"تزوجتنى لتحقيق حلم الأمومة وبعدما حملت بالجنين طردتنى من المنزل وقالت إنها لا ترغب فى شىء آخر".. هذا ما قاله "فادى.أ.م" فى دعوى أقامها أمام محكمة الأسرة بأكتوبر، يتهم فيها زوجته بالنشوز.
وأكد فادى، فى جلسات تسوية النزاع: "بعد مرور 6 شهور فوجئت بزوجتى تبلغنى بانتهاء مدة زيجتنا وصرحت بأنها لن تعيش مع رجل يتحكم فيها بعدما حققت هدفها".
وأضاف الزوج: "لجأت لأهلها فأكدوا أنها مستقلة ماديًا ولا يستطيعون التدخل فى حياتها، وبعدها بدأت التصدى للقضايا التى أقامتها ضدى من مؤخر الصداق وتطليق للخلع، بخلاف دعوى تبديد منقولات زوجية اشتريتها لها حتى لا أحملها فوق طاقتها، خاصة أننى ميسور الحال، وبعد شهور قليلة فوجئت بإبلاغى أنها لا ترغب فى استكمال الزواج وأنها ارتبطت بى لتصبح أمًا، وأن الزواج انتهى بتحقيق الغرض، ما دفعنى للجوء لمحكمة الأسرة للنجاة من بطشها".
وأشار الزوج إلى أن زوجته أثناء جلسات تسوية الخلاف بينهما أكدت "أنا حرة ولا أحب أن يضيق على شخص وبالأخص رجل يظن نفسه سى السيد ينتظر أن يأمر فيطاع".
وتابع فادى: "ذهبت لشقتى فوجدت أهلها يقيمون فيها وغيروا الأقفال وصرحوا بأننى مقتدر وأستطيع شراء غيرها وعندما رفضت جاءت ببلطجية اعتدوا علىَّ بالضرب المبرح".
واستطرد: تأخذ منى نفقة لابنى بعد ولادته وترفض رؤيتى له وتنفقها على الشوبنج وتتركه بصحبة مربية أدفع لها راتبها خوفًا على سلامة الصغير.
وتابع: حاولت حل الخلافات وذهبت لشقيق زوجتى فأبلغنى أنها أصبحت مخطوبة لرجل آخر متوافق معها فكريًا وتراه أبًا مناسبًا للطفل ليحل مكانى، وتنتظر حكم الخلع لإتمام الزواج، وأنها أخذت ما كانت تريده من أموال منى.
وأكد الزوج، الذى أقام دعوى لإسقاط نفقتها وحضانتها عن طفله أمام محكمة الأسرة بأكتوبر، أن زوجته نصابة اتخذت من الزواج سبوبة واستولت على ممتلكاته.
عدد الردود 0
بواسطة:
طبيب مصرى..
الشقة من حق الزوجة لة مزايا وعيوب...
يجب ان تكون الشقة من حق الزوجة فى حالات محددة يحددها القاضى وليست حق مطلق لأن هذا القانون تسبب فى تمرد الزوجات وانهيار زيجات كثيرة......
عدد الردود 0
بواسطة:
سمير هاني
نفس اللي حصل معايا من 11 سنة
نفس اللي حصل معايا من 11 سنة
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
الشريعه هى الدستور
لابد من الرجوع الى الشريعه الاسلاميه فيما يخص هذه القوانين لاننا الان نسير على قوانين وضعيه الخطأ فيها وارد .. قال رسول الله (صلى الله عليه وسلم) تركت فيكم ما ان تمسكتم به لن تضلوا بعدى ابدا كتاب الله وسنتى هذا هو الحل الصح
عدد الردود 0
بواسطة:
حمدى عباس ابراهيم
( الرجال ( قوامون ) على النساء )
من نوادر العجب ان أغلب أصحاب مثل هذه المشاكل هم أكثر من يتذرعون ببعض آيات الله مثل الآية التى اشرت إليها وهو يسئ فهمها كما يسئ استخدامها ولو تمسك بها والتزم صحيح معناها ما وقعت كل هذه المشاكل والتى نراه فيها هو الشاكى ! فى نظم الشركات نلاحظ ان الشريك يسعى لان يمتلك ولو 51 % من رأسمال الشركة لتكون له الادارة فما بالك بالرجل فى الزواج يكون له كل رأسمال الشركة الزوجية فهو المسؤل عن تقديم السكن وتجهيزه ( شرعا ) لانه حتى لو جرى غير ذلك فى بعض الحالات وفى بعض الجوانب كأن يكون أهل العروس او هى من قدمت السكن لانه يظل سكنها ويظل الزوج ممتنا لها او لأهلها طيلة مدة الزوجية . فالأصل ( الرجال قوامون على النساء بما فضل الله بعضهم على بعض وبما أنفقوا ) وعندما يكون الرجل موسر ويلتزم الانفاق على بيته وببذخ لارضاء نزعات او رغبات زوجته ثم مع ذلك يسلم لها زمام أمره وزمام أمرها بأن يخضع لرغباتها فى كتابة الشقة باسمعا والتنازل لها عن كيت وكيت فلا يلومن إلا نفسه إذا انقلبت عليه لانه هو أول من انقلب على نفسه قبل ان تنقلب هى عليه . وبداهة المرأة التى تحب رجلا لا يمكن ان تطلب منه ان يتنازل لها عن شئ من أملاكه . قد تطلب طمعا بحب ومودة لكن حين تطلبه شرطا او إلزاما فهذا من بوادر الكره لا الحب فيما يغفل كثير من الرجال .. اكتفى