أكرم القصاص - علا الشافعي

مظاهرات تشيلى تتحول إلى حرب شوارع والشرطة تتصدى لأعمال الشغب

الثلاثاء، 22 أكتوبر 2019 04:00 ص
مظاهرات تشيلى تتحول إلى حرب شوارع والشرطة تتصدى لأعمال الشغب مظاهرات تشيلى
كتب محمود رضا الزاملى _ وكالات

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ارتفع عدد القتلى فى الاحتجاجات فى تشيلى إلى 10 أشخاص، وفقًا لما أعلنته كارلا روبيلار، رئيس بلدية سانتياغو .

وقالت روبيلار، فى مؤتمر صحفى، إن 8 أشخاص قتلوا الأحد، ليصل إجمالى عدد القتلى منذ بدء الاحتجاجات فى تشيلى إلى 10 قتلى.

وشهدت البلاد أعمال شغب واسعة، وأحرق المحتجون المحال التجارية، فى الوقت الذى أعلنت فيه السلطات حظرًا للتجول اعتبارًا من مساء الأحد، فيما أغلقت المدارس العامة فى العاصمة سانتياغو، الاثنين.

وأعلنت وزارة الداخلية فى تشيلي، القبض على 152 شخصًا، على خلفية الاحتجاجات، مشيرة إلى أنه تم الإبلاغ عن 40 عملية نهب خلال احتجاجات.

وفى وقت سابق، قال الرئيس الشيلى سيباستيان بينيرا، فى مؤتمر صحفي، معلقًا على الاحتجاجات "نحن فى حرب بلا هوادة مع عدو قوي، لا يحترم أى شخص أو أى شيء"، كما عبر عن إدانته لأعمال العنف والشغب التى شهدتها البلاد.

وكانت الحكومة فى تشيلى قد قررت مد حالة الطوارئ فى البلاد، بسبب المظاهرات المستمرة منذ 7 أيام فى العاصمة سانتياغو، احتجاجا على زيادة مقترحة لأسعار المواصلات العامة فى البلاد، وعلى الرغم من إعلان الحكومة التراجع عن قرارها إلا أن الاحتجاجات لم تتوقف.

أعمال العنف فى تشيلى
أعمال العنف فى تشيلى

 

الشرطة تسعى لتفريق المحتجين
الشرطة تسعى لتفريق المحتجين

 

الشرطة تهرب من العنف
الشرطة تهرب من العنف

 

العنف بتشيلى
العنف بتشيلى

 

العنف فى تشيلى
العنف فى تشيلى

 

المتظاهرين فى تشيلى
المتظاهرين فى تشيلى

 

المحتجين يشعلون النيران فى الشوارع
المحتجين يشعلون النيران فى الشوارع

 

اندلاع النيران
اندلاع النيران

 

جانب من العنف فى تشيلى
جانب من العنف فى تشيلى

 

متظاهر يلقى الالعاب النارية
متظاهر يلقى الالعاب النارية

 

متظاهر يلقى الحجارة على الشرطة
متظاهر يلقى الحجارة على الشرطة

 

متظاهرو تشيلى
متظاهرو تشيلى

 

مظاهرات تشيلى تتحول إلى أعمال عنف
مظاهرات تشيلى تتحول إلى أعمال عنف

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة