خلال تفقده مول سيتى سنتر ألماظة...

وزير الإسكان يؤكد دعم الحكومة للمستثمرين والتوسع فى إنشاء المتاجر الكبرى

الجمعة، 25 أكتوبر 2019 01:14 م
وزير الإسكان يؤكد دعم الحكومة للمستثمرين والتوسع فى إنشاء المتاجر الكبرى وزير الاسكان يتفقد مول سيتى سنتر
كتب أحمد حسن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تفقد وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، مول "سيتي سنتر ألماظة"، الذى افتتحته مؤخراً شركة ماجد الفطيم، ويقع شرق القاهرة، على طريق السويس، لخدمة سكان المدن الجديدة الواقعة شرق القاهرة، بالإضافة إلى سكان العاصمة الإدارية الجديدة مستقبلاً، وكان برفقته، عبدالله النقراشى، الرئيس الإقليمي لشركة ماجد الفطيم العقاريّة في مصر.

وأشاد وزير الإسكان، بالمشروع وتصميمه وتنفيذه، والجهد المبذول لإنجاز هذا المشروع الكبير، بحجم استثمارات ضخم بلغ نحو 9.35 مليار جنيه مصري، مؤكداً أن الحكومة المصرية تقدم كل الدعم للمستثمرين فى مختلف المجالات، من أجل دفع عجلة التنمية بالدولة المصرية، موضحا أنه يتم حاليا توفير الأراضى اللازمة للتوسع فى إنشاء المولات والمتاجر الكبرى للتجزئة بالمدن الجديدة، بهدف تقديم السلع والمنتجات المختلفة للسكان.

من جانبه تقدم عبدالله النقراشى، الرئيس الإقليمي لشركة ماجد الفطيم العقاريّة في مصر، بالشكر للوزير على إجابته للدعوة بزيارة المول، وللحكومة المصرية على التسهيلات والتعاون فى جميع مراحل تنفيذ المشروع، موضحاً أن المشروع يمتد على مساحة إيجارية أكثر من  100 ألف متر مربع، ويضم أكثر من 260 متجراً تمثل أبرز العلامات التجارية العالمية والمحلية للأزياء والحياة العصرية.

وأضاف الرئيس الإقليمي لشركة ماجد الفطيم العقاريّة في مصر، أن المشروع تم تنفيذه خلال 3 سنوات (40 مليون ساعة عمل)، وشارك فى تنفيذه أكثر من 40 ألف عامل، ووفر نحو 4 آلاف فرصة عمل دائمة، موضحاً أن مول "سيتي سنتر ألماظة" ثالث مراكز سيتي سنتر والملكية الرابعة التابعة لشركة "ماجد الفطيم العقارية" في مصر، وهو المركز التجاري الحائز على الشهادة الفضية ليد، الذي يقدم مجموعة من الاختيارات المتميزة لأنشطة  الترفيه والتسلية وأبرزها أول سينما فوكس في شرق القاهرة (16 شاشة عرض)، إلى جانب ماجيك بلانيت وجرافتي كود وكارفور، ومواقف مجانية للسيارات تتسع لحوالي 4 آلاف سيارة.

 

 







مشاركة




لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة