محمد هنيدى فى ندوة اليوم السابع: يوسف شاهين قال لى"هتبقى كويس بس متبقاش بياع لبن".. وأحد المنتجين أخبرنى:"ابقى قابلنى لو نجحت".. إيفيه "قصة ولا مناظر" وش الخير .. ومحدش يقدر ينافس الزعيم.. وبحب اللكنة الخليجية

الإثنين، 07 أكتوبر 2019 02:59 م
محمد هنيدى فى ندوة اليوم السابع: يوسف شاهين قال لى"هتبقى كويس بس متبقاش بياع لبن".. وأحد المنتجين أخبرنى:"ابقى قابلنى لو نجحت".. إيفيه "قصة ولا مناظر" وش الخير .. ومحدش يقدر ينافس الزعيم.. وبحب اللكنة الخليجية
أدار الندوة - عمرو صحصاح أعدها للنشر باسم فؤاد – مروى جمال تصوير حسين طلال – السعودى محمود

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

- «اليوم السابع» تكرم نجم الكوميديا.. وهنيدى: لا يقل أهمية عن تكريمى فى الجونة

 

-إسماعيل يس أعظم من قدم دور ست فى «الآنسة حنفى» 

 

- عادل إمام هو الزعيم ومحدش يقدر ينافسه وبعتلى فى افتتاح مسرحية «حزمنى يا» بوكيه ورد مكتوب عليه: «لقد علمنا ببزوغ نجم عظيم» 

 

- أحب اللكنة الخليجية.. وأفكر فى تقديم شخصية خليجى عجوز عمره 80 عاما 

 
 
 مع بداية الألفية الثانية، كان الإعلان عن مولد نجم جديد فى عالم الفن المصرى، بعد أن بدأ اسمه يتردد على ألسنة عشاق السينما وملأت أفيشات أفلامه الشوارع معلنة عن ميلاد نجم الكوميديا محمد هنيدى، فكان كالسهم الذى اخترق الحائط فنفذت كل الأجيال التالية من الشق الذى صنعه، بشهادة صديق عمره أحمد السقا، وصنع مع رفاقه جيلا دخلت السينما معهم طورا جديدا فى وقت كانت الشاشة الذهبية فيه تعانى على المستويات كافة. 
 
النجم الكوميدى محمد هنيدى، تم تكريمه مؤخرا فى ختام الدورة الـ3 من مهرجان الجونة، حيث حصل على جائزة الإنجاز الإبداعى عن مشواره الفنى الطويل الحافل بالأعمال السينمائية والمسرحية الهامة، وحرصت «اليوم السابع» على تكريمه من خلال ندوة فنية كشف فيها هنيدى عن تفاصيل مشواره الفنى والصعوبات التى واجهته، وعلاقته بالزعيم عادل إمام، وأسرار وحكايات كثيرة فى مشواره الفنى.. وإلى نص الندوة: 
ندوة محمد هنيدى باليوم السابع (10)
 
فى البداية رحب الكاتب الصحفى خالد صلاح، رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير «اليوم السابع»، بالنجم محمد هنيدى، مؤكدا أنه الفنان المفضل لأسرته وأنهم حينما يذهبون إلى السينما لمشاهدة أفلامه، ويشعرون بالاطمئنان إلى أنهم سيشاهدون منتجًا فنيًا على أعلى مستوى يحتوى على رسالة أخلاقية وفكرية ووطنية من خلال الكوميديا التى يتميز بها هنيدى.
 
ووجه خالد صلاح رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير «اليوم السابع»التهنئة لهنيدى على تكريمه فى النسخة الأخيرة من مهرجان الجونة السينمائى، مشيدا بتلك الخطوة، لافتا إلى أنه على الرغم من أن هنيدى من جيل الوسط وأن المهرجانات اعتادت على تكريم كبار الفنانين سنًا على مجمل أعمالهم، بالإضافة إلى حظ نجوم الكوميديا القليل من التكريم فى المهرجانات، إلا أنه وعلى الرغم من كل ذلك كان تكريم هنيدى فى «الجونة»، موجها الشكر لنجم الكوميديا على حالة الإمتاع التى يسببها للمشاهدين من خلال أعماله، قائلا إن إفيهاته حاضرة دائما فى البيوت المصرية، لذلك كانت «اليوم السابع» أول جريدة حريصة على استضافته فى ندوة صحفية تقديرًا لنجم كبير بحجم محمد هنيدى.
 
من جانبه، ثمن هنيدى استقبال «اليوم السابع» معتبرا أنه تكريم آخر لا يقل أهمية عن تكريمه فى مهرجان الجونة السينمائى، وذلك قبل أن توجه له أسئلة صحفيى قسم الفن بالجريدة، وإلى ما جرى فى الندوة..
ندوة محمد هنيدى باليوم السابع (11)
 

كيف استقبلت نبأ تكريمك من مهرجان الجونة قبل إقامته؟

استقبلت مكالمة هاتفية من المهندس نجيب ساويرس فى شهر يوليو الماضى، وأبلغنى بتكريمى فى المهرجان، فشعرت بسعادة بالغة، خاصة أن مهرجان الجونة، على الرغم من أنه حديث النشأة إلا أنك تشعر أنه يقام منذ 50 عامًا، والحمد لله العشرين سنة اللى فاتوا يتم تكريمى من الجمهور، لكن حينما يقف زملاؤك من نجوم مصر ويصفقون لك فى مهرجان مصرى كل ذلك له قيمة كبيرة جدا.
ندوة محمد هنيدى باليوم السابع (8)
 

ما أول شىء خطر ببالك من مشوارك الفنى الطويل فور علمك بتكريمك من مهرجان الجونة؟

تذكرت أول يوم بدأت أشتغل فيه وحسيت بقيمة المشوار، وفى نفس الوقت عايز أحافظ على اللى حققته، وفى نفس الوقت تذكرت لحظات الإحباط حين قال لى منتج فنى لا أتذكر اسمه «ابقى قابلنى لو نجحت أو حد عرفك» بعدها قابلته فى بلاتوه همام فى أمستردام وكان محرج يسلم عليا، وأنا رحت له وأخدته بالحضن.
 

مشهد تسليم أحمد السقا لجائزتك كان حديث السوشيال ميديا.. حدثنا عن صداقتك مع أحمد السقا؟

 
أنا والسقا ما بينا عيش وملح وعائلاتنا يعرفوا بعض، وفرحنا كان فى نفس اليوم، الناس تخرج من فرح السقا تغير البدلة وتيجى فرحى، واعتبره أخويا الصغير.
ندوة محمد هنيدى باليوم السابع (9)
 

حدثنا عن ذكرياتك مع أحمد السقا 

السقا بيتعصب بسرعة، وكنا بنصور همام فى أمستردام فى مول، فجأة لقيت المول كله بيضرب فى بعضه، بسأل فيه إيه قالوا لى السقا اتخانق مع أمن المول، لكن بعد كل خناقة لازم يعمل قعدة عرب ويصالح الناس. 
 
 

هل عرض عليك المشاركة فى أفلام المقاولات؟

أثناء دراستى فى المعهد، عرض على البطولة مقابل 5000 جنيه، قلت لأ.. السكة دى هتودينى فى ستين داهية، وكنت بروح أعمل مشهدين مع عاطف الطيب أو يوسف شاهين ومشهد مع عادل إمام، لأن ده اللى هيأسس، وصحاب ليا كتير وافقوا على أفلام المقاولات وندموا، وأنا كنت خايف من البطولة ومش مستعجل حتى بعد «حزمنى يا» كنت بقول لسه بدرى. 
ندوة محمد هنيدى باليوم السابع (2)
 

احك لنا عن ذكرياتك مع يوسف شاهين؟

كنت بصور مشهد معاه فى سيوة وبعد ما خلصت قالوا لى روح، قلت لهم: «أروح مين.. أنا مش ماشى من هنا.. أنا عايز أتعلم» أبلغوا يوسف شاهين، وقعدنى شهر كامل بتفرج. 
 
وفى فيلم «إسكندرية كمان وكمان»، بدأت علاقة الصداقة بيننا وعزم طاقم العمل على أكلة سمك فى أحد المطاعم بدوران شبرا، سألته عن رأيه فى أدائى فقال لى: «أنت هتبقى كويس أوى.. بس متبقاش بياع لبن»، وكان يقصد أن أنتقى أعمالى حتى وإن كانت قليلة.
 
 

فى بداية ازدهارك سينمائيا كتبت الصحافة «عادل إمام يحارب هنيدى».. حدثنا عن علاقتك بالزعيم وكيف كانت كواليس العلاقة بينكما وأنت ممثل مبتدئ؟

جيلى كان بيحلم بمشهد مع عادل إمام، وكان عيب قوى لما يتقال كلام زى ده، كانت فترة صعبة اللى بدأت أقرأ فيها مانشيتات من هذا النوع، وتعاملت مع الأمر بحكمة وهدوء ولم أقع فى الفخ، ربنا يديله الصحة ويخليه لينا.
 
 

ماذا عن ذكرياتك مع الزعيم فى كواليس الأعمال التى جمعتكما؟

كنت بعمل فوازير «حاجات ومحتاجات» مع شريهان، كلمنى المنتج الفنى محمد زين الله يرحمه، قال لى: فيه مشهد تعمله فى فيلم المنسى وشريف عرفة عايزك، سألته: مع مين المشهد؟ أخبرنى أنه مع عادل إمام، قلت له: موافق طبعا، وكان وقتها ممنوع الخروج من بلاتوه «حاجات ومحتاجات» لكنى هربت ورحت شارع عماد الدين مضيت العقد وخدت 200 جنيه وكنت مبسوط جدا لدرجة إنى محتفظ بالعقد ده لحد دلوقتى.
 
بعد عرض الفيلم، حد أبلغنى إن إسعاد يونس قالت الواد بتاع إفيه «قصة ولا مناظر» حلو قوى وقعدوا يتكلموا عليك، وكانت الناس تدخل الفيلم تتكلم على الجملة دى، بعد كده عملت 5 مشاهد فى «بخيت وعديلة»، وعادل إمام ربنا يديله الصحة كان حاسس حاجة فيا، لدرجة أنه طلب ظهورى فى مشهد نهاية الفيلم رغم عدم وجود ذلك على الورق، وهو بنفسه اللى ساعدنى فى لبس الشخصية.
 
فى البروفة الجنرال لمسرحية «حزمنى يا» كان الأستاذ عادل إمام حاضرا فى الصفوف الأولى بالمسرح برفقة أسرته، وفى افتتاح المسرحية فوجئت ببوكيه ورد مكتوب عليه: «لقد علمنا ببزوغ نجم عظيم» إمضاء عادل إمام، الكلام ده أنا بروزته وكنت بمشى بيه فى الشارع. 
 
 

وما سبب انتشار تلك الشائعات عن علاقة الزعيم بك؟

بعد «ألاباندا» عرض على المشاركة فى فيلم رسالة إلى الوالى، وكنت بدأت آخد خطوة نحو مساحة أكبر من الأدوار، فاعتذرت عن أداء الدور، الناس قالت لى: أنت مجنون هتعتذر لعادل إمام؟! رحت للزعيم شخصيا قلت له: أستاذ عادل ممكن تعمل دور أنت مش حابه؟ رد: لا طبعا خلاص متعملوش، وخلص الموضوع.
ندوة محمد هنيدى باليوم السابع (12)
 

دائما الكوميديانات حظهم قليل فى التكريم من المهرجانات.. ما تعليقك؟

كانت هذه الإشكالية تشغل بالى قديمًا ونتساءل نحن الكوميديانات: «إحنا ليه مابنتكرمش؟» وكانت الإجابات أن أفلامنا تعرض جماهيريًا قبل موعد انطلاق المهرجانات، لكن دعنا نتكلم بصراحة، الكوميديان طول عمره بيتكرم من جمهوره منذ عهد نجيب الريحانى.
 
 

يقولون إن الكوميديا فى خطر.. هل تتفق مع هذه المقولة؟

دعنا نتفق أن الكوميديا أنواع، ومن يقدم أفلاما من أجل الإضحاك فقط فهذا شىء مشروع، لكن لابد أن ترتبط الكوميديا بموضوع وسيناريو مناسب يخلينا نشوف الفيلم أكثر من مرة، أما الضحك فى السنوات الأخيرة فأصبح له «سكك كثيرة» والنجوم الذين بزغوا فى عالم الكوميدا مؤخرا يعتمدون على الإفيهات السريعة وكلهم موهوبون، ولكن يحتاج كل هذا أن يتم إبرازه فى سيناريو مكتوب بشكل جيد، أضف إلى ذلك أن الناس دمها خفيف قوى على السوشيال ميديا، لذلك لا أرى أن الكوميديا فى خطر بل على العكس بتزيد.
 
 

ما يضحك الجمهور قديما قد لا يضحكه الآن، لكن مع هنيدى الأمر مختلف فما زالت إفيهاته منذ 20 عامًا تضحكنا.. ما السر؟

الحمدلله.. فى الحقيقة لا أعرف السر، لكن أنا دايما بحاول أضحك من جوه الموضوع، سهل قوى تخرج عن النص وتقول كلام يضحك لكن فى النهاية ده بيضر العمل ككل، فمثلا فى «وش إجرام» ناقشنا أزمة البطالة بشكل كوميدى، كذلك رمضان أبوالعلمين حمودة تعرضنا لقضية التعليم بشكل ساخر أيضا، لذلك الأفلام بتعيش.
 
 

هل تفكر فى السير على خطى زميلك أشرف عبدالباقى وتعتمد على وجوه جديدة فى مشروع مسرحى؟

وارد جدا، لكن أنا بحب المسرحية تاخد وقتها فى العرض للجمهور لأنها تتطور مع الوقت و«الموضوع بيستوى»، وبصراحة المواهب تخض والعيال دمها خفيف قوى، لكن يحتاجوا التوجيه السليم «هيولعوا الدنيا أكتر» بدليل الناس حبتهم.
 
ندوة محمد هنيدى باليوم السابع (5)

جيل هنيدى وعلاء ولى الدين والسقا متنوع بالإضافة للارتباط الشديد بينهم.. ما سر هذه العلاقة؟

الجيل ده سر ترابطه إننا متعرفناش على بعض فى الوسط الفنى، إحنا كنا صحاب فى الأساس وداخلين بيوت بعض، وكلنا التمثيل كان هيموتنا ونفسنا ننجح، ولما نجحنا محدش بص للتانى، كلنا كنا عايزين حد ينجح، أتذكر نجاحى فى صعيدى فى الجامعة الأمريكية الكل كان فرحان وقبل التصوير كانوا بيقعدوا يشتغلوا على المشهد معايا، كان فيه أخوة ما بينا خلت جيلنا تقيل.
 
 

هنيدى أكثر الفنانين تفاعلا على السوشيال ميديا.. ما رأيك فى مواقع التواصل الاجتماعى؟

أنا كائن بيتوتى أنتهى من شغلى وأقعد فى البيت، لا أحب الخروج كثيرا، وقديما لم تكن هناك نوافذ للتعامل مع الناس، ومع انتشار السوشيال ميديا وجدت أنها وسيلة مهمة للتواصل مع الجمهور دون الدخول فى مسائل جدلية وخلافات.
ندوة محمد هنيدى باليوم السابع (1)
 

يقال إن فريقًا يدير لك هذه الحسابات.. ما حقيقة الأمر؟

 لدى فريق يدير الصفحات، لكن تعليقاتى وتويتاتى أنا من أكتبها.
 

دائما تذكر نجيب الريحانى وأمين الهنيدى فى أحاديثك.. ما السبب؟

بمناسبة أمين الهنيدى، تذكرت موقفا كوميديًا حين اعتقد سميح ساويرس أن أمين الهنيدى والدى، وقال لى فى الجونة: «أنا بحب والدك قوى»، أما عن الفنان الكبير فأعتبره أستاذ الخروج عن النص، والفنان الكبير نجيب الريحانى له 5 أفلام كنت لازم أتفرج عليهم قبل ما أنام، واتعلمت منه إنى أضحك من جوه الشخصية، فأعتبره حالة خاصة بالنسبة لى.
ندوة محمد هنيدى باليوم السابع (7)
 

بعد تقديمك للشخصية الخليجية فى أفلامك سار على خطاك العديد من الفنانين.. من أين استلهمت هذه الشخصية؟

لى صداقات كثيرة فى الخليج، ودائما أقضى شهرى شعبان ورمضان فى مكة والمدينة، واللكنة الخليجية حلوة وبها جانب كوميدى، وأفكر فى تقديم شخصية خليجية مرة أخرى، ولكن تلك المرة سيكون رجلًا عجوزًا عنده 80 سنة.
 

هنيدى من أكثر الفنانين تقديمًا للشخصيات النسائية.. أين رأيت تلك الشخصيات؟

كنت أصحى على صوت النسوة فى بيت أمى الله يرحمها، ورأيت كراكترات مختلفة من النساء، خالتى أم فلانة وعمتى أم علانة وكنت أضحك، دائما أرى الشخصيات وأخزنها، حتى شخصية الفتاة بشقة الدعارة فى فيلم «جاءنا البيان التالى» شوفتها فى أحد الأماكن وكانت تتحدث بنفس الطريقة، والفضل فى ذلك يرجع للفنان إسماعيل يس الذى قدم شخصية الآنسة حنفى وإحنا كملنا وراه.
 
ندوة محمد هنيدى باليوم السابع (3)

عملت مع سيدة المسرح العربى سميحة أيوب.. كيف أقنعتها بالعودة للسينما من جديد؟

من بداية قراءتنا للسيناريو، تلك الشخصية الجادة الحازمة مش ممكن حد يلعبها غير سميحة أيوب، وكل يوم وأنا رايح التصوير كأنى رايح الجامعة، استفدت من سميحة أيوب كتير فهى ممثلة عظيمة، وعلى سبيل المثال بعد انتهاء تصوير مشهد المحكمة، والمخرج وائل إحسان قال «ستوب» كل اللى فى لوكيشن التصوير صفقوا من جمال أدائها وكأنها على المسرح.
 

ما حقيقة تقديمك لجزء ثان من«صعيدى فى الجامعة الأمريكية»؟

لحد دلوقتى معملناش حاجة، لكن لو وصلنا لمعالجة سينمائية جيدة هنصور على طول.
ندوة محمد هنيدى باليوم السابع (6)
 

وهل يمكن أن يعود كل هؤلاء النجوم، أبطال الجزء الأول، فى عمل واحد من جديد؟

دى سهلة قوى، وكلهم رحبوا بالفكرة ونفسهم، لأن الفيلم وشه حلو على كل أبطاله.
 

أعلنت عن تعاون فنى مع ديزنى قريبًا.. إلى أين وصلت التجهيزات للعمل؟

خبراء فى ديزنى درسوا شخصيتى وتحديدا صوتى، وفى انتظار تحديد مقابلة مع الشركة قبل البدء فى العمل.
 
 

هنيدى عاد للمسرح بعد 16 عامًا من الغياب.. حدثنا عن كواليس «3 أيام فى الساحل» ؟

استغرقت كتابة السيناريو 5 أشهر، وكنت خايف بعد كل هذه السنوات من الغياب وتحديدا فى أول ليلة عرض، لكن فريق عمل المسرحية وقع فى خطأ بدعوة نقاد وفنانين لمشاهدة المسرحية بعد 10 أيام عرض فقط، وكانت المسرحية «لسه ما استوتش» فخرجوا ولديهم فكرة سيئة عن العرض لكن بعدما جاءوا مرة أخرى بعد شهر تقريبا شعروا أنهم يشاهدون عملا آخر وده طبيعى فى المسرح، ومجدى الهوارى تعب لكى يخرج العرض بهذا الشكل.
ندوة محمد هنيدى باليوم السابع (4)
 

احكِ لنا موقفًا لا تنساه للراحل علاء ولى الدين؟

كان عندى عربية 125 وعطلت بيا أنا وعلاء أعلى كوبرى أكتوبر الساعة 5 فجرا، علاء بيزق العربية مادارتش، راح سايبنى فى نص الكوبرى وروح، علاء ذكرياته كتير معايا ودايما بحس أنه ماماتش. 
 

ما رأيك فى ظاهرة النجوم المصريين الذين وصلوا للعالمية مثل رامى مالك ومينا مسعود؟

حاجة تفرح، أتمنى ييجوا مصر ويقدموا أعمال فنية، وأى حد بينجح برة حاجة بتسعدنا جدا. 
 

جيل هنيدى بدأ يتراجع فى إيرادات شباك التذاكر.. ما السبب من وجهة نظرك؟

خلينا نتفق إن الجيل ده موهوب، بمجرد ما واحد منهم يعمل فيلم حلو هينجح، وأنا واثق إنهم هيجتهدوا.
 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة