والدة طفل البلكونة لريهام سعيد: "مش مصدقة نفسى أنى أعمل كده"

الإثنين، 28 يناير 2019 02:04 ص
والدة طفل البلكونة لريهام سعيد: "مش مصدقة نفسى أنى أعمل كده" والدة طفل البلكونة
كتب محمد شرقاوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

علقت "هند.ر" ربة المنزل المتهمة بالإهمال وتعريض حياة ابنها للخطر، فى الواقعة المعروفة إعلاميًا بواقعة "طفل البلكونة"، قائلة "أنا مش مصدقة نفسى أن أعمل كده بعد ما شوفت الفيديو.. ومش جاحدة خالص مع اولادى.. ولو عاوزة اعاقب ابنى ممكن احرمه من المصروف امنعه من النزول فى الشارع يلعب".

وأضافت خلال حوارها مع الإعلامية ريهام سعيد ببرنامجها "صبايا" المذاع على قناة "الحياة"، "حملت الطفل وحاولت مساعدته فى دخول الشقة من شباك الجيران  إلى البلكونة، لافتح باب الشقة ومعرفش يطلع البلكونة استعانت بالجيران وكسرت قفل الباب ولم اكن اقصد إيذاء الطفل بأى حال من الأحوال".

وكانت والدة الطفل قالت أنها تعمل عاملة نظافة وتقوم بالخدمة فى المنازل؛ للإنفاق على أبنائها وزوجها المريض، وأنها كانت تحتفظ بمبلغ 120 جنيهًا داخل المنزل، ولم يكن معها أى مبالغ مالية سوى 10 جنيهات، وحينما عادت واكتشفت إهمال نجلها وتركه للمفتاح داخل المنزل عنفته بشدة، خاصة وأنه تلك ليست المرة الأولى التى ينسى فيها المفتاح داخل الشقة.







مشاركة




التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

مشمش

ومن الجهل ما قتل..ماكينه خلفه عيال ....عندها 4عيال.... رغم الفقر الواضح عليها وزوجها

😎... 

عدد الردود 0

بواسطة:

ehab

سيدة مجرمه

مفيش ام بجد تعمل الى كلنا شوفناه 

عدد الردود 0

بواسطة:

حمدى عباس ابراهيم

فعلا : ومن الجهل ما كتب ..

امرأة قاسية . بلا قلب . اسجنوها . اعدموها .. كلنا اتهمنا هذه المرأة بانها قاسية بقلوب قاسية وقسوة القلب تفقد صاحبها الحيادية وفقد الحيادية بفقد الموضوعية . تجؤ الابن وإنكاره محبة أمه التى تتعهد رعايته رعاية أمومية أبوية مادية ومعنوية حت وصوله للمرحلة الاعدادية لينكر حبه لها لمجرد موقف لحظع عصبى هو من تسبب فيه لدليل وشهادة فى جانب هذه المرأة يجب ان يشككنا فينا صدقناه من قسوة هذه المرأة . علوم النفس والطفل والتربية كلها تؤكد على مدى أهمية التنشئة الصحيحة السليمة التى تقوم على تواجد أم وأب وعندما يفقد الطفل اباه فلهذا تأثير سلبى كبير على حياة الطفل وأخطر منه عندما يفتقد الطفل وجوده او وجده الحقيقى أى ان يكون الأب موجودا بالفعل لكن مجرد وجود مادى يفتقد للمعنة او المعذى . ومع ذلك كلنا كلنا مسكنا فة الام وصورناها وحش كاسر لا يرحم فهل لو كانت كذلك كنا شهدنا ابنها يقف جنبها وينكر حبها . أتمنة لو شاهدت هذا الطفل بعد 19 سنوات لانة على يقين من أنه سيكون أحن وأرفق بأمه من كثير منا فإنكار حبه لها الآن إمكار فترة مراهقة وطيش وتخلف وعى شابته هذه الحادثة بعديد من شوائب وستندمل بمرور الوقت ونمو الوعى و‘دراك حقيقة المرأة التى تعمل أكثر من 15 ساعة يوميا كناسى فى أحد الأحياء وخادمة فى بعض البيوت ثم خادمة وأم فى بيتها وكل هذا فى سبيل أولادها . وقد يكون وراء هذه الحادثة خير كثير لها فيما يطول شرحه ولذلك أكتفى .. 

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة