تداول نشطاء سوريين هاشتاج #تركيا_تقتل_هفرين_خلف الأمين العام لـ حزب سوريا المستقبل على موقع التواصل الاجتماعى تويتر، بعد أن استهدفها مسلحون موالون لجيش الاحتلال التركى خلال العدوان الغاشم على شمال سوريا.
وندد مغردون بجريمة القتل البشعة لخلف على يد النظام التركى، بسبب تصريحات لها يوم الجمعة الماضية رفضت فيها الهجوم التركى، واعتبرته عملا إجراميا مخالفا للقوانين الدولية، وشددت على استمرار النضال والمقاومة ضد أى احتلال.
وقال المغردون أن خلف فضحت مطامع أردوغان الشمال والشرق السورى فى حوارها، لذلك أقدم الممواليين له على قتلها بدم بارد بزرع عبوة ناسفة أسفل سيارتها فى محيط عين عيسى على الطريق الدولى بين حلب والقامشلى.
#تركيا_تقتل_هفرين_خلف
— صقر الخالدي (@9gr45) October 13, 2019
راحت ضحية أرهاب بكلمة الحق ..
أردوغان يمارس قمعه داخل وخارج تركيا في أبشع الصور الإجرامية ..
هفرين طالبت بالحل السياسي وتم تفجير سيارتها !!!!! pic.twitter.com/1ojZLyu2hG
وحملت شبكة "روداو" الكردية الجيش التركي مسؤولية استهداف خلف، وذكرت وكالة "هاوار" أنها قتلت في "كمين لمرتزقة "داعش" على الطريق الدولي المودي لمدينة القامشلي".
Poor lady , she only said : we want peace & look what happened!! Only savages doing that ! Where is her rights or freedom to express her views ! #تركيا_تقتل_هفرين_خلف #TurkeyIsATerrorState 👎 pic.twitter.com/uwrzUPJqkY
— Nawal3ly (@Nawalaly4) October 13, 2019