مقالات الصحف المصرية.. فاروق جويدة يكتب عن "محنة الأطباء".. وجلال دويدار يؤكد ضرورة تعافى صناعة النسيج لزيارة الصادرات.. وعماد الدين أديب يتحدث عن أزمة العقل العربى فى تقديس الأصدقاء وشيطنة الأعداء

الأربعاء، 23 يناير 2019 03:12 ص
مقالات الصحف المصرية.. فاروق جويدة يكتب عن "محنة الأطباء".. وجلال دويدار يؤكد ضرورة تعافى صناعة النسيج لزيارة الصادرات.. وعماد الدين أديب يتحدث عن أزمة العقل العربى فى تقديس الأصدقاء وشيطنة الأعداء كتاب مقالات الصحف المصرية
إعداد محسن البديوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الأربعاء، العديد من القضايا، كان أبرزها: محنة الأطباء فى مصر، وضرورة تعافي صناعة النسج، وأزمة العقل العربى: "تقديس الأصدقاء وشيطنة الأعداء"

الأهرام

فاروق جويدة

فاروق جويدة: محنة الأطباء فى مصر

تحدث الكتاب عن عدم معرفة عدد الأطباء فى مصر ولكن هناك من يقدر العدد بحوالى ١٠٠ ألف طبيب، أى لدينا طبيبا واحدا لكل ٨٠٠ مواطن، رغم أن المعدل العالمى هو طبيب لكل ٣٥٠ مواطن، ومرتب الطبيب يزيد قليلا على مبلغ الألف جنيه أى أقل من ٧٠ دولارا  ولاعب الكرة يزيد على ١٠٠ مليون جنيه فى بعض الحالات، مطالباً بإنقاذ مهنة الطب.

عمرو-عبد-السميع

عمرو عبد السميع: تركيا ومنظومة إس ـ 400

تحدث الكاتب الضجة الكبرى التى تثيرها الولايات المتحدة الأمريكية منذ شهور حول عقد تركيا اتفاقا للتزود بمنظومة إس 400 الروسية للدفاع الجوى، موضحًا أن الاعتراض الأمريكى على تلك الصفقة ينبنى على أن هناك مخاوف من حلف الناتو وفى مقدمته الولايات المتحدة أن يؤدى اقتناء تركيا صواريخ إس ـ 400 إلى انكشاف الأنظمة الدفاعية الغربية على روسيا.

الأخبار

حمدى رزق

حمدى رزق: أَكالُـونَ للسحتِ

!

تناول الكاتب قضية تلاعب صاحب مخبز بلدي (بدائرة قسم شرطة ثاني شبرا الخيمة) بقوت الغلابة، من عيش التموين، واخترقه نظام تشغيل منظومة الخبز من خلال إثبات عمليات صرف وهمية ليستولي علي أموال الدعم بمبلغ وقدره 5،202،900 مليون جنيه، وفقًا لما ورد بتقرير الفحص المحرر من مباحث التموين، محذرًا من أن الفساد الصغير خطير ومدمر، الفساد الصغير ينتشر ويتوغل، الفساد الكبير يخلف فسادًا علي كل المستويات.

جلال-دويدار

جلال دويدار: تعافي صناعاتنا النسجية ضروري لزيادة الصادرات

يؤكد الكاتب على ضرورة  الاهتمام والرعاية للمنتجات القابلة للتصدير، وخاصة المنسوجات المصرية، حيث إنها وبتجربة السنين كانت تمثل رأس قائمة الواردات للسوق الأفريقي والعربي، وفي ظل حالة الإهمال والإنهيار التي شملت تميزنا في الكثير من الصناعات ومنها صناعة النسيج، تعرضت هذه الصناعة ومازالت لسوء الإدارة والتقصير من جانب الأجهزة المعنية في الدولة، كان تراجعنا في زراعة القطن خاصة طويل التيلة أحد معاول هدم هذه الصناعة.

الوفد


 

مجدى سرحان : من هنا يبدأ الإصلاح

 
تحدث الكاتب عن "الإصلاح السياسى"، حيث يرى أن الإصلاح السياسى يتطلب التمويل اللازم للأنشطة السياسية والاجتماعية وغيرها التى يلزم للأحزاب ممارستها لتنمية عضوياتها والعمل وسط الجماهير، وهى مشكلة تظهر بشكل أكثر تأثيرا خلال الانتخابات التى تحتاج ميزانيات خاصة لتمويل الدعاية اللازمة لمرشحى الحزب.

عباس-الطرابيلى

عباس الطرابيلى: الربيع العربى.. وتدمير التاريخ

يرى الكاتب أن ثورات الربيع العربى كانت تهدف للاستيلاء إلى تدمير تاريخ الشعوب وآثارها، حيث بدأ الأمر بأفغانستان وتم تدمير أهم تماثيل فى العالم التى انتهت إلى نسفها بالمتفجرات، بحجة أنها تعبر عن الأصنام، وكان الحال فى الوطن العربى النهب والسرقة لكل ما هو جميل فى حياتنا، وما لم يتمكنوا من سرقته، حاولوا تدميره.

المصرى اليوم

نيوتن

نيوتن: نحن والصين.. الانفتاح والباب الموارب

تحدث الكاتب عن احتفال الصين بمرور 40 سنة على التطور الذى حدث لديها، بتحويل المنهج الاقتصادى لديهم إلى اقتصاد السوق، رغم أنه من المفترض أن تسبق مصر الصين بخمس سنوات فى هذا التوجه بحكم بداية هيئة الاستثمار لدينا بعد 1973، مضيفًا :"هم قاموا بالانفتاح. بدأوه بتطبيق اللامركزية فى بعض المقاطعات. إلى أن انتشرت فى المقاطعات جميعا. نحن بدأنا بالانفتاح وتمسكنا بالمركزية فى كل المحافظات حتى يومنا هذا".

محمد أمين

محمد أمين: بطاقة مدبولى إلى الرئيس

!

عرض الكاتب برقية الدكتور مصطفى مدبولى رئيس الوزراء إلى الرئيس السيسى بمناسبة 25 يناير، وتأكيده أنها ثورة ومناسبة تاريخية، معلقًا: "إذا كانت هذه هى الخطابات الرسمية المتبادلة بين الحكومة والرئيس، فلابد أن يتم علاج المطبلاتية فى مستشفيات الأمراض العقلية، أو إيداعهم مستشفى العباسية.. وللأسف، فإن الدولة أكثر انفتاحاً من إعلامييها.. ومن عجبٍ أن يقول الرئيس شيئاً ويقول الإعلاميون شيئاً آخر".

الوطن

عماد الدين أديب

عماد الدين أديب: أزمة العقل العربى: "تقديس الأصدقاء وشيطنة الأعداء

"

يرى الكاتب أن أزمة العقل السياسى العربى، والنفسية الإنسانية العربية المعاصرة، هى أنها "إما أن تحب إلى درجة التقديس فلا ترى أى عيب فيمَن تحب، أو تكره إلى حد الشيطنة الكاملة فلا ترى أى صفة إيجابية فيمن تكره"،ة كما أن الحكم فى عالمنا العربى على الأشخاص، والقرارات، والأحداث كله "شخصى، عاطفى، ذاتى، غير موضوعى" بامتياز.

خالد-منتصر

خالد منتصر: الدين لا يحتاج إلى حراسة

يرى الكاتب أن ما حدث من الأزهر وهيئة كبار العلماء فى قانون الأحوال الشخصية وصياغتهم لمواده بعيداً عن البرلمان سبقاً وتجاوزاً لمهامه، موضحًا أن أننا قد صرنا دولة مدنية بالاسم، ودينية بالممارسة، بحد قوله.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة