر (53 انتصارًا) ، وقد تمكن المهندسون الفرنسيون من تحويل الفكرة إلى معدن.
 
كان السلاح الرئيسي للطائرة هو مدفعية "بوتو" من عيار 37 ملم، والذي يقع في وحدة المحرك  "إسبانو- سويزا" وإطلاق النار عبر عمود المروحة. كان يتم شحن المدفعية يدويا، يتم التوجيه إلى الهدف على طول مسار مدفع يقترن بها "فيكيرس".
 
على الرغم من أن السلاح كان أحادي الشحنة مع إعادة التحميل اليدوي وغير مريح للقتال الجوي، لكن منذ تلك اللحظة، أصبح وجود المدفعية في  أسطوانات المحرك أمر كلاسيكي حتى نهاية الحرب العالمية الثانية.

ميسيرستشيميت بي إف.109إي- ألمانيا 1938

هذه المقاتلة الأولى الناجحة بمحرك تبريد سائل، تم هذه المقاتلات بكميات مجنونة، وخاضت الحرب العالمية الثانية بأكملها من اليوم الأول إلى اليوم الأخير في التعديلات، بالطبع.
 
 
 

إليوشين إيل-2- الاتحاد السوفيتي 1942

طائرة إيل-2 هي أول طائرة هجومية، والتي تم تصميمها بدقة كطائرة للهجوم، الصندوق المدرع، الذي تم إدخاله في الطائرة، هو أيضا ابتكار جديد. ولكن بشكل أساسي، ولم يتم تصنيع إيل-2 من مقاتلة قديمة، بل تم وضع مشروع جديد وصممت، وهي لا تزال أكثر الطائرات ضخامة في تاريخ البشرية، وهي مثالية للضربات الدقيقة.
 
 

فوكير إنديركير. ألمانيا 1915

لا يمكننا معرفة أول من أدخل المدفعية في قمرة القيادة للمقاتلة. كانت الحرب تجري، وأفكار الكثيرين تعمل في نفس الاتجاه. في البداية، قاتل الطيارون مع بعضهم البعض باستخدام الأسلحة الشخصية، أي المسدسات. كان هناك عدد كبير من الطرق الغريبة للغاية للتعامل مع العدو، لكن المدفع الرشاش أصبح بالتأكيد هو الوسيلة الرئيسية.
 
ولذلك دخلت مقاتلة أنتون فوكير في القائمة لأنه تم تثبيت مزامن ميكانيكي عليها لإطلاق النار من المروحية لأول مرة، بالإضافة إلى ذلك، على الرغم من اتهام البعض فوكر بنسخ طائرة من طراز Moran-Solne ، على عكس الفرنسيين، كان لدى Fokker  إطار ملحوم مصنوع من المعدن بالكامل.

سيكورسكي "إيليا موروميتس". روسيا 1914

أول قاذفة حقيقية. أول قاذفة ثقيلة حقيقية، وإذا قارنا المهام التي كانت تقوم بها إيليا موروميتس خلال الحرب العالمية الأولى، وفي الثانية، فيمكن القول أيضا إن هذه أول قاذفة استراتيجية أيضا.
 
الطائرة قادرة على نقل 500 كيلوجرام من القنابل على مسافة تصل إلى 500 كيلومتر بسرعة مقاتلة متوسطة - في تلك الأيام كانت حقا معجزة. كانت إيليا موروميتس طائرة من المستقبل. وسيكورسكي "إيليا موروميتس" هي نموذج أولي ل بي-8 وبي-29 وتو-95.
لطائرات التي غيرت الحرب في الجو وعلى الأرض. وكذلك كيف ساهمت في تطوير الطيران العسكري.
 
 

ميج-15 وإف-86:

قامت إف-86 بمواجهة ميغ-15 فوق كوريا الشمالية وكانت أول معركة جوية بين الطائرات النفاثة في التاريخ. هنا ولد تكتيك استخدام الطائرات النفاثة والمقاتلات والطائرات الاعتراضية.

 

 
مقاتلات ميج 15
مقاتلات ميج 15

 

تو-95 وبي-52:

جوهر هذه الوحوش - جلب الموت في كل من الأشكال التقليدية والنووية. لقد كان الإنتاج الضخم لهذه الطائرات هو ما دفع العديد من الدول إلى مراجعة أنظمة الدفاع الجوي والقدرات الدفاعية بشكل جذري.
 
بالطبع، في أوائل الخمسينيات من القرن الماضي، بدت هذه الطائرات وكأنها أسلحة مرعبة للعقاب أو الانتقام، هذه الطائرات لعبت دورًا مهمًا في تاريخ الطيران العالمي.
 
 
قاذفة بي-52
قاذفة بي-52

 

ميج-21:

الطائرة الأسرع من الصوت الأكثر شيوعا في التاريخ. في عملية الإنتاج الضخم، تم تحديثها مرارًا وتكرارًا وتحويلها إلى طائرة اعتراض أو استطلاع. تم استخدامها في العديد من النزاعات المسلحة من قبل العديد من دول العالم.
 
أصبحت  ميج-21 منافسًا خطيرًا ل McDonnell Douglas F-4 Phantom II  خلال حرب فيتنام. اضطرت الولايات المتحدة حتى لبدء برنامج لتطوير تكتيكات القتال الجوي مع ميغ-21، والتي لعبت دورها خلال تطوير Northrop F-5.
 
ميغ-21 "مذنبة" في إعادة أسلحة المدفعية إلى الطائرات. إن استخدام طراز ميغ- 21 من الإصدارات الأولية، بدون أسلحة ، مع الصواريخ فقط، هو الذي أظهر الخطأ في هذا. بالمناسبة ، كان لدى خصمها، فانتوم، نفس المشاكل.
 
كانت الطائرة  ميج-21 في الخدمة واستخدمها سلاح الجو في أكثر من 65 دولة، كانت نتائج الاستخدام مختلفة، منها الانتصارات ومنها الخسارات.
 
 
ميج-21
ميج-21

 

لوكهيد إس إر-71 "بلاك بيرد" ويو-2:

 

برنامج الطائرات "غير القابلة للتدمير" للاستطلاع الاستراتيجي بعيد المدى. كانت الفكرة مثيرة للاهتمام للغاية، للتركيز على السرعة والارتفاع والمناورة، لجعل الطائرة بعيدة المنال لأي من أساليب القتال من حيث المبدأ.
 
كان من المفترض أن تعمل الطائرة على ارتفاع يزيد عن 20 كم ، أي في الواقع في الستراتوسفير. كان من المفترض أن يكون الارتفاع الذي يجعل من المستحيل اعتراضها من حيث المبدأ حماية الطائرة في رحلات الاستطلاع.
 
وقد تحقق هذا في حالة SR-71، فقد خرجت الطائرة هذه من الخدمة دون أن تترك للعدو فرحة بالنصر، أما بالنسبة ل U-2 فلم تكن ناجحة، حيث تم إسقاط ما لا يقل عن 6 طائرات "غير قابلة للتدمير" بأنظمة الدفاع الجوي السوفيتية إس-75، والكثير منها تدمر بسبب الحوادث. ولكنها ساهمت في تطوير طائرات الاستطلاع.
 
SR-71 Blackbird
SR-71 Blackbird

ميج-25 وميج-31:

الرد على بي-1 ويو-2 وغيرها، الطائرات الاعتراضية التي ما زالت حتى يومنا هذا تحتفظ ببعض الأرقام القياسية في السرعة والارتفاع وقادرة على إسقاط أي جسم يدخل في منطقة الضربة.

 

المقاتلة الاعتراضية ميج-25
المقاتلة الاعتراضية ميج-25

هوكر سيدلي هرير:

طائرة هجوم أخرى، ولكن طائرة هجومية خاصة، هذه هي أول طائرة هجومية مع إمكانية الإقلاع والهبوط العمودي ، وعلى الرغم من أن هذه الطائرات لم تنل شعبية كبيرة، إلا أنه ما تزال تنتج سلسلتها حتى الأن.








الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة