حسين الشحات يلعب دور وليد سليمان فى الأهلى

الأربعاء، 23 يناير 2019 05:33 م
حسين الشحات يلعب دور وليد سليمان فى الأهلى حسين الشحات
محمد عراقى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
اليوم السابع بلس
اليوم السابع بلس

وضعت إصابة وليد سليمان صانع ألعاب الأهلى الأساسي الجهاز الفني لفريقه بقيادة الأورجوياني مارتن لاسارتي فى مأزق كبير، خاصة وأن اللاعب الملقب بالحاوي كان يحل العديد من الأزمات، وحسم وجوده العديد من المباريات لصالح الفريق الأحمر.

حسين الشحات يعوض غياب وليد سليمان 

ويحاول لاسارتي ايجاد حلول لتعويض غياب وليد سليمان أبرزها الاستعانة بناصر ماهر أو تغيير مركز حسين الشحات، بحيث يلعب فى مركز صانع الألعاب بدلاً من الجناح.

لاسارتي يجرب حسين الشحات فى مركز صانع الألعاب 

وجرب لاسارتي حسين الشحات على مدار تدريبات الفريق الأخيرة فى مركز صانع الألعاب، وإن كان الأقرب فى الوقت الحالى هو الاستعانة بناصر ماهر، على أن يستمر حسين الشحات فى مركز الجناح، على أن تشهد الفترة المقبلة تغييراً فى هذا الأمر.

الجماهير تنصب حسين الشحات خليفة لابو تريكة 

منذ إعلان الأهلى تعاقده مع حسين الشحات فى الميركاتو الشتوى الحالى رشحه الكثيرون ليكون الخليفة المنتظر للساحر، لاسيما أن الشحات صنع شعبية كبيرة بين جماهير القلعة الحمراء لم يصنعها نجوم كثيرون لعبوا سنوات طويلة بالقميص الأحمر رغم أنه لم يلعب سوى مباراة واحدة، الشحات قال "قبل انضمامى للعين، وقعت مرتين للأهلى، لكن الانتقال لم يتم فى النهاية، وقعت لأول مرة بمفردى، قبل أن أعود مرة أخرى للتوقيع فى حضور تامر النحاس وكيلى ليكون ضمن الصفقة، وقتها كانت هناك مفاوضات بين الأهلي ومصر للمقاصة لكنها لم تكلل بالنجاح، وانتقلت إلى العين، وقعت على بياض وقتها للأهلى، وفى حياتى لم أشترط أى شىء على أى فريق لعبت له، ودائماً ما أدع تقديرى مادياً لهم".

حسين الشحات يضحي بالملايين لاتمام انتقاله للأهلى 

 ضحى حسين الشحات بـ10 ملايين جنيه مستحقات متأخرة لدى النادى الإماراتى من أجل تحقيق حلمه باللعب فى صفوف النادى الأهلى خلال فترة الانتقالات الشتوية الجارية ليواصل رحلة خطف قلوب الأهلاوية بنجاح منقطع النظير، ويسير على خطى الماجيكو الذى ضحى بعروض خيالية من أندية خليجية فى سبيل جلب البطولات للمارد الأحمر.

 









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة