أكرم القصاص - علا الشافعي

محمد صلاح يغلق حساباته على مواقع التواصل ويختفى بعد تغريدة غامضة

الأربعاء، 23 يناير 2019 09:39 ص
محمد صلاح يغلق حساباته على مواقع التواصل ويختفى بعد تغريدة غامضة محمد صلاح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يبدو أن محمد صلاح نجم الكرة المصرية والعربية وهداف الدورى الإنجليزى أدمن التحول لمادة مثيرة للجدل باستمرار عبر مواقع التواصل الاجتماعى، التى يتابعه فيها الملايين من مصر والعالم بشغف.

 

لكن الآن فاجأ صلاح الجميع بإغلاق صفحاته الشخصية على فيس بوك وتويتر، بعد تغريدة غامضة التى تحدث فيها عن أمنيته فى 2019 قائلا "مزيد من التواصل الحقيقى".

23299-محمد-صلاح
 

 









الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

طارق حامد

,هايعمل عمره .... بس خلاص

فوق

عدد الردود 0

بواسطة:

بكرى محمد احمد محمد

قدوة

لعله يكون قدوة للشباب المصرى والعربى بترك وسائل التواصل الافتراضى والنزول لأرض الواقع والتواصل الحقيقى مع الناس لعلها بشرة خير .

عدد الردود 0

بواسطة:

sherif

المشاعر الإيجابية

المشاعر الإيجابية كالفرح والسرور والهدوء والصفاء النفسي والأمل والإلهام والدهشة والمحبة (امثلة فقط فالمشاعر الإيجابية كثيرة) تفتح للإنسان الآفاق وترتقي به وتحلق بحياته الي سعادة يتمناها الكثير. . أما المشاعر السلبية كالخوف والقلق والتوتر والغضب والعزلة (امثلة فقط أيضا) تهوي بالإنسان في بئر عميق من الكآبة وتؤدي به إلى الإكتئاب فتجعل خيارات الإنسان محدودة وتركيزه يتركز على الهرب والنجاة من هذه الهوة السحيقة. وإذا لاحظنا مايحيط بنا من إعلام لا يعرض سوى الأخبار السيئة والبرامج المحبطة واخرى تنهش في أعراض وثالثة تكرر ما جاءت به نشرات الأخبار السيئة وكذلك السوشيال ميديا والتي تستخدم كجيل رابع من الحروب للسيطرة على الأدمغة ونشر الشائعات المحبطة ونهش الأعراض والتلصص على الغير كل هذا وانني أتعجب من أولئك المتابعين لهذا الإعلام وشغوفين بالسوشيال ميديا ثم يشتكون من ان أيام زمان كانت أفضل بالفعل كانت أفضل لأن المشاعر الإيجابية كانت تطغى على المشاعر السلبية أما الآن فالمشاعر السلبية تطغي بل تبيد المشاعر الإيجابية تماما بفضل هذه اللعنات (الإعلام والسوشيال ميديا) والحل؟ لي تجربة واشعر بنتائجها المبهرة واتمني ان تجربونها 1 - لا أتابع الميديا ولا اشاهد سوى الأفلام القديمة بالأبيض والأسود أو مباريات فريقي المفضل المحلي فقط ولم انجرف الي موضة تشجيع فرق لاتمت لي بصلة كما يفعل الكثيرون (قليلا إن كان هناك وقت أو لا تتعارض مع مواعيد عملي - خروجي - زباراتي أو راحتي). 2 - قمت بإغلاق حسابي على الفيس بوك (ولم يكن لدي غيره) منذ مايقرب من ٥ سنوات وليس لي حسابات سوى هذا الحساب الذي اراسل به أصدقائي وآخر للمكالمات للتواصل مع الأهل والأصدقاء صوتيا أو عن طريق المحادثات المرئية ولا اقوم بإرسال شيء إلا وأنا أرجو أن يكون مفيدا أو باعثا على الأمل وفي حال وصلني شيء محبط اقوم بمسحه على الفور وأيضا لو جاءني مافيه سخرية من بعض الأشخاص أو اجد فيه شيئا خاطئا فإني أقوم بتنبيه الصديق على ذلك. 3 - أصبحت نهما للقراءة في جميع المجالات النتائج المبهرة هي: 1 - زادت لدي المشاعر الإيجابية بطريقة مذهلة فأصبحت متفاءلا وأشعر بصفاء نفسي هائل ولله الحمد. 2 - اصبح نومي غير متقطع.  3 - وهي الأهم انني اصبحت أستغل وقتي في التقرب إلى المولي عز وجل بالذكر والنوافل وقراءة القرآن فأصبحت استشعر وجود ربي معي ومايضيف ذلك لي من ثقة وقوة وسعادة لاحدود لها. ارجو ان تجدي نصيحتي لكم يا اخوتي نعم انا ليس لي أصدقاء ولا أقارب بل فقط اخوة

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة