ودعت باشيليه- في بيان- إلى جمع مبلغ يصل إلى 321.5 مليون دولار لهذا الغرض، مؤكدة أنه لايمكن تحقيق السلام والأمن المستدامين والتنمية المستدامة في عصر يشهد اضطرابات غير مسبوقة إلا في حال استثمرت الدول في مجال حقوق الإنسان.
كما وصفت باشيليه مفوضية حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة والتي ترأسها بأنها أداة حيوية تساهم في تحقيق قدر أكبر من المناعة والحماية في جميع أنحاء العالم.

وأضافت أن حقوق الإنسان هي بمثابة أداة وأفضل استثمار يمكن توظيفه وأكثر الاستثمارات فعالية من أجل تحقيق مستقبل أمن وسليم للشعوب.
وأشارت باشيليه إلى أن المفوضية ستعزز التنسيق والتركيز في عملها على القضايا التي تعني المرأة والشباب والأشخاص من ذوي الإعاقة، ضمن الجهود التي تبذلها من أجل مساعدة الدول على تنفيذ خطة العام 2030 والوفاء بالالتزام الذي قطعته.