قرأت لك.. قراءات فى دراسات الرواية الفلسطينية والعربية لـ محمود جمال ريان

السبت، 16 نوفمبر 2019 07:00 ص
قرأت لك.. قراءات فى دراسات الرواية الفلسطينية والعربية لـ محمود جمال ريان غلاف الكتاب
كتب أحمد إبراهيم الشريف

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

صدر حديثا عن دار سهيل عيساوى للنشر، كتاب "دراسات في الرواية الفلسطينية والعربية - مقاربات نقدية "للأديب محمود جمال ريان، يقع في 215 صفحة من الحجم الكبير، ولوحة الغلاف للفنانة فيتا تنئيل.

 يضم الكتاب دراسات أدبية وعدة مواضيع ودراسات منها، مدخل نظري حول الرواية، قراءة في سيميائية في شخصية البطل والدلالة في رواية حارة البومة للكاتب ناجي ظاهر، قراءة في سيميائية للشخصية والدلالة في رواية "نجمة النمر الأبيض" خصوصية التجربة الابداعية في رواية المتشائل لأميل حبيبي من خلال المضمون، اللغة، الشكل الفني وتشكيل المكان، الراوي المتعدد في رواية "الحرب في بر مصر" ليوسف القعيد، العيب والحرام، كرواية اجتماعية، يوسف إدريس نموذجا، رواية موسم الهجرة إلى الشمال للطيب صالح، نظرة في رواية "عرس الزين" للطيب صالح، رواية "المرفوضون" لإبراهيم سعدي، رواية "وليمة لأعشاب البحر" لحيدر حيدر، رواية "الطلياني" للكاتب شكري المبخوت، هيمنة البطل على مبنى النص.

 كتب المؤلف في مقدمته للكتاب "إنّ هذا البحث التّراكميّ في الرّواية، لهو ثمرة قراءة طويلة؛ استكشافًا لتطوّر الرّواية من خلال عدّة أعمال أدبيّة تسمُها بالإبداع، إذ أنّ هذا الفنّ لا يزال يُلقي بظلاله القويّة على المشهد الأدبيّ والإبداعيّ عندنا وفي الخارج كذلك. ومن منطلق الرّؤية الشّاملة، باعتبار الفنّ الروائيّ متجذّرًا، ويضرب بأطنابه في أدبنا عميقًا. ومع أنّ هذا الفنّ حديث النّشأة، إلّا أنّه لا يزال الفنّ المحبّذ في المقام الأوّل بين الكتّاب النّاشئين والأكثر قدمًا. وهو بذلك يروج أكثر من غيره من الفنون الأخرى، ولا سيّما الشّعر الّذي تراجع، ليحتلّ مكانه الرّواية، كشكل أدبيّ فيه من المتعة والإغواء ما يكفي ليستلب رغبة القارئ ويستميله، لما يحمل من الوسائل الّتي تشدّ المتلقّي بقوّة!"

صدر للمؤلف، حريق الكلمات.شعر -2008، جماليات في اللغة والأدب، مقاربات نقدية،2008، في انتظار الشمس – شعر – 2001، مسارات في الزمن الجريح – شعر -2015، رموز الفجر الاتي – شعر – 2015، نشيد الحرف – شعر، 2017، ترانيم على وجه الريح - شعر – 2019







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة